وجبة صحية وخفيفة| طريقة عمل ساندوتش بيض مشوي بالفلفل
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
ساندوتش بيض مشوي من الأكلات الصحية اللذيذة التي يمكنك إعدادها لأفراد أسرتك كوجبة إفطار أو عشاء خفيف، يمدك بالطاقة والكالسيوم المطلوب، كما يساعدك على الشبع فترة طويلة، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيره.
المقادير
- البيض : 5 حبات
- ملح : نصف ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : ربع ملعقة صغيرة
- بيكنج بودر : نصف ملعقة صغيرة
- بقدونس : ملعقة كبيرة (مفروم)
- الفلفل الملوّن : نصف كوب (مفروم مكعبات صغيرة)
- طماطم : 1 حبة (مفرومة ناعم)
- حليب : ربع كوب
- الخبز : حسب الحاجة
طريقة التحضير
ادهني صينية بالزيت، وسخني الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.
اخفقي البيض مع الحليب والملح والفلفل والبقدونس.
أضيفي البيكنج باودر واخفقي.
أضيفي الفلفل الملون والطماطم وحركي المزيج.
صبي مزيج البيض في الصينية.
أدخلي الصينية للفرن واتركيها لمدة 20 دقيقة حتى ينضج البيض.
أخرجي الصينية من الفرن، ووزعي البيض المشوي بأرغفة الخبز بحسب الرغبة، وقدميها ساخنة.
فوائد تناول البيض
1- تعزيز الجهاز المناعي
يحتوي البيض على فيتامين أ، و D ، وحمض الفوليك، أحد أهم العناصر اللازمة لتحسين وتعزيز الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض الخطيرة والفيروسية.
2- تحسين حالة الجلد
يُعد البيض مصدر ممتاز لفيتامين "أ"، وعنصر البيوتين والسيلينيوم، ولا شك أن كلاهما من العناصر المهمة والمفيدة لحماية وتحسين حالة الجلد، حيثُ يعمل فيتامين "أ" على إصلاح وتحسين حالة الجلد، بينما يساهم "البيوتين" في حفظ الجلد وكذلك الشعر وتنمية المواد المُغذية له، بينما يقي "السيلينيوم" البشرة من خطر أضرار الأكسدة.
3- تحسين الرؤية
يساهم البيض في تحسين الرؤية وخفض مخاطر الإصابة بأمراض العين المختلفة كالعمي والمياة البيضاء والزرقاء، لاحتوائه على فيتامين B2والبيوتين اللذان يحافظان على معدل الأيض.
4- استدامة إنتاج خلايا الدم
يعزز البيض من تكوين خلايا الدم الحمراء لاحتوائه على حمض الفوليك، وفيتامين B2.
5- تقوية بنية العظام
البيض هو مصدر جيد لفيتامين " D" اللازم لصحة وبناء العظام، بالإضافة إلى دوره في خفض مخاطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعظام والمفاصل مثل هشاشة العظام أو الكساح أو التهاب المفاصل الروماتويدي.
6- الحفاظ على صحة الكبد
الكولين واحدة من أفضل المواد المغذية اللازمة لصحة الكبد، ولا شك أن البيض وحدة هو الذي قادر على توفير حصة جيدة من "الكولين" في الجسم لتنشيط عمل الكبد للقيام بدوره على أكمل وجه.
7- تحسين القدرات العقلية
يُنصح الأطباء بضرورة تناول الأطفال مزيد من البيض في وجبة الإفطار، لتنشط وتحسين ذاكرتهم وقواهم الذهنية، وذلك لاحتوائه على فيتامين B2، وحمض البانتوثنيك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ساندوتش
إقرأ أيضاً:
ما هي سمية فيتامين د؟.. أعرف اعراضه وطرق الوقاية منه
يُعد فيتامين د من الفيتامينات الضرورية لصحة العظام والمناعة، لكن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى التسمم بفيتامين د، ويطلق عليها سمية فيتامين د.
ما هي سمية فيتامين د؟وبالرغم من أن سمية فيتامين د حالة نادرة لكنها خطيرة، تنتج عن ارتفاع مستوياته في الجسم إلى حد يفوق الحاجة الطبيعية، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي.
وتحدث سمية فيتامين د نتيجة تناول جرعات زائدة منه، سواء من المكملات الغذائية أو الأطعمة المدعمة، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم (فرط الكالسيوم)، الأمر الذي قد يسبب مضاعفات صحية خطيرة.
وعند زيادة مستويات فيتامين د في الجسم، قد تظهر الأعراض التالية:
ـ الغثيان والقيء: نتيجة لارتفاع مستويات الكالسيوم.
ـ فقدان الشهية: مما يؤدي إلى خسارة الوزن غير المبررة.
ـ الشعور بالعطش الشديد وكثرة التبول: بسبب تأثير الكالسيوم الزائد على الكلى.
ـ الإرهاق والضعف العام: نتيجة لاختلال التوازن في المعادن بالجسم.
ـ آلام العظام والعضلات: رغم أن فيتامين د يعزز صحة العظام، إلا أن زيادته قد تؤدي إلى ضعفها وهشاشتها.
ـ مشاكل في القلب: مثل عدم انتظام ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم.
ـ مشاكل في الكلى: مثل تكوين حصوات الكلى أو حتى الفشل الكلوي في الحالات الشديدة.
ولتجنب التعرض لمخاطر زيادة فيتامين د، يُنصح باتباع الخطوات التالية:
ـ عدم تناول مكملات فيتامين د دون استشارة الطبيب، خاصة إذا لم يكن هناك نقص مثبت.
ـ الالتزام بالجرعة اليومية الموصى بها: والتي تتراوح بين 600-800 وحدة دولية للبالغين، إلا إذا أوصى الطبيب بغير ذلك.
ـ الاعتماد على المصادر الطبيعية مثل التعرض لأشعة الشمس وتناول أطعمة غنية بفيتامين د مثل الأسماك الدهنية ومنتجات الألبان.
ـ إجراء تحاليل دورية لمستوى فيتامين د في الجسم، خاصة عند تناول المكملات الغذائية.
ـ مراقبة الأعراض والتوقف عن المكملات فور الشعور بأي علامات تدل على زيادته في الجسم.
وإذا ظهرت أي من الأعراض السابقة أو كنت تتناول مكملات فيتامين د بجرعات عالية لفترة طويلة، فمن الضروري مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة وتحديد العلاج المناسب.