10 مصريات في المراكز الأولى للبطولة العربية للجودو تحت 18 سنة بالعلمين
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
نالت البطولة العربية للجودو للأندية البطلة التي أقيمت في العلمين خلال الفترة من 22 إلى 28 أغسطس الجاري إشادة جميع المشاركين في البطولة.
وحظيت البطولة بمشاركة كبيرة من مختلف الأندية العربية التي ظهرت بمستوى تنافسي كبير بين جميع اللاعبين الذين حاولوا تقديم أفضل ما لديهم في البطولة وخاصة المشاركة النسائية التي شهدت تفوق 10 فتيات من مصر في المراكز الأولى.
وجاءت نتائج المنافسات في مرحلة تحت 18 سنة فتيات كالتالي:
نتائج تحت 48 كيلوجراما1- فاطمة فتحي المشروع القومي للناشئين «أ» مصر
2- منال مخلف من الاتحاد الرياضي لشرطة الوسط البليدة الجزائر
3- أسيل هوسه من نادي الرياض السعودي
نتائج تحت 52 كيلوجراما
1- حبيبة عبد الرحمن من المشروع القومي للناشئين «أ» مصر
2- هنا رشوان من أكاديمية مصر
نتائج تحت 57 كيلوجراما
1- إسراء إسماعيل المشروع القومي للناشئين مصر
2- نورالقنيشي أكاديمة مصر
3- نور عصفور من أكاديمية مصر
نتائج تحت 63 كيلوجراما
1- بشرى إدريس من أكاديمية مصر
2- شهد السيد من المشروع القومي للناشئين «أ» مصر
3- حلا مصيلحي من أكاديمية مصر
نتائج تحت 70 كيلوجراما
1- سجدة ميلجي من المشروع القومي للناشئين «أ» مصر
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجودو العلمين البطولة العربية للجودو من أکادیمیة مصر کیلوجراما 1 نتائج تحت
إقرأ أيضاً:
فلسطين للأمن القومي: إسرائيل تسعى لإفشال المبادرة العربية وتسعى لتهجير الشعب
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن الهجوم الإسرائيلي الأخير على غزة، والذي نفذته أكثر من 100 طائرة حربية وأسفر عن أكثر من 400 شهيد وأكثر من 1000 مصاب، يأتي في سياق أهداف سياسية داخلية وخارجية تسعى إسرائيل لتحقيقها، أبرزها خلق الفوضى، تهجير الفلسطينيين، وتصفية القضية الفلسطينية.
أوضح اللواء الشروف خلال مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل تريد إعادة تشكيل المشهد الإقليمي وفقًا لرؤيتها، مستندة إلى فكرة "الشرق الأوسط الجديد"، التي يروج لها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، كما تسعى لإفشال الجهود العربية والدولية بقيادة مصر، السعودية، الأردن، ومنظمة التحرير الفلسطينية، والتي تهدف إلى منع تهجير الفلسطينيين وإيجاد حلول سياسية للصراع.
نتنياهو يواجه ضغوطا سياسيةعلى الصعيد الداخلي، أشار اللواء الشروف إلى أن نتنياهو يواجه ضغوطًا سياسية كبيرة، أبرزها تمرير الموازنة حيث يسعى نتنياهو لجمع دعم الأحزاب اليمينية المتطرفة لضمان التصويت لصالح الموازنة الحكومية، والترويج لحرب "وجودية" لإقناع الإسرائيليين بأنه لا يزال هناك تهديد أمني كبير، مما يمكنه من الاستمرار في الحرب والتهرب من الضغوط الداخلية التي تطالبه بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، والهروب من أزماته السياسية عبر تصعيد العدوان على غزة، يحاول نتنياهو تغيير الأولويات الداخلية وإبعاد الأنظار عن مشاكله السياسية والقضائية.
أشار اللواء الشروف إلى أن أوامر الإخلاء التي تصدرها إسرائيل للفلسطينيين تندرج ضمن خطة تهجير ممنهجة، لكنها تواجه موقفًا عربيًا ودوليًا حاسمًا ضدها، حيث وقفت مصر، الأردن، والسلطة الفلسطينية بشكل صارم في وجه أي محاولات لتهجير سكان غزة.
أكد اللواء الشروف أن الهجوم الإسرائيلي الأخير يهدف إلى إفشال المبادرة العربية، التي قدمتها مصر وتبنتها جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، والتي حظيت بدعم أوروبي وأمريكي، لكن نتنياهو يسعى لإعادة فرض شروط تفاوضية قاسية على الفصائل الفلسطينية عبر التصعيد العسكري، مما يتيح له التفاوض "تحت الضغط" وإجبار الفلسطينيين على القبول بشروطه.