متابعة بتجــرد: دخل النجم سامو زين في أزمة الردّ والردّ المقابل مع النجم مروان خوري الذي نفى في تصريحات خلال المؤتمر الصحافي الخاص بمهرجان “ليالي دمشق” سرقة لحن “مش قادر”، مؤكداً عدم سماعه للأغنية، وذلك للردّ على سامو الذي اتهمه بسرقة اللحن الخاص بأغنيته.

وأعطى النجم السوري نفسه حق الردّ على تصريحات النجم اللبناني بطريقة ساخرة، حيث نشر عبر خاصية “الستوري” مقطعاً من كليب أغنية “يسلملي اللي بغار” لمروان خوري وأرفقه بتعليق ساخر جاء فيه: “أنا نفسي أغنّي أغاني كتير لأصدقائي الفنانين بس توارد أفكار لو سمحتم”، مع وجه “إيموجي” ضاحك وساخر.

كذلك علّق سامو على ردّ مروان بمنشور طويل عبر “فيسبوك” وجّه من خلاله رسالة إلى الملحن اللبناني قائلاً: “حق الرد على هذا الكلام أنا لو كان بدي أعمل مشكلة كنت اتكلمت في الصحافة وعملت أكثر من ذلك، ولكن بالعكس سكتت والتوجه كان فقط عن طريق صفحاتي الرسمية، وذلك حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية والأدبية”.

وأضاف: “وجهة نظر تحترم من فنان كبير وملحن كبير صديق لي أعتقد أننا أصدقاء من عمر طويل أنا ومروان وتوارد الأفكار بين الملحنين حقيقة لا ننكرها أبداً، لكن عدم سماع الأغنية لا أعتقد أن هذا الكلام الحقيقي لأن مروان تربطني به علاقة من أيام وجودي في لبنان وهو يعلم هذا الشيء جيداً وهو كان من أول المباركين لي على هذه الأغنية أيامها، أنا ما بنسى هالأيام أبداً”.

واختتم سامو زين منشوره قائلاً: “بالرغم من ذلك فهو شيء يسعدني أن تكون ألحان أغنيته الجديدة بها تشابه مع أغنية لي قد طرحت سنة 2005 وباقية في أذهان الناس حتى اليوم وتكون من الكلاسيكيات التي لا تُنسى”.

وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع تصريحات النجمين وتمنّوا أن تنتهي المشكلة بينهما بأسرع وقت، وانتقد البعض طريقة سامو زين في الرد على تصريحات مروان خوري والمتناقضة بين السخرية والجدّ، متمنّين أن تتوقف الخلاف بينهما.

main 2023-08-10 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: مروان خوری سامو زین

إقرأ أيضاً:

قلق صهيوني كبير من “الزوارق المسيرة” ووصول العمليات اليمنية إلى الأبيض المتوسط

يمانيون – متابعات
كشفت وسائل الإعلام العبرية، اليوم الاثنين، عن مخاوف متعاظمة لدى استخبارات العدو الصهيوني من تصاعد العمليات اليمنية المساندة لغزة ووصولها إلى البحر المتوسط، بالإضافة إلى إدخال الزوارق المسيرة في الهجمات البحرية ضد السفن التي تنتهك قرار الحظر.

ونشر موقع صحيفة “آي 24” الاسرائيلي، تقريراً جاء فيه أن “أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية تشعر بقلق متزايد من فتح جبهة جديدة ضد إسرائيل، وهذه المرة في البحر الأبيض المتوسط، بحسب تفاصيل سمحت أجهزة الأمن الإسرائيلية بالكشف عنها”.

ونقل الموقع عما وصفه بمصدر مطلع قوله إن “السيناريو المرعب هو وصول صاروخ في البحر الأبيض المتوسط، الأمر الذي سيكون كارثة”.

وأضاف المصدر أن “التهديد لا يقتصر على ميناء إيلات والبحر الأحمر، بل يمتد إلى قبالة السواحل الإسرائيلية في المتوسط” حسب وصفه”.

وقال الموقع إن “المعلومات الاستخبارية الأخيرة تشير إلى أن اليمنيين بدأوا في توسيع نفوذهم في شمال أفريقيا والسودان ومصر والمغرب بنية اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل من هذه المناطق” مشيراً إلى أنه “قيد يتم نقل مقاتلين وأسلحة من اليمن إلى هذه الدول لتهديد اسرائيل في مضيق جبل طارق”.

وتشير هذه التصريحات إلى قلق هستيري لدى كيان العدو من توسع العمليات اليمنية ووصولها بالفعل إلى البحر المتوسط في المرحلة الرابعة من التصعيد، كما تعكس هذه التسريبات محاولات مكشوفة لوضع عناوين استباقية للتشويش على حقيقة المشهد، فالحديث عن شن ضربات يمنية من دول شمال افريقيا يشير بوضوح إلى أن العدو يحاول أن يتجنب الاعتراف بأن أسلحة اليمن وعملياته المشتركة مع المقاومة الإسلامية في العراق باتت قادرة بالفعل على تهديد الملاحة الصهيونية في المتوسط والتأثير عليها.

وفي سياق متصل، عبرت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية عن قلق كبير من دخول الزوارق المسيرة اليمنية على خط الهجمات البحرية ضد سفن الشركات التي تنتهك قرار حظر الوصول إلى موانئ فلسطين المحتلة.

ونشرت الصحيفة تقريراً ذكرت فيه أن “القوارب المسيرة التي يستخدمها اليمنيون أثبتت فعالية كبيرة أكبر من الطائرات المسيرة والصواريخ البالستية” مشيرة إلى أنه “من الصعب اكتشاف هذه القوارب”.

وأكدت الصحيفة أن “السفن التجارية الكبيرة لا تملك أي دفاعات ضد قوارب كهذه، ومن غير المرجح أن تتمكن سفينة تجارية كبيرة من الفرار منها”.

وأشارت إلى أنه ” من الصعب على القوات البحرية الأمريكية وحلفائها اكتشاف هذه القوارب في محيط كبير مثل الساحل اليمني أو البحر الأحمر”.

وكان موقع “بيزنس انسايدر” الأمريكي قد أكد في وقت سابق هذا الأسبوع أن استخدام الزوارق المسيرة في الهجمات البحرية اليمنية المساندة لغزة يبرهن أن القوات المسلحة “تزداد ذكاء” واحترافية في عملياتها، ويعكس قدرتها على تنويع خياراتها.

مقالات مشابهة

  • انطلاق ندوة البرامج مفتوحة المصدر للاتحاد العربي للملكية الفكرية بالقاهرة.. صور
  • قلق صهيوني كبير من “الزوارق المسيرة” ووصول العمليات اليمنية إلى الأبيض المتوسط
  • فصائل المقاومة ترد على دعوة “بن غفير” لإعدام الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال
  • المشير “حفتر” يبحث مع “ستيڤاني خوري” التطورات السياسية والأوضاع الراهنة في ليبيا
  • الإنسان النيابية تثمن مبادرة وزير العدل بوضع “صناديق شكاوى” في السجون لضمان حقوقهم
  • “قادربوه” يبحث مع وزير التعليم العالي حقوق الموفدين وأعضاء هيئة التدريس
  • “سننجم” ابن عائلة من الحرفيين عملت على زخرفة المقابر الملكية.. أين تابوته؟
  • “الهيئة الملكية بينبع” تحقق جائزة المركز الأول كأفضل “مركز خدمات طوارئ وخدمات عامة” بمنطقة الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا
  • صغير المها العربي مستقر بأمان بعد العودة إلى موطنها الأصلي جنوب “لينة التاريخية”
  • السوداني:حقوق الإنسان “محترمة” في ظل حكومتنا الإطارية بدليل الإعدامات الجماعية !!!!