البيت الأبيض: إيران ربما تستعد لشن هجوم على إسرائيل
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي، إن إيران ربما تستعد لشن هجوم على إسرائيل، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية” منذ قليل.
وأوضح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي، أن هناك أمل في نجاح محادثات وقف إطلاق النار في غزة، مشددًا على أنه لا يوجد سبب يدفع إيران لإشعال فتيل حرب إقليمية.
ونوه المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي، الولايات المتحدة ستدافع عن إسرائيل إذا هاجمتها إيران.
أكد البيت الأبيض أن المؤشرات الأولية تشير إلى أن المحادثات بشأن غزة في القاهرة بناءة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وأِشار إلى أن واشنطن تواصل مراقبة إيران ولا نتعامل مع شيء على أنه أمر مسلم به
وتابع :"نعتقد أن إيران لا تزال مستعدة لعمل شيء إذا قررت ذلك".
وفي سياق منفصل، تعهدت كامالا هاريس نائبة الريس الأمريكي، بالدفاع دائمًا عن حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وذلك عندما قبلت ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة بخطاب حماسي.
أدانت هاريس في خطابها الذي طال انتظاره في المؤتمر الوطني الديمقراطي في شيكاغو هجمات حماس ضد إسرائيل في 7 أكتوبر وحزنت على الأرواح البريئة العديدة التي فقدتفي غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البيت الأبيض إيران إسرائيل القاهرة الإخبارية المتحدث باسم مجلس الأمن القومي
إقرأ أيضاً:
ما القضايا التي ستلاحق ترامب في المحاكم رغم عودته إلى البيت الأبيض؟
(CNN)-- بينما يعود الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بحصانة شاملة من الملاحقة الجنائية، فإن هذا لن يمنعه بالضرورة من دخول قاعة المحكمة أو الإدلاء بشهادته تحت القسم.
وهناك ما يقرب من 12 دعوى مدنية يعتبر ترامب فيها مدعى عليه، ومن المرجح أن تظل الدعاوى القضائية، وبما في ذلك قضية تشهير في سنترال بارك، و8 دعاوى بشأن دور ترامب في اقتحام أنصاره الكابيتول (مبنى الكونغرس) في 6 يناير/ كانون الثاني 2021 وقضيتان تتعلقان بإخلاء الحديقة خارج البيت الأبيض من المتظاهرين المطالبين بالعدالة في يونيو/ حزايرن 2020.
وهذا الأسبوع، كانت هناك دعوى قضائية رفوعها ترامب حديثًا ضد صحيفة دي موين ريجيستر وأحد خبراء استطلاعات الرأي الذي توقع خسارته لولاية أيوا، وهو ما لم يحدث، وهذه تضاف إلى الدعاوى القضائية الأخرى التي رفعها ضد وسائل الإعلام، وقد هدد بالمزيد.
وإذا تم المضي قدمًا في أي من الدعاوى القضائية نحو المحاكمة، فقد يضطر ترامب إلى تسليم الاتصالات الخاصة في مرحلة جمع الأدلة أو الجلوس لإيداعات مسجلة بالفيديو.
ولأن الإيداعات تتم تحت القسم، فإنها تحمل دائمًا بعض التعرض القانوني وقد تضيف إلى الصداع السياسي لترامب في السنوات القادمة، كما حدث بين ولايتيه في الرئاسة.
وقالت بريجيدا بينيتيز، المحامية التي أدلت بشهادتها لترامب في السابق قبل أسبوعين من تنصيبه في 2017، في مقابلة: "أعتقد أنه عندما يُجبر على الجلوس واللعب وفقًا للقواعد، والاستماع إلى الأسئلة، والإجابة عليها، فإنه يواجه صعوبة في القيام بذلك عندما تكون الشاهد، فأنت لست مسيطرًا على الوضع".
وكانت بينيتيز تمثل خوسيه أندريس، الذي رفع ترامب دعوى قضائية ضده بعد انسحابه من صفقة مطعم في فندق ترامب السابق في واشنطن.
وما قاله ترامب في تلك الإيداعات لا يزال أمرا خاصا، والقضية محسومة.
القضايا التي رفعها ترامب
ومن غير الواضح متى سيعود ترامب إلى المحاكمات، وقد يكون التعرض القانوني لترامب في الدعاوى القضائية الحالية ضئيلاً لعدة أشهر، إن لم يكن لسنوات.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، تجنب ترامب بصعوبة الإدلاء بشهادته في دعوى قضائية حيث رفع دعوى قضائية ضد شبكة ABC، وتم تسوية القضية قبل أيام من جلوسه هو والمذيع جورج ستيفانوبولوس للإدلاء بشهاداتهما، حيث وافقت ABC على التبرع بمبلغ 15 مليون دولار لمؤسسة ترامب الرئاسية المستقبلية ومتحفه ومليون دولار لرسومه القانونية لإنهاء القضية.
وكان هذا فوزًا نادرًا لترامب في القضايا التي رفعها.
وانتقد خبراء التعديل الأول وغيرهم من المحامين على نطاق واسع الدعاوى القضائية التي رفعها ترامب ضد المنظمات الإعلامية، قائلين إن العديد منها من غير المرجح أن تنجح قانونيًا.
لكن رفع ترامب للقضايا لا يحمل مخاطر قانونية فورية بالنسبة له، كما قال تاي كوب، الذي دافع عن ترامب في الرئاسة خلال فترة ولايته الأولى وينتقده الآن، لشبكة CNN.