«القاهرة الإخبارية»: الاقتصاد الإسرائيلي يواجه أزمات كبيرة منذ اندلاع الحرب على غزة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
عرض برنامج «مطروح للنقاش» الذي تقدمه الإعلامية إيمان الحويزي، على قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «ضربات متلاحقة.. الاقتصاد الإسرائيلي يواجه أزمات اقتصادية كبيرة».
أزمات تحاصر الاقتصاد الإسرائيليأفاد التقرير، بأن أزمات عدة تحاصر الاقتصاد الإسرائيلي الذي يواجه ضربات متلاحقة منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة، مع ارتفاع الإنفاق الحكومي والاقتراض وانخفاض عائدات الضرائب وأضرار أخرى قبل ذلك تسببت فيها أزمة التعديلات القضائية، التي ضربت تباعاتها نشاط الاقتصادي والاستثمار وعمقت الاستقطاب المجتمعي في تل أبيب.
وأشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية أقرت زيادة قدرها 3 مليارات و400 مليون شيكل، في ميزانية الدولة لعام 2024، في خطوة وصفت بأنها عبء جديد وانتهاك لإطار الميزانية، وذلك لدعم عشرات الآلاف من الإسرائيليين الفارين من مستوطنات الشمال والبلدات المتاخمة لقطاع غزة منذ بداية الحرب، تلك المناطق التي تطلق عليها إسرائيل مناطق الصراع، فيما قالت وزارة المالية الإسرائيلية إن 525 مليون شيكل من إجمالي الميزانية عادت إلى خزائن الدولة بعد تخفيضات سابقة للإنفاق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اقتصاد إسرائيل الاحتلال غزة الاقتصاد الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
صمود في انتظار الفرج.. «القاهرة الإخبارية» ترصد الجهود المصرية في إيصال المساعدات للفلسطينيين
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تحت عنوان «سائقو شاحنات المساعدات المصرية يقضون ساعات طويلة في انتظار عبور المساعدات»، حيث سلط التقرير الضوء على الصعوبات التي يواجهها السائقون الذين يحملون المساعدات الإنسانية للقطاع في ظل الحصار المستمر.
وأشار التقرير إلى أن شاحنات المساعدات التي كانت تنتظر على جانبي الطريق المؤدي إلى غزة في مدينة العريش، عالقة منذ أن أوقف الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات إلى القطاع. ورغم ذلك، ظل السائقون يواصلون انتظارهم، يتناولون إفطارهم في أجواء رمضانية في قلب معاناتهم، بينما يعتلي شاحناتهم أطنان من المساعدات الإنسانية التي يتوقون لوصولها إلى الأطفال والأسر الفلسطينية في غزة.
وأوضح أحد السائقين ان الوضع صعب، قائلا «لأننا هنا ننتظر طويلاً، لكننا نعلم أن هذه المساعدات ستكون ذات فائدة كبيرة لأهل غزة، وهم أحق بها، ورمضان هنا، ورغم شعورنا بالتعب، نأمل أن نتمكن من إيصال المساعدات لهم في أقرب وقت».
وأضاف سائق آخر: «جئنا هنا من أجل إخوتنا في فلسطين، تركنا أهلنا وبيوتنا لأننا نعتبر أن الشعب الفلسطيني هو جزء منا، ورغم أننا لم نفطر في بيوتنا، إلا أننا لا نتوقف عن التفكير في كيفية مساعدتهم وتلبية احتياجاتهم في هذا الشهر المبارك».
اقرأ أيضاًللخلف در.. «ترامب»: لا أحد سيطرد أحدا من غزة
«حماس»: استمرار قطع الكهرباء عن قطاع غزة منذ أكثر من 16 شهرا جريمة حرب
وزير الخارجية يبحث مع رئيس الوزراء القطري خطة إعادة إعمار غزة