لبنان ٢٤:
2024-09-13@20:41:36 GMT

جنبلاط عن ردّ الحزب: كان مدروسا جدا!

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

جنبلاط عن ردّ الحزب: كان مدروسا جدا!

صرّح الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، اليوم الثلاثاء، أنّ "رد حزب الله على اغتيال فؤاد شكر كان مدروسا جدا".

وأضاف خلال حديثٍ للتلفزيون العربي أنّ "هوكشتاين يؤيد الرواية الإسرائيلية بأن حزب الله أطلق الصاروخ على مجدل شمس".

وتابع "الوجود الفلسطيني اليوم في خطر إذا استمر الصمت العربي".

 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

حزب الله يردّ على التهديدات: كلما تعّمقت أزمة تل أبيب ارتفع تهويلها

كتب ابراهيم بيرم في" النهار": يبدو أنه صار لزاماً على حزب الله أن يقدّم لبيئته "جردة حساب" تثبت أن القرار الصعب الذي اتّخذه في 8 تشرين الأول الماضي لم يكن خاطئاً أو ارتجالياً، وبناءً على ذلك بات عليه أن يحصد ثماره المرة، خصوصاً بعدما أقر الحزب أخيراً بأن الجنوب برمّته دخل حرب استنزاف طويلة الأمد ولا يمكن لأحد أن يستشرف نهايتها.
وفي هذا الإطار ذكرت معلومات نقلاً عن مصادر في الحزب أن القيادات المعنية فيه، قد أقرت أخيراً الشروع في حملة إعلامية – سياسية عنوانها العريض "درء الشبهات" التي أحاطت بقرار الحزب المتخذ في 8 تشرين الأول، وأنه استتباعاً لم يندم عليه إطلاقاً وأنه ماضٍ في الالتزام بموجباته ما دامت الحرب الإسرائيلية على غزة والضفة الغربية تتوالى فصولاً.
ووفق المصادر نفسها فإنه أوعز الى القيادات التي اعتادت النطق بلسان الحزب والإضاءة على مواقفه المشاركة في هذه الحملة، على أن تُتوّج بإطلالة لسيد الحزب السيد حسن نصرالله، سيقدّم فيها مطالعة تثبت أن قرار المشاركة في معركة إسناد غزة لم يكن بلا نتائج.
وتندرج في هذا السياق العودة اللافتة للإسرائيليين خلال الأسبوعين الماضيين الى اعتماد لغة التهديد والتهويل ضد لبنان والحزب، وعلى مدى الأيام العشرة الأخيرة كان تركيز الإسرائيليين على أمر أساسي وهو أن المعركة على لبنان حتمية وباتت مسألة وقت لأنها آخذة بالاقتراب. وبناءً على ذلك فرضت إسرائيل مجدداً تعميم مناخات ذعر أوحت أن ساعة الحرب دنت.
ووجد الحزب نفسه أمام مهمة الرد وتبديد تلك الأجواء الضاغطة، وكان أول الغيث على لسان نائب الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم الذي قال: "إن الإسرائيلي يعلم أن جهوزيتنا عالية لدرجة أننا لا نخشى التهديدات وأننا حاضرون للمواجهة".
وفي معرض تأكيده أن تهديدات إسرائيل للحزب ولبنان وإن علت، "فهي بمثابة جعجعة" يقول النائب حسن عز الدين "بعد أقل من 24 ساعة على الانطلاق في حرب الإسناد في 8 تشرين الأول فتح العدو أبواب حملات التهويل والوعيد
بحرب قاصمة حاسمة ضدنا من شأنها أن تضع حداً للحرب. واللافت أنه بعد 11 شهراً ما زال على الوتيرة نفسها، والتحوّل الوحيد هو أن غالانت كفّ عن إطلاق هذه التهديدات وتولّاها سواه".
ويخلص عز الدين إلى أنه "قبل أيام كرّس رئيس المجلس التنفيذي في الحزب السيد هاشم صفي الدين معادلة جديدة لم ينتبه إليها إلا قلة وذلك عندما قال إن تل أبيب أصبحت ضمن قائمة بنك أهداف المقاومة، وهي نقلة نوعية وتحدٍّ إضافي في إطار الصراع مع الاحتلال وردّ غير مباشر على كل تهديداته".  

مقالات مشابهة

  • جنبلاط يبعد ناصرالدين وهذا هو السبب
  • حزب الله يردّ على التهديدات: كلما تعّمقت أزمة تل أبيب ارتفع تهويلها
  • مقتل عنصرين من حزب الله بمواجهات مع إسرائيل جنوبي لبنان
  • عملية جديدة لـ الحزب.. هذا ما استهدفه فجر اليوم
  • هذا ما كشفته المواجهات الأخيرة بين حزب الله وإسرائيل
  • هل تلقى جنبلاط تهديدات بالقتل؟
  • «العربي الناصري»: التسهيلات الضريبية الجديدة تدعم الاستثمار
  • التصعيد يطل برأسه.. تهويل أم حقيقة؟
  • هذا ما طلبه حزب الله من عناصره
  • ولو أجبت بغير السيف لم تُجب… تأريخ المعارك في الشعر العربي خلال العصور الإسلامية المتقدمة