إلتقى رئيس "تيار المرده" سليمان فرنجيه، في دارته في بنشعي، الرئيس العام للرهبنة المارونية المريمية الأباتي إدمون رزق يرافقه كل من المدبرين العامين الأب جان الهاشم والأب سمير غصوب، في حضور النائب طوني فرنجيه وغابي خوري والدكتور أنطوني نعمة.     خلال اللقاء، تم البحث بمختلف الشؤون الوطنية والكنسية والتربوية والإجتماعية.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية الإيطالي السابق: ليبيا لا تزال تمثل مصلحة وطنية لبلادنا

أكد وزير الداخلية الإيطالي السابق، ماركو مينيتي، أن ليبيا لا تزال تمثل مصلحة وطنية لبلاده.

وعلق مينيتي، على قضية أسامة نجيم، في تصريح لصحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية، اليوم الثلاثاء، رصدته وترجمته الساعة 24، قائلًا “لا يمكن استخدام هذا الموضوع. القضية أكثر عمومية. ليبيا استراتيجية”.

وأضاف مينيتي: “ليبيا كانت ولا تزال مسألة مصلحة وطنية لإيطاليا في أعلى مستوياتها، الأمن القومي، أي السلامة الجسدية لكل مواطن إيطالي. جزء كبير من حماية الأمن القومي لإيطاليا يتم خارج الحدود الوطنية”.

واصل وزير الداخلية السابق، شارحًا ما الذي يجعل ليبيا دولة لا غنى عنها: قائلًا: “أولًا: إنها القاعدة الأكثر تقدمًا لمهربي البشر. ثانيًا: يتم لعب لعبة الطاقة الأساسية هناك، كما رأينا في القضية الأوكرانية. ثالثًا: أفريقيا هي الحاضنة الرئيسية للإرهاب الدولي، وقبل بضع سنوات فقط كانت مدينة سرت، في أيدي تنظيم الدولة الإسلامية”.

وتابع مينيتي: “كنت لأستخدم موضوع الأمن القومي منذ البداية: إنه واضح. لقد تعلمت معنى ذلك في عام 1998، عندما رأيت أن الألمان لم يطلبوا منا تسليم زعيم حزب العمال الكردستاني المعتقل عبد الله أوجلان، رغم أنهم أصدروا مذكرة اعتقال بحقه بتهمة الإرهاب، فأهم الجاليات التركية والكردية في أوروبا كانت في ألمانيا، وكانت المحاكمة ستدمر الاستقرار الاجتماعي”.

وجهت صحيفة كورييري ديلا سيرا، سؤالًا إلى مينيتي، جاء فيه: “ألا يذكرك أسامة نجيم بمتاجر بالبشر من زمنك، البيدجا؟”.

أجاب ماركو مينيتي: “لا علاقة له بذلك. جاء البيدجا إلى هنا مع برنامج تدريبي تابع للحكومة الليبية تديره الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. لم أقابله قط”.

وختم موضحًا؛ “في مثل هذه الأحداث، بين الضرورة والأخلاق، يجب أن نعتاد على حرب الخير ضد الخير”، كما يقول الإنجليز. إن الأمن القومي أمر بالغ الأهمية. يجب على الدولة ضمان ذلك، وهي ليست منظمة غير حكومية”.

الوسوموزير الداخلية الإيطالي السابق

مقالات مشابهة

  • ضبط 942 بطاقة تعريف وطنية بحوزة "نصاب" يعد ضحاياه بالتوسط لدى إدارات طنجة
  • جلالة السلطان وسلاطين أُسرة البوسعيد على طوابع تذكارية وطنية جديدة
  • مؤسسة «هي تستطيع»: التحالف الوطني يقدم ملحمة وطنية لدعم الفلسطينيين
  • درنكة والفرنسيسكان.. دروب الإيمان في أرض المعجزات
  • وزير الداخلية الإيطالي السابق: ليبيا لا تزال تمثل مصلحة وطنية لبلادنا
  • وزيرة البيئة: إعداد مسودة استراتيجية وطنية للاقتصاد الأزرق
  • محمد بن راشد: «يوم البيئة» مناسبة سنوية وطنية ترسخ مبادئ الاستدامة
  • البابا تواضروس يكشف مراحل حياته وتكوين شخصيته الروحية.. من أسيوط إلى المنصورة
  • رحلة تصويرية عبر الرهبنة القبطية.. معرض جديد لروماني حافظ
  • حمدان: الصيغة الأمثل لوضع غزة هي حكومة وحدة وطنية