عاجل.. اشتباكات عنيفة بين فصائل فلسطينية وقوات الاحتلال شرق خان يونس
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
كشف إعلام فلسطيني، عن وقوع اشتباكات عنيفة بين فصائل فلسطينية وقوات الاحتلال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
بيان من إعلام فلسطيني:وفي وقت سابق، أفادت فصائل فلسطينية، أنهم أوقعوا 5 جنود إسرائيليين بين قتيل وجريح في كمين محكم بمنطقة القرارة شمال شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ“القاهرة الإخبارية”.
أعلنت فصائل فلسطينية، أنهم أوقعوا قتلى وجرحى من جنود الاحتلال باشتباكات شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، وفقًا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
الاحتلال الإسرائيلي يجبر المواطنين على النزوح من مناطق بدير البلح:وفي إطار آخر، أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، آلاف المواطنين في العديد من المناطق شرق دير البلح وسط قطاع غزة على النزوح إلى مناطق أخرى، للمرة الثانية في أقل من ثلاثة أيام، والانتقال إلى "النقطة الانسانية"، على حد زعم الاحتلال.
وطالب الاحتلال الإسرائيلي عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، ظهر اليوم السبت، وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) المتواجدين في منطقة بلديات (المصدر، والمغازي، وشمال شرق دير البلح)، والمتواجدين بجانب شارع صلاح الدين في هذه المنطقة، بالنزوح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلسطينية فصائل فلسطينية الاحتلال خان يونس قوات الاحتلال فصائل فلسطینیة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أخبار سوريا .. اشتباكات عنيفة شمال البلاد
ذكرالمرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الخميس، ان الاشتباكات العنيفة تجددت في شمال سوريا، حيث تبادلت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والفصائل الموالية لتركيا القصف المدفعي على محاور القتال في ريف محافظة حلب.
وأشار المرصد في تقريره إلى أن المعارك أسفرت عن مقتل مواطن وابنه البالغ من العمر خمس سنوات، جراء سقوط قذيفة على منزلهما في بلدة أبو قلقل قرب سد تشرين بريف منبج الشرقي.
وبالتزامن مع ذلك، هز انفجار غامض مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، وسط توقعات بأن يكون ناجما عن غارة جوية بطائرة من دون طيار.
ولاحقا شهدت المنطقة، مواجهات دامية، حيث قتل ما لا يقل عن 21 عنصرًا من الفصائل الموالية لتركيا وأصيب آخرون بنيران قوات مجلس منبج العسكري، وذلك خلال هجوم شنته الفصائل على محيط سد تشرين، بدعم من طائرات استطلاع تركية.
وأعقب الهجوم اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة؛ ما أدى إلى خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وأكدت مصادر محلية، أن قوات مجلس منبج العسكري تمكنت من إفشال الهجوم، وبدأت بتمشيط المنطقة المحيطة بالسد لتعزيز الأمن فيها.
وفي تطور لافت، أعلنت "قسد" إسقاط طائرة مسيرة تركية من نوع "بيرقدار" كانت تحلق فوق أجواء المنطقة؛ ما يعكس تصعيدًا متزايدًا في استخدام الطائرات المسيرة خلال المعارك.
وتشهد المنطقة حالة من التوتر المتصاعد، مع استمرار القصف المتبادل بين الأطراف، وسط قلق من تفاقم الوضع الإنساني نتيجة سقوط الضحايا المدنيين والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية.