يهدد مئات الآلاف.. ظهور جدري القردة في منطقة لاجئين بالكونغو
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
ظهرت عشرات حالات الاشتباه بفيروس جدري القردة بين لاجئين ونازحين في الجزء الشرقي من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن قلقها العميق بسبب صعوبة الوصول للمتضررين، بالإضافة إلى الظروف السيئة التي تواجه الكثير من اللاجئين مما يعني أنه من الصعب الحفاظ على التباعد الاجتماعي من أجل منع الفيروس من الانتشار.
أخبار متعلقة "عواقب أشد خطورة".. روسيا تتوعد بالرد على أمريكا بسبب هجوم كورسكالصين: نحقق في شكوى تتعلق باختراق المجال الجوي اليابانيوتحدث الين ماينا مسؤول الصحة بالمفوضية عن نحو 40 حالة اشتباه بجدري القردة.
#الكونغو الديمقراطية تسجل 4779 حالة إصابة بـ #جدري_القردة#اليومhttps://t.co/gJswnKLETW— صحيفة اليوم (@alyaum) August 27, 2024أعراض جدري القردةويشار إلى أن هناك مئات الآلاف من اللاجئين والنازحين في المنطقة، ويرتبط فيروس إمبوكس، الذي يعرف رسميا باسم جدري القردة بظهور آفات جلدية وحمى وألم في العضلات.
ويوجد لقاحان لهذا الفيروس، ولكنهما بكميات قليلة في أفريقيا، ويعتقد الخبراء أن السلالة الجديدة، التي تنتشر سريعا في مناطق بوسط أفريقيا، من المرجح أن تكون أكثر قدرة على العدوى مقارنة بالسلالات السابقة، ويمكن أن تسبب عدوى أكثر حدة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية (إمبوكس) حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا ، ولم تستبعد احتمالية انتشاره لخارج الدول الأفريقية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس جنيف جدري القردة جدري القرود الكونغو جدری القردة
إقرأ أيضاً:
أزمة لاعبي الأهلي.. إنبي يهدد بتجميد نشاط تنس الطاولة بسبب تدخل اللجنة الأولمبية
أصدر نادي إنبي بيانًا رسميًا، هدد خلاله بتجميد نشاط تنس الطاولة بعدما قامت اللجنة الأولمبية بإصدار قرار بمنح النادي الأهلي الحق في قيد خالد عصر ويوسف عبد العزيز في قائمته، رغم أن اتحاد تنس الطاولة كان قد اتخذ قرارًا بأحقيتهم للنادي البترولي.
وجاء نص البيان كالتالي :يعرب نادي إنبي عن رفضه القاطع للقرارات الصادرة عن مجلس إدارة الاتحاد المصري لتنس الطاولة برئاسة أشرف حلمي، والتي جاءت لصالح النادي الأهلي !! فيما يتعلق بقيد اللاعبين يوسف عبد العزيز وخالد عصر، وذلك بعد أن صدر قرار سابق من مجلس الإدارة بكامل هيئته لصالح نادي إنبي منذ أكثر من شهر.
وتفاجئ الجميع، بما فيهم أعضاء مجلس إدارة الاتحاد، خلال جلسة أمس بقرار جديد يلغي القرار السابق، استنادًا إلى مكاتبة أرسلها رئيس الاتحاد إلى الإدارة القانونية باللجنة الأولمبية دون علم مجلس إدارة الاتحاد، والغريب في الأمر أن أعضاء مجلس الإدارة أنفسهم لا يعلمون الأساس الذي استند إليه رئيس الاتحاد لعرض الموقف على الإدارة القانونية باللجنة الأولمبية، وهو ما أكدوا عليه في جلسة أمس أنه إجراء غير قانوني.
كما شدد أعضاء المجلس على أنه لا يصح أن يتم إلغاء توصية الإدارة القانونية للاتحاد بقرار مستند إلى توصية من الشؤون القانونية باللجنة الأولمبية – وإن كانت هناك رغبة في مراجعة القرار خارجيًا – أن يتم ذلك قبل صدور قرار مجلس الإدارة وليس بعده، وهو ما يعكس غياب الشفافية في عملية اتخاذ القرار.
وجاء رأي المستشار القانوني للجنة الأولمبية ليمنح الأحقية للنادي الأهلي، مما جعل توصية المستشار القانوني للجنة الأولمبية أقوى من قرار مجلس إدارة الاتحاد نفسه، وهو ما تعتبره إدارة نادي إنبي تجاوزًا غير مفهوم وغير قانوني، كما أكد بعض أعضاء مجلس إدارة الاتحاد في محضر الجلسة بالأمس عدم قانونية عرض الموضوع مجددًا على المستشار القانوني للجنة الأولمبية، خاصة أن القرار كان قد صدر بالفعل بعد مراجعة المستشار القانوني للاتحاد ودراسة جميع جوانبه والموافقة عليه.
وإذ تؤكد إدارة نادي إنبي على غياب الشفافية في هذه الإجراءات وإقحام اللجنة الأولمبية دون أي مبرر قانوني أو إجرائي في هذا الخلاف، وما ترتب عليه من تغيير للقرار بأسلوب غير مقبول، فإننا نخشى أن تصبح مثل هذه الممارسات نهجًا يفرض نفسه على الأجواء الرياضية خلال الفترة القادمة، وهو ما لا نأمل حدوثه في أي رياضة، وعلى أي مستوى، أو داخل أي هيئة رياضية تسعى للحفاظ على مبادئ العدالة والنزاهة.
ويحتفظ نادي إنبي بكافة حقوقه القانونية والإجرائية، بما يتناسب مع مكانته وتاريخه على المستويين الإفريقي والعربي، والتي قد تصل إلى المطالبة بوقف النشاط داخل النادي، في ظل اتحاد يصدر قرارات غير قانونية، ويقحم اللجنة الأولمبية في قراراته بصورة غير مبررة.