صحيفة صدى:
2024-12-21@12:18:04 GMT

سعود عبد الحميد: سأرفع رأس كل سعودي مع ناديي الجديد.. فيديو

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

سعود عبد الحميد: سأرفع رأس كل سعودي مع ناديي الجديد.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

نواف السالم

أعرب النجم سعود عبد الحميد الظهير السابق لنادي الهلال والحالي لنادي روما الإيطالي ، عن سعادته بالاحتراف في أحد أكبر الدوريات الأوروبية ، عبر بوابة نادي روما .

وقال سعود في تصريحاته الأولى للموقع الرسمي للنادي الإيطالي : “سعيد جداً بوجودي في نادي روما ، أشكر النادي ومسؤوليه على ثقتهم بي، وإن شاء الله أكون على قدر المسؤولية” .

وبسؤاله عن سبب اختياره لنادي روما ، أجاب : ” انتقلت إلى روما، لأنه نادي كبير وعريق ، عندما قُدم لي العرض ، شعرت أنه لا يمكنني رفضه ، فهذه التجربة بمثابة نقلة لي كشخص ، وأتمنى أن أستطيع تقديم كل ما أملكه وأرفع رأس كل سعودي” .

وعن تجربة مجاورة النجوم العالميين في الهلال، مثل نيمار وسافيتش وميتروفيتش ، اكد سعود أنه تعلم كثيراً من محترفي الفريق ، خاصة فيما يتعلق بالعقلية الاحترافية والانضباط .

كما أشار الظهير السابق للزعيم إلى أنه سيبذل جهده لإسعاد جماهير نادي الذئاب ، مضيفاً “أصف نفسي كلاعب سريع ومهاري، وسأقدم كل ما لدي لإسعاد جماهير روما” .

وبسؤاله عن دانييل دي روسي مدرب روما ، قال : ” دي روسي كان لاعباً لا يعلى عليه. لقد تحدثت معه قليلاً، ونصحني ببعض الأشياء، وإن شاء الله سأكون على قدر ثقته” .

وكشف سعود عن سر ابتسامته الدائمة موضحاً “صراحة ، لا أحب أن أحزن كثيراً ، أحب السعادة والابتسام، لذا تراني مبتسماً أغلب الأوقات ” .

وشدد نجم المنتخب الوطني على أنه سيعتاد الحياة في روما بسرعة ، مشيراً إلى أن التكيف مع البيئة الجديدة سيكون تحدياً، لكنه واثق من تجاوزه.

كما أبدى سعود عبدالحميد عن حماسه للعب في ملعب الأولمبيكو، قائلاً : ” ملعب الأولمبيكو خيالي ، رأيت بعض المقاطع للجمهور والأجوا، وأنا متحمس لهذه المرحلة ، مختتماً حديثه “متحمس لرؤيتهم ، فورزا روما” .

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ssstwitter.com_1724787510388.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: روما الإيطالي سعود عبدالحميد لاعب الهلال السابق نادی روما

إقرأ أيضاً:

“اليونسكو” ومؤسسة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الخيرية تحتفيان باليوم العالمي للغة العربية بباريس

الجزيرة – وهيب الوهيبي

انطلقت اليوم احتفالية اليوم العالمي للغة العربية لهذا العام بتنظيم منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” والمندوبية الدائمة للمملكة العربية السعودية، بدعم من مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا وموناكو والمندوب الدائم لدى اليونسكو فهد بن معيوف الرويلي، وبمشاركة واسعة من المتخصصين والمهتمين.

وأكد السفير الرويلي بهذه المناسبة أن المملكة تقوم بجهود واسعة على الصعيد الوطني والدولي للحفاظ على اللغة العربية على الصعيدين الوطني والدولي، وقد عملت منذ رؤيتها التنموية الطموحة رؤية 2030 ضمن مستهدفاتها على حماية التراث الثقافي والإنساني الذي تعد اللغة العربية إحدى أبرز جوانبه، الذي يمثل إرثًا ثقافيًا للبشرية.

وقال: “أسست المملكة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، الذي يعمل على تعزيز دور اللغة العربية إقليميًا وعالميًا، بما يسهم في إبراز القيمة اللغوية المعبرة والعمق للثقافة العربية والإسلامية، ويعد المجمع مرجعًا علميًا للّغة العربية وعلومها، كما يسهم في تحقيق أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية، وهو أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030.

وبيّن أن المملكة تعد اليوم في طليعة الدول على المستوى العالمي في استخدامات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى تقرير اليونسكو الذي نشر منذ عدة أيام حول الذكاء الاصطناعي وجاهزية استخدامه، الذي أشاد بإنجازات المملكة ضمن إستراتيجيتها الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي، وما حققته في مسارات عديدة تتعلق بالذكاء الاصطناعي، منها البحث والتعليم، والبنى التحتية التقنية، والمجتمع والثقافة.

وأشاد الرويلي بجهود مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية، لمساهمتها هذا العام مجددًا في تنظيم هذه الفعالية المهمة، ولدعمها المستمر للغة العربية في منظمة اليونسكو وحول العالم، والبرامج والمبادرات الفاعلة التي تشارك بها وتنفذها.

من جانبها أشادت مساعدة المديرة العامة لليونسكو للعلوم الاجتماعية والإنسانية غابرييلا راموس، بجهود مؤسسة الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية بدعم الاحتفالية بما ينعكس على الجهود المبذولة لتعزيز تواجد اللغة العربية.

فيما أكد مدير عام مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية صالح بن إبراهيم الخليفي، أن هذا الحدث يُعنى بإبراز دور اللغة العربية في بناء جسور التواصل بين الثقافات، ويأتي هذا العام متوافقًا مع مستجدات العصر تحت شعار “الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الابتكار مع الحفاظ على التراث الثقافي”، مشيرًا إلى أن مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية التي تتولى دعم هذا الحدث سنوياً، وتشارك في تنظيمه والإعداد له تنظر إلى اللغة العربية باعتبارها رمزًا للهوية الثقافية ووعاءً للتاريخ والمعرفة، ومن هذا المنطلق يأتي التزام المؤسسة بتعزيز مكانة هذه اللغة العالمية التي تظل شاهدًا على عظمة ثقافتنا وتاريخنا.

اقرأ أيضاًUncategorizedمجلس الأعمال السعودي الأمريكي ووزارة الاستثمار يعززان فرص الاستثمار في المملكة بقطاع التصنيع والمعدات

وأكد أن اهتمام ودعم المؤسسة للغة العربية ينطلق من الدور الكبير للمملكة العربية السعودية التي تولي اللغة العربية اهتمامًا كبيرًا باعتبارها ركيزةً أساسية لهويتها الوطنية وثقافتها الإسلامية، وحرصها على تعزيز مكانة اللغة العربية من خلال دعمها في مختلف المجالات التعليمية والثقافية إقليميًا وعالميًا وفي المنظمات الدولية.

وقال: “إننا في مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية ندرك تمامًا أهمية اللغة العربية في تشكيل الهوية الثقافية والحضارية للعالم العربي، وقد دأبت المؤسسة على دعم اللغة العربية عبر مبادرات وبرامج متعددة، أبرزها “برنامج الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لدعم اللغة العربية في اليونسكو”، الذي يهدف إلى تمكين اللغة العربية في المؤسسات العالمية التعليمية والثقافية.

وأشار الخليفي إلى أن اختيار محور الاحتفالية لهذا العام يؤكد أهمية استثمار إمكانيات الذكاء الاصطناعي في خدمة اللغة العربية، إذ يتيح الذكاء الاصطناعي فرصًا واعدة لنقل اللغة العربية إلى فضاءات جديدة، من خلال تطبيقات تسهم في تسهيل تعلمها، وتحسين تقنيات الترجمة الآلية، ودعم نشر المحتوى الرقمي العربي بشكل أوسع وأشمل.

وقد ناقش الاحتفال خلال جلسته الأولى التي جاءت بعنوان “سد الفجوة الرقمية.. اللغة العربية وتقنيات الذكاء الاصطناعي”، التحديات التي تواجه اللغة العربية في الفضاء الرقمي، مع استعراض الحلول التقنية المبتكرة لتعزيز وجودها في مجالات الذكاء الاصطناعي.

فيما تناولت الجلسة الثانية محور “الذكاء الاصطناعي للحفاظ على التراث اللغوي والثقافي”، ودور الذكاء الاصطناعي في حفظ اللهجات العربية المتنوعة، وأرشفة المخطوطات التاريخية لضمان استدامة التراث اللغوي والثقافي، أما الجلسة الثالثة سلط المتحدثون على “تعزيز التعبير الفكري العربي من خلال الذكاء الاصطناعي” من إمكانات الذكاء الاصطناعي في دعم الإبداع العربي وتطوير مجالات التعليم والمحتوى الرقمي، بما يسهم في إتاحة الفرص للجميع.

واختتمت الجلسة الرابعة بعنوان “اللغة العربية والذكاء الاصطناعي.. رؤى السفراء حول التراث والابتكار” بمشاركة عدد من السفراء الذين ناقشوا سبل تعزيز دور اللغة العربية عالميًا عبر التكنولوجيا الحديثة والدبلوماسية الثقافية.

مقالات مشابهة

  • كأس العالم 2030 في المغرب.. فرص اقتصاية وتحديات مالية
  • “طبيب سعودي”.. الكشف عن هوية منفذ عملية الدهس في ألمانيا (صور+ فيديو)
  • عبدالناصر زيدان يشيد بتنظيم الجمعية العمومية لنادي سموحة
  • إنطلاق الجمعية العمومية العادية لنادي سموحه
  • فيتور بيريرا مديرًا فنيًا جديدًا لنادي وولفرهامبتون
  • “اليونسكو” ومؤسسة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الخيرية تحتفيان باليوم العالمي للغة العربية بباريس
  • أبرزهم فردوس عبد الحميد ومحمد فراج.. نجوم الفن يؤدون واجب العزاء في الراحل نبيل الحلفاوي
  • تفقدا منشآت النادي: المولد وإدريس يطلعان على مشروع تعشيب ملعب نادي الأحمدي
  • تدشين شارع البركان احتفاءً باليوبيل الذهبي لنادي عجمان
  • الأمير سعود بن طلال يشهد ختام ملتقى ريف السعودية في محافظة الأحساء