ما حد كماهم مسرحية كوميدية بصلالة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
شهد مسرح اتين اسكوير مساء أمس العرض المسرحي الكوميدي "ما حد كماهم" لفرقة أوفير المسرحية ضمن فعاليات خريف ظفار والذي يستمر لمدة يومين.
المسرحية بطولة محمد العجمي ومحفوظ باقوير وأيمن عبد الشريف وعبدالرحيم اليافعي وتأليف وإخراج المعتمد اليافعي، وتناقش بعض المشاكل الاجتماعية التي تقابل بعض المتقاعدين بطريقة كوميدية ومختلفة حيث تدور الأحداث حول أربعة من المتقاعدين توجهوا لأعمال أخرى مثل الصيد والرياضة والطب الشعبي ومنهم من يجلس ينتظر زيارة الأصدقاء له ويصبح الوقت بالنسبة له مملا ولا يفكر بشيء إلا انتهاء يومه فقط، وتم طرح المشاكل الحياتية اليومية التي تصاحبهم بقالب كوميدي خفيف.
قال مخرج العرض المسرحي المعتمد اليافعي: "تم اختيار عنوان (ما حد كماهم) لأن مثل هؤلاء الأشخاص يعيشون حياة مختلفة عن الآخرين فهم يعيشون على ممارسة روتين يومي لا يتغير كما أن المسرحية ناقشت كثيرا من القضايا الاجتماعية بقالب كوميدي وتم استخدام الشاشات الرقمية بأسلوب عصري حديث أضاف جمالاً ابداعياً للعرض".
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
الزغاوة هم القوى الاجتماعية الوحيدة في دارفور التي رفضت الجنجويد وصارعتهم مرتين
الزغاوة هم القوى الاجتماعية الوحيدة في دارفور التي رفضت الجنجويد وصارعتهم مرتين مع تواطؤ لمجموعات أخرى رهبة من بطش آل دقلو ومصلحة في عطاياه، أمام الزغاوة مهمة أساسية كمجموعات متعلمة ولها قدرة عالية على خلق المساومات في أن تخلق تسوية داخل البيت الدارفوري خصوصاً مع الكيانات الخائفة من الجنجويد، وأن تزيد من فرص التفاهمات وتحالفات مصلحة تستطيع من خلالها عزل هذه المجموعات من حظيرة الجنجويد، ومن ثم تغيير سهم ولائهم وسلاحهم من قوى داعمة لرافضة ومنخرطة في قتاال الجنجويد .
.
أول الخطوات لضمان هندسة الواقع الدارفوري هو إخراج قادة تلك المجموعات عبر ترتيبات خاصة بالطبع تفهمها الزعامات الأهلية للزغاوة ، إن لم يفعلوا ذلك فسيواجهون مهدداً وجودياً ليس فقط من الجنجويد بل من القوى المحتمية حالياً بالجنجويد ..
بحكم ألأمر الواقع أظن أن مجلس شورى الزغاوة عليه عبء ليس فقط في توحيد الجهود الداخلية للكيان، بل في توجيه وقيادة الوعي الدارفوري نحو نهايات رافضة للجنجويد، وهو عبء ومسؤولية تاريخية تفرضها الظروف الحالية .
#السودان
#القوات_المسلحة_السودانية
Hasabo Albeely
إنضم لقناة النيلين على واتساب