منظمة "أمريكيون من أجل الأيتام الفلسطينيين" تفتتح برنامج "نمرح ونتعلم" التعليمي في مخيم جباليا
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
افتتحت منظمة "أمريكيون من أجل الأيتام الفلسطينيين" برنامجها التعليمي الجديد "نمرح ونتعلم" في مقر جمعية جباليا للتأهيل شمال غزة
ويستهدفُ البرنامجُ فئة الأيتام، ويهدف إلى تقديم تعليم نشط يعتمد على منهجية موائمة لظروف الحرب الصعبة التي يعيشها الأطفال الأيتام في قطاع غزة.
وقال منسق المنظمة في غزة أ.
وبينَ أنه تم تصميم الأنشطة لتكون تفاعلية وممتعة، مع التركيز على تعزيز المهارات الحياتية والتعليمية للأطفال المشاركين.
وفي إطار الفعالية، تم توزيع وجبات إفطار بالتعاون مع جمعية "حياة واشنطن"، في خطوة تعكس الشراكة بين المنظمتين لدعم الأطفال الأيتام وضمان حصولهم على بيئة تعليمية وصحية متكاملة.
ويذكر أن هذا البرنامج يأتي كجزء من جهود منظمة "أمريكيون من أجل الأيتام الفلسطينيين" المستمرة لتقديم الدعم النفسي والتعليمي للأطفال في ظل استمرار الحرب بغزة، وتحقيق رسالة المنظمة لتمكين هؤلاء الأطفال من بناء مستقبل أفضل.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية”: منع زواج الأطفال سيوقف حالات الحمل المميتة للمراهقات
المناطق_واس
شددت منظمة الصحة العالمية، على ضرورة منع زواج الأطفال حول العالم، مشيرة إلى أن حمل المراهقات لا يزال السبب الرئيسي لوفاة الفتيات بين 15 و 19 عامًا؛ وهو ما يمكن للدول المساعدة في منعه من خلال السماح لهن بالبقاء في المدارس.
ونشر الموقع الرسمي للأمم المتحدة، معلومات تفيد بوجود أكثر من 21 مليون فتاة مراهقة متزوجة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، وتسع حالات من كل عشر ولادات تحدث للمراهقات ممن تزوجن قبل بلوغهن 18 عامًا.
أخبار قد تهمك الصحة العالمية: وفاة أكثر من 300 شخص جراء تفشي وباء الكوليرا في أنغولا 30 مارس 2025 - 6:22 مساءً منظمة الصحة العالمية تؤكد ضرورة التصدي للأزمات الصحية في مناطق النزاع 18 مارس 2025 - 9:32 مساءًوقالت مديرة قسم الصحة والبحوث في منظمة الصحة العالمية الدكتورة باسكال ألوتي: “يمكن أن يكون للحمل المبكر عواقب جسدية ونفسية وخيمة على الفتيات والشابات، غالبًا ما يعكس الحمل المبكر أوجه عدم المساواة الأساسية التي تؤثر على قدرتهن على تشكيل علاقاتهن وحياتهن”.
ومن أجل المساعدة في منع حمل المراهقات، تدعو منظمة الصحة العالمية، الحكومات إلى تقديم بدائل أفضل لزواج الأطفال، التي تشتمل على تحسين الوصول إلى التعليم والخدمات المالية والوظائف، ووفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، إذا أكملت جميع الفتيات تعليمهن الثانوي، يمكن خفض زواج الأطفال بنسبة تصل إلى الثلثين.
وذكرت منظمة الصحة العالمية أنه تم إحراز تقدم عالمي؛ ففي عام 2021، أنجبت فتاة واحدة من بين 25 فتاة قبل سن العشرين، فيا كان المعدل قبل عشرين عامًا، فتاة واحدة من بين 15 فتاة، ومع ذلك، لا تزال هناك فجوات كبيرة. في بعض البلدان، لا تزال ما يقرب من واحدة من بين كل 10 فتيات تتراوح أعمارهن بين 15 و 19 عامًا تلد كل عام.