بوابة الفجر:
2024-09-13@21:08:46 GMT

أنغام تروج لأحدث حفلاتها الغنائية بـ دبي

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

روجت الفنانة أنغام، لأحدث حفلاتها الغنائية، في كوكاكولا ايرنا بـ دبي، يوم 27 سبتمبر المقبل، وذلك من خلال منشور لها عبر صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

وشاركت أنغام البوستر الرسمي للحفل، وعلقت عليه قائلة:" مهور دبي وحشتوني اشوفكم في ????????
كوكاكولا ايرنا - دبي ٢٧ سبتمبر، ٢.

٢٤ ".

 

منشور الفنانة انغامآخر أعمال أنغام

 

 

والجدير بالذكر أنه قد طرحت الفنانة أنغام أحدث ألبوماتها الذي يحمل اسم "تيجي نسيب" وسرعان ما تصدر الألبوم تريند موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" وأيضًا جميع مواقع التواصل الاجتماعي، ولقت الفنانة أنغام إشادات واسعة من الجمهور على الألبوم وجميع أغنياته.

 

تفاصيل ألبوم “تيجي نسيب”


وتحتل الفنانة أنغام الآن التريند الثامن والعشرون  بأغنية "تيجي نسيب" وتعد هذه الأغنية، هي الأغنية الأخيرة والرئيسية من ألبوم “تيجي نسيب”، والذي كانت مفاجأة للجمهور لأن كاتبها هو الفنان أكرم حسني، وتستمر الأغنية في حصد المشاهدات العالية حيث وصلت نسبة مشاهداتها نحو 2 مليون مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

وأغنية "تيجي نسيب" هي من كلمات أكرم حسني وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع حسن الشافعي.

 

كلمات أغنية "تيجي نسيب"

 

تيجي نسيب 

تيجي نجبها في النصيب 

تيجي نقول ما إحناش لبعض

وبينا بُعد تغيب وأغيب

تيجي نضيع

تيجي  إحنا الإتنين نبيع

تيجي نعلق في المشانق

مين مخنوق مين اللي خانق

يلا نشهد الجميع

إحتمالات الفراق

كل يوم بتزيد ما بينا

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اخر اعمال انغام 27 سبتمبر سبتمبر المقبل تيجي نسيب الفنانة أنغام تیجی نسیب

إقرأ أيضاً:

هل وضعت هذه الحرب نهاية الأغنية السودانية

المغيرة التجاني علي

mugheira88@gmail.com

إن رحلة فن الغناء و الطرب في بلادنا السودان لهي رحلة طويلة و أصيلة, و قد مرت الأغنية السودانية بأطوار عديدة و متنوعة و استمدت أصالتها من ثقافة و موروثات شعوبه و بيئاته المختلفة . و كان تواصل الاجيال من المميزات التي وصمت الغناء السوداني و رفدته بجمال و قوة حتي صار مثالا محبوبا تعدي حدود الوطن ليفتن به جيراننا من الشعوب و الأفريقية منهم خاصة .
و لعل الراصد لتاريخ الأغنية السودانية يلحظ بروزها و ازدهارها في فترة ما يعرف بأغنية الحقيبة و التي إندغمت بسلاسة في مرحلة الأغنية الوترية و اتصلت مع ما وسم عرفا بالأغنية الشعبية . فصعد بها عاليا نفر كرس حياته للفن و اتخذه رسالة و التزام فبرزت في سماء الأغنيات اسماء كبيرة خاصة في حقبة الستينيات والسبعينيات ليتمدد جمال انتاجهم حتي منتصف الثمانينات . و ظهرت في الوجود عبقريات خالدة من الأغاني العظيمة اتحدت فيها الكلمات الرصينة مع الألحان الجميلة والأداء الملتزم الطروب فشكل هذا الضرب من الفن الانساني وجدان السودانيين علي مختلف مناطقهم و تنوع مشاربهم .

و لما كانت للحروب آثار في حياة الشعوب فقد أحدثت هذه الحرب المدمرة انقطاعا تاما بين الانسان و اقتصادياته وتعليمه و صناعته و فنونه و ابداعه . و برحيل كوكبة منيرة من المبدعين العظام في السنوات الأخيرة , خلا الجو لمجموعات من المحسوبين علي فن الغناء ما كان يجد معظمهم فرصة للظهور لولا انتشار الوسائط و كثرة القنوات الفضائية التي تجعل من انصاف المبدعين نجوما و تطلق عليهم الألقاب الفخيمة التي لا تتناسب و مواهبهم و قدراتهم والتزامهم تجاه قضية الفن و الغناء .

و من المحزن أيضا انتشار عدد من المغنيين و المغنيات خاصة بعد حالات النزوح الاضطراري يبثون كماً من الأنواع الهابطة المبتذلة من الغناء الرخيص و لا يحتاج الراصد لإيراد نماذج من هذا الكم من العبارات الركيكة المحشوة بالغزل الفاضح المباشر الذي يتنافى و قواعد اللياقة و يعمل علي خدش الذوق العام و تشويهه لشعب ظل يعتز دائما بآدابه و بفنونه و غنائه و الذي احتفظ في ذاكرته بأغنيات خالدات مجدت الوطن وتغنت بعزته و شموخه وأبرزت السجايا الحميدة لإنسانه ووصفت طبيعته الخلابة و خلدت قصص الغرام الكبيرة في تاريخه وتحدثت عن الحكايات الماجدات من محفوظاته و دونت صفحات باذخات من كبريائه فصارت الأجيال تتوارث هذه الأغنيات و تشدو بها عجباً حتي تجاوز الاعجاب بها و ترديدها أهل البلد و تسربت كالنسيم الطلق و كدفق المياه الرقراقة فتغني بها نفر غير قليل من المطربين من الشعوب المجاورة .

و بغياب أصحاب الرسالات العظيمة , و السير الجهيرة , طفق نفر من المغنيين و المغنيات في مسارح المهاجر البعيدة يتغنون بساقط القول , ضعيف البناء و مشروخ اللحون فشوه الصور الزاهية للأغنية السودانية التي بقيت في نفوس ابناء الوطن صادقة العواطف شجية الألحان , وصار جل ما يقدم من غناء مسخا طافحا مشوها ومغايرا لما ظل سائدا في وجدان شعب ذو ذائقة راقية , بل أصبح فوق ذلك خصما علي تاريخ الأغنية السودانية و ضياعا للأمانة من رواد صنعوا مجدها و طوقوا جيدها بقلائد الحسن والفخار .

لقد وضعت هذه الحرب اللعينة نهاية للأغنية السودانية و دفنت ماضيها تحت التراب ,, كما دفنت قبلها كثير من القيم الفاضلة و السجايا الحميدة التي صارت جزاء من تاريخنا المبكي عليه .

   

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. على أنغام “وصلوني كبارا”.. حسناوات سودانيات يقدمن فواصل من الرقص المثير مع الفنان عثمان بشة خلال حفل بالقاهرة
  • شاهد بالصورة.. الفنانة هدى عربي تخطف الأضواء وتتصدر “الترند” بلقطة “راقصة”
  • عمرو مصطفى يروج لأحدث أغنياته
  • تعرف على تفاصيل حفل أنغام في جدة الليلة
  • من الكواليس.. بسمة داود تروج لمسلسل "تيتا زوزو" بطولة إسعاد يونس
  • شاهد بالصور.. “غمزة” السلطانة هدى عربي في حفل الفنان علي الشيخ تخطف الأضواء على مواقع التواصل والجمهور يتغزل: (شبيهة نجمات السينما الهندية وحورية نازلة من السماء)
  • أنغام.. كواليس الحفل الأول لألبوم "تيجي نسيب" في السعودية
  • بعد نجاح «تيجي نسيب».. أنغام تستعد لحفلها في جدة | فيديو
  • "من داخل الإستديو".. نانسي عجرم تروج عن أحدث أعمالها الغنائية الجديدة
  • هل وضعت هذه الحرب نهاية الأغنية السودانية