سعود عبد الحميد: سأرفع رأس كل سعودي مع ناديي الجديد.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
نواف السالم
أعرب النجم سعود عبد الحميد الظهير السابق لنادي الهلال والحالي لنادي روما الإيطالي ، عن سعادته بالاحتراف في أحد أكبر الدوريات الأوروبية ، عبر بوابة نادي روما .
وقال سعود في تصريحاته الأولى للموقع الرسمي للنادي الإيطالي : “سعيد جداً بوجودي في نادي روما ، أشكر النادي ومسؤوليه على ثقتهم بي، وإن شاء الله أكون على قدر المسؤولية” .
وبسؤاله عن سبب اختياره لنادي روما ، أجاب : ” انتقلت إلى روما، لأنه نادي كبير وعريق ، عندما قُدم لي العرض ، شعرت أنه لا يمكنني رفضه ، فهذه التجربة بمثابة نقلة لي كشخص ، وأتمنى أن أستطيع تقديم كل ما أملكه وأرفع رأس كل سعودي” .
وعن تجربة مجاورة النجوم العالميين في الهلال، مثل نيمار وسافيتش وميتروفيتش ، اكد سعود أنه تعلم كثيراً من محترفي الفريق ، خاصة فيما يتعلق بالعقلية الاحترافية والانضباط .
كما أشار الظهير السابق للزعيم إلى أنه سيبذل جهده لإسعاد جماهير نادي الذئاب ، مضيفاً “أصف نفسي كلاعب سريع ومهاري، وسأقدم كل ما لدي لإسعاد جماهير روما” .
وبسؤاله عن دانييل دي روسي مدرب روما ، قال : ” دي روسي كان لاعباً لا يعلى عليه. لقد تحدثت معه قليلاً، ونصحني ببعض الأشياء، وإن شاء الله سأكون على قدر ثقته” .
وكشف سعود عن سر ابتسامته الدائمة موضحاً “صراحة ، لا أحب أن أحزن كثيراً ، أحب السعادة والابتسام، لذا تراني مبتسماً أغلب الأوقات ” .
وشدد نجم المنتخب الوطني على أنه سيعتاد الحياة في روما بسرعة ، مشيراً إلى أن التكيف مع البيئة الجديدة سيكون تحدياً، لكنه واثق من تجاوزه.
كما أبدى سعود عبدالحميد عن حماسه للعب في ملعب الأولمبيكو، قائلاً : ” ملعب الأولمبيكو خيالي ، رأيت بعض المقاطع للجمهور والأجوا، وأنا متحمس لهذه المرحلة ، مختتماً حديثه “متحمس لرؤيتهم ، فورزا روما” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ssstwitter.com_1724787510388.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: روما الإيطالي سعود عبدالحميد لاعب الهلال السابق نادی روما
إقرأ أيضاً:
مساحة موهبته كبيرة.. الناقد محمود عبد الشكور يشيد بـ أحمد عبد الحميد
أشاد الناقد محمود عبد الشكور، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك”، بالفنان أحمد عبد الحميد، والذي يشارك في الماراثون الرمضاني بمسلسل “ظلم المصطبة”.
وقال محمود عبد الشكور: “هذا المشخصاتي حكاية لوحده، أتابع أحمد عبد الحميد منذ فترة طويلة، ويدهشني في كل شخصية يلعبها، موهبته وتلونه في الأدوار، وذوبان موهبته في تكنيك الأداء الرفيع، فلا تعرف حدود الموهبة من الحرفة، وأطياف التعبيرات والوجوه التي يرتدي أقنعتها، تذكرني فورا بممثلي الأدوار المساعدة الكبار في أفلام الأبيض والأسود”.
وتابع: “مساحة موهبته كبيرة، بحيث تتمنى أحيانا أن تقتله، إذا شاهدت دوره في مسلسل ”تحت الوصاية"، وقد تتعاطف معه، وترثى له، وأنت تراه بلا حول ولا قوة أمام حمادة كشري في مسلسل "ظلم المصطبة".
وأضاف: “يلعب أحمد عبد الحميد هنا دور الرجل التابع، الذي يمتلك قصة وحكاية، يجسده بهيئته، وتفاصيله، بانكسار عينيه وانخفاض صوته، بحالة حزن وأسى كامنة، وكأنه يصعب على نفسه وموقفه، ويقول دون أن يقول إنه لا يستحق هذا الهوان، وإنه أكبر وأكثر نبلا، ولكن الظرف والاحتياج جعلاه وسط معركة لا يريدها، ووضعاه في اختبار دائم، وصراع داخلي عنيف، لا يحتملهما”.
واستكمل: “ما زال للشخصية بقية في قادم الحلقات، أردت فقط أن أقدم التحية لمشخصاتي استثنائي، وأن ألفت النظر الى أنه يقدم أحد أجمل أدواره”.