27 سبتمبر.. أنغام تحيى حفلا غنائيا ضخما في دبي (صورة)
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
تستعد الفنانة أنغام، لإحياء حفل غنائي كبير ضمن حفلات كوكاكولا أرينا بـ دبي في 27 سبتمبر 2024، ومن المنتظر أن تقدم خلال هذا الحفل باقة من أفضل أعمالها الغنائية التي طرحتها مؤخرًا.
وفي هذا السياق، أعلنت أنغام عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن حفلها في دبي، قائلة: «جمهور دبي وحشتوني اشوفكم في كوكاكولا ايرنا دبي، 27 سبتمبر 2024».
A post shared by Angham (@anghamofficial)
آخر أعمال أنغاموفي وقت سابق، طرحت أنغام آخر أعمالها الغنائية التي تحمل اسم «تيجي نسيب»، والذي ضم 12 أغنية، شهدت نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية.
واحتلت أغنية «هو أنت مين» لـ أنغام تريند رقم واحد عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» لليوم الخامس على التوالي.
وحققت أغنية «هو أنت مين» لـ أنغام نسب مشاهدات عالية وصلت إلى أكثر من 3 ملايين و600 ألف شاهد.
وتعد أغنية «هو أنت مين» وأحدة من أبرز أغاني ألبومها الجديد «تيجي نسيب»، وتم طرحها منذ أسبوعين عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.
والأغنية من كلمات هالة الزيات، وألحان محمود خيامي، وميكس وماستر طارق مدكور.
تفاصيل ألبوم تيجي نسيب لـ أنغامويضم ألبوم «تيجي نسيب» للمطربة أنغام، 12 أغنية منهم: «تيجي نسيب، بقالك قلب، هو أنت مين، موافقة، إيه الأخبار، خليك معاها، اسكت، أقولك إيه، كان بريء، القلوب أسرار، مكانش وقته، بنعمل حاجات».
اقرأ أيضاًكارمن سليمان: أنغام من أوائل الناس اللي شجعتني.. واتمنى عمل دويتو مع ويجز وتامر حسني
الملحن إيهاب عبد الواحد عن ألبوم تيجي نسيب لـ أنغام: «طرحه كان مغامرة كبيرة»
«مكانك» لعمرو دياب يتصدر الأفضل في أنغامي خلال النصف الأول من 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دبي أنغام الفنانة أنغام النجمة أنغام أعمال أنغام أنغام في دبي حفل أنغام في دبي آخر أعمال أنغام انغام في دبي هو أنت مین تیجی نسیب لـ أنغام
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.