الرئيس الأوكراني يقدم «خطة النصر» إلى بايدن لإجبار روسيا على إنهاء الحرب
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
قال الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، إن الحرب مع روسيا ستنتهي بالحوار والمفاوضات، مؤكدًا أن كييف يجب أن تكون في موقف قوي خلال الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين، بحسب وكالة «رويترز».
أضاف زيلينسكي أنه سيقدم خطة للرئيس الأمريكي جو بايدن، أسماها «خطة النصر»، والهدف الرئيسي منها هو إجبار روسيا على إنهاء الحرب، مضيفًا: «أريد ذلك بشدة».
أوضح أنه يأمل في الذهاب إلى الولايات المتحدة في سبتمبر المقبل، لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وأنه يستعد للقاء الرئيس الأمريكي.
زيلينسكي: كييف تواصل إحراز تقدم في إنتاج الأسلحة المحليةوقال الرئيس الأوكراني أيضا إن كييف تواصل إحراز تقدم في إنتاج الأسلحة المحلية وإنها أجرت أول اختبار لصاروخ باليستي محلي الصنع.
«الخارجية الروسية»: المحادثات مع كييف غير واردةوقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في وقت سابق، إن المحادثات غير واردة مع كييف، بعد أن شنت أوكرانيا عملية توغل كبيرة عبر الحدود في منطقة كورسك الروسية يوم 6 من الشهر الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس الأوكراني وزير الخارجية الروسي جو بايدن خطة النصر الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: اعتقلنا صينيين يقاتلون لصالح روسيا
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، أن قواته اعتقلت مواطنَين صينيين يقاتلان الى جانب القوات الروسية.
وطالب زيلينسكي من الصين "توضيحا" و كما دعاء حلفاء أوكرانيا الغربيين إلى إظهار "رد فعل".
وكتب زيلينسكي في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي تضمن شريط فيديو قصيرا لأحد الموقوفَين "اعتقل جيشنا مواطنَين صينيين كانا يقاتلان في صفوف الجيش الروسي، حدث هذا على الأراضي الأوكرانية، في منطقة دونيتسك".
وتابع الرئيس الأوكراني: "لدينا وثائق المعتقلَين، وبطاقاتهما المصرفية، وبياناتهما الشخصية".
من جانبه قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها إن كييف استدعت، الثلاثاء، القائم بأعمال السفارة الصينية بعد أن أسرت القوات الأوكرانية اثنين من المواطنين الصينيين كانا يقاتلان في الجبهة الشرقية.
وأضاف سيبيها على منصة إكس "مشاركة مواطنين صينيين في القتال ضمن جيش الغزو الروسي في أوكرانيا يثير الشكوك حيال موقف الصين المعلن بخصوص السلام ويقوض مصداقية بكين بصفتها عضوا دائما مسؤولا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة".