الدولي المغربي وليد شديرة ينضم إلى إسبانيول على سبيل الإعارة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أعلن نادي إسبانيول، اليوم الثلاثاء، تعاقده مع اللاعب الدولي المغربي وليد شديرة لموسم 2024-2025 على سبيل الإعارة، قادما من نابولي الإيطالي.
وأورد النادي، في بيان، أنه توصل إلى اتفاق مع النادي الإيطالي يقضي باستعارة مهاجم المنتخب المغربي، الذي سيرتدي القميص الأزرق والأبيض هذا الموسم.
واجتاز “أسد الأطلس”، البالغ من العمر 26 عاما، الفحص الطبي بنجاح، وسيلتحق بالتدريبات على ملعب النادي الكتالوني بعد ظهر اليوم، حسب المصدر ذاته.
وكان شديرة قد انضم إلى صفوف نابولي في موسم 2023-2024، قبل أن ينتقل على سبيل الإعارة إلى فروسينوني، الذي خاض معه 39 مباراة في الدوري الإيطالي والكأس، سجل خلالها 8 أهداف.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة: مجلس الأمن الدولي سينعقد اليوم لمناقشة الوضع في غزة
أعلن جلعاد اردان السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة عن أن مجلس الأمن الدولي سيعقد اليوم جلسة خاصة لمناقشة الوضع المتفاقم في قطاع غزة.
وتأتي هذه الجلسة في ظل تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع، والتي أسفرت عن سقوط مئات الضحايا المدنيين وتدهور الأوضاع الإنسانية، ولاسيما بعد أن شهد القطاع حملة عسكرية مكثفة صباح اليوم الثلاثاء، استهدفت قيادات كبيرة في حركة حماس بالقتل والتصفية في سلسلة غارات شنتها مقاتلات الاحتلال
من المتوقع أن تتناول الجلسة عدة محاور رئيسية، أبرزها: استعراض الوضع الإنساني المتدهور؛ حيث تشير التقارير إلى نقص حاد في الإمدادات الطبية والاحتياجات الأساسية للسكان المدنيين في غزة.
وتتناول ايضا مناقشة سبل وقف التصعيد العسكري؛ بهدف التوصل إلى تهدئة فورية وحماية المدنيين من ويلات النزاع المستمر، وبحث المبادرات الدبلوماسية؛ لمعالجة جذور الأزمة والعمل على استئناف عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
يُذكر أن هذه الجلسة تأتي بعد دعوات متكررة من دول عدة لعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن، في محاولة لوقف العنف المتصاعد وحماية المدنيين في غزة. وقد أعربت العديد من المنظمات الدولية والإنسانية عن قلقها البالغ إزاء الأوضاع الراهنة، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك السريع والفعال.
ومن المتوقع أن تصدر عن الجلسة توصيات وقرارات تهدف إلى تهدئة الأوضاع، إلا أن فعالية هذه القرارات ستعتمد على التزام الأطراف المعنية بتنفيذها والتعاون مع الجهود الدولية المبذولة لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.