إبلاغ كبار أندية روشن ببرنامج الاحتراف الخارجي
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر اليوم الثلاثاء ، عن إبلاغ كبار أندية روشن الهلال والنصر والاتحاد والأهلي ، ببرنامج احتراف اللاعبين المحليين للفرق الأربعة بأوروبا بنظام الإعارة .
وقال الإعلامي الرياضي نواف العقيل عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس» ، تم إبلاغ أندية الصندوق الهلال والنصر والأهلي والاتحاد عن إمكانية خروج بعض اللاعبين المحليين الى اوروبا خلال الأيام المقبلة بنظام الإعارة للحصول على دقائق لعب مضمونة .
وذكرت تقارير إعلامية مسبقاً أن البرنامج الخاص لاحتراف النجوم المحليين والمنتخب الوطني في أوروبا ، يأتي ضمن خطة عمل بين وزارة الرياضة واتحاد كرة القدم السعودي .
ومن جانبه ، توجه سعود عبد الحميد الظهير الأيمن للهلال ، إلى روما، من أجل إجراء الفحص الطبي والتوقيع لنادي العاصمة الإيطالية ، فيما عاد فيصل الغامدي لاعب وسط الاتحاد، إلى جدة، بعد فشل مشروع انتقاله إلى نادي بيرشكوت البلجيكي ، بينما بقى مروان الصحفي في النادي البلجيكي .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دوريات أوروبا كبار روشن
إقرأ أيضاً:
الدكتور نور الدين أبو لحية: جرائم العدو تمحيص إلهي للأمة.. والنصر قادم لا محالة
يمانيون../
أكد الكاتب والأستاذ الجامعي الجزائري، الدكتور نور الدين أبو لحية، أن ما تشهده الأمة من جرائم يرتكبها العدو الصهيوني يمثل “تمحيصاً إلهياً للأمة بل للبشر جميعاً”، مشدداً على أن “النصر آتٍ لا محالة”.
وقال الدكتور أبو لحية في تغطية إخبارية على قناة المسيرة، إن رؤيتنا الإيمانية تؤكد أن كل ما يحصل هو امتحان واختبار إلهي، وأن النصر بيد الله وموقنون به يقيناً شديداً، مستشهداً بذكر الله تعالى عند الأحزاب عندما بلغت القلوب الحناجر وحصل التميز بين المؤمنين والمنافقين.
وسلط الضوء على خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي وصفه بأنه “يسلط الضوء في كل خطاب له على الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين بأسلوب مؤثر”، ويذكر مشاهد هذه الجرائم “لعلها تحرك النفوس”.
وانتقد الدكتور أبو لحية ما أسماهم “علماء السوء والضلالة، علماء المال والسلطة”، مشيراً إلى أنهم بدلاً من حث الأمة على دعم المظلومين في غزة، “يتهمون من يساندهم بالتهور”.
وأضاف أن هؤلاء العلماء، سواء في حركات إسلامية أو هيئات فتوى، صاروا يشككون في لفظ الجهاد ويزيلونه، رغم أنه واجب شرعي في القرآن الكريم، معتبراً أن هذا تمييع للدين.
وأشار إلى أن المشكلة ليست فقط لدى السياسيين، بل أيضاً لدى هؤلاء العلماء الذين لو كانوا “أصحاب رجال مؤمنين رجال صادقين ثابتين يقولون كلمة الحق وفي كل المحال لما تجرأ (السياسيون) على هذه الجرائم”.
واختتم الدكتور أبو لحية بالإشارة إلى أصوات التضحية في فلسطين واليمن التي تكرر صيحة الإمام الحسين “ألا من ناصر ينصرني”، مؤكداً أن الذين ينصرون غزة هم في الحقيقة ينصرون “كل الأنبياء وكل الصالحين وعلى مر العصور”.