صحيفة اليوم:
2025-02-01@10:17:59 GMT

مشروع "مسام" ينتزع 837 لغمًا في اليمن خلال أسبوع

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

مشروع 'مسام' ينتزع 837 لغمًا في اليمن خلال أسبوع

تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الرابع من شهر أغسطس 2024م، من انتزاع 837 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها لغمين مضادين للأفراد، و59 لغمًا مضادًا للدبابات، و771 ذخيرة غير منفجرة، و5 عبوات ناسفة.
وتمكن فريق "مسام" من نزع 144 ذخيرة غير منفجرة في محافظة عدن، ونزع لغمين اثنين مضادين للدبابات في مديرية حيس بمحافظة الحديدة.


أخبار متعلقة "منظمة التعاون الإسلامي": تزايد جرائم الاحتلال ضد الفلسطينيينالعدوان على غزة.. استشهاد 5 فلسطينيين في قصف منزل جنوب القطاعوفي محافظة مأرب، تمكن الفريق من نزع لغم واحد مضاد للأفراد و3 ألغام مضادة للدبابات وعبوة ناسفة مبتكرة واحدة في مديرية رغوان، ونزع 50 لغمًا مضادًا للدبابات و600 ذخيرة غير منفجرة في مديرية مأرب، ونزع لغم واحد مضاد للأفراد و8 ذخائر غير منفجرة في مديرية عسيلان في محافظة شبوة.

#مركز_الملك_سلمان_للإغاثة ينزع خلال أسبوع 720 لغمًا عبر مشروع "مسام" في #اليمن pic.twitter.com/FOVJjp3eQP— مركز الملك سلمان للإغاثة (@KSRelief) August 12, 2024مشروع مسام في اليمنكما استطاع فريق "مسام" في محافظة تعز نزع 3 ألغام مضادة للدبابات و15 ذخيرة غير منفجرة وعبوتين ناسفتين في مديرية ذباب، ونزع 3 ذخائر غير منفجرة في مديرية المندب، ونزع لغم واحد مضاد للدبابات في مديرية الخوخة، ونزع عبوتين ناسفتين في مديرية صبر.
وبذلك يرتفع عدد الألغام التي نزعت خلال شهر أغسطس إلى 3.366 لغمًا، وليصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى 456 ألفًا و 664 لغمًا زرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس عدن مشروع مسام مركز الملك سلمان اليمن ألغام اليمن ذخیرة غیر منفجرة غیر منفجرة فی فی محافظة فی مدیریة

إقرأ أيضاً:

وزير يمني سابق: مشروع أبوظبي بالمنطقة في تراجع إلا في اليمن

هاجم وزير يمني سابق، دولة الإمارات العربية المتحدة وقال إن "مشروعها في المنطقة صهيوني"، معبرا عن خيبته من أن اليمن بلد الفتوحات والتاريخ العظيم بات أسيرا لهذا المشروع.

وقال صالح الجبواني، وزير النقل اليمني السابق والقيادي بمجلس "شبوة" الوطني (كيان سياسي تأسس 2024) إن المشروع الإماراتي في المنطقة وهو في جوهره مشروع صهيوني يتراجع تراجعا واسعا على الأرض".

وأضاف الجبواني عبر منصة " إكس" : "فالجيش السوداني على مشارف الانتصار على مليشيات حميدتي ( محمد حمدان دقلو) وحفتر( خليفة حفتر في ليبيا) تجمد في بنغازي ولولا الإنعاش الروسي بين الحين والحين كان انتهى مبكرا...يتشابه في ذلك مع مخلوع سوريا الذي أرتمى في سنواته الأخيرة في حضن بن زايد لعل ذلك ينقذ نظامه من السقوط وكان هذا سبب سقوطه بعد أن سحب الروس دعمهم له".



المشروع الإماراتي في المنطقة وهو في جوهره مشروع صهيوني يتراجع تراجعآ واسعآ على الأرض، فالجيش السوداني على مشارف الإنتصار على مليشيات حمدتي. حفتر تجمد في بنغازي ولولا الإنعاش الروسي بين الحين والحين كان أنتهى مبكرآ يتشابه في ذلك مع مخلوع سوريا الذي أرتمى في سنواته الأخيرة في حضن… — Saleh Algubwani (صالح الجبواني) (@AlgubwaniSaleh) January 31, 2025

 وأشار "حتى في غزة المحاصرة المدمرة لم يثمر مشروع الإمارات في أشكال الدعم المشبوهة التي كان يقدمها ابن زايد لخدمة إسرائيل وانتصرت المقاومة بصمودها حتى أجبرت إسرائيل على توقيع وقف أطلاق النار وتبادل الأسرى كأنداد".

وقال وزير النقل اليمني السابق إنه "لم ينجح مشروع الإمارات ويتقدم إلا في اليمن بعد أن أستغل مجموعة مناطقية وجند أفرادها جيشا لم يسيطر به على معظم المحافظات الجنوبية فقط بل أصبح مسيطرا على قيادة الشرعية نفسها نتيجة لفساد وجبن وتهافت النخبة اليمنية".

وتابع متأسفا :"يمن الفتوحات والتاريخ العظيم والثورات المجيدة يصبح أسيرا يتحكم في مصيره عبيد المشروع الإماراتي الصهيوني".

وأردف قائلا :"شيء محزن ومؤلم وكأن رجال اليمن قد انتهوا ولم يعد لدينا إلا المرتهنين".

وأوضح المسؤول اليمني السابق أنه في لقاءات مع عدد كبير من القيادات السياسية اليمنية وحتى سفراء أجانب آخرهم السفير الأمريكي في عمّان قبل أشهر دائما يطرح السؤال التالي :ما الحل؟".



وقال مجيبا على السؤال : إنه لا مجلس القيادة ولا الحكومة ولا السعودية ولا أمريكا نفسها قادرين على حل المشكلة القائمة إلا بإعادة التوازن على الساحة الجنوبية"، مؤكدا أنه "بدون هذا التوازن لن تتحكم المجموعة المناطقية التابعة للإمارات في مصير الجنوب فحسب بل في مصير اليمن كلها الذي يجري اليوم تفتيته تمهيدا لتقسيمه".

وأختتم حديثه: "اليوم نشتكي فقدان الدولة وغدا أن لم نتحرك سنفقد اليمن ذاتها"، على حد قوله
وعلى الرغم من صعود المجلس الانتقالي، الذي تشكل في العام 2017، بدعم من دولة الإمارات، وتصدره الحالي للمشهد جنوب اليمن، فإن هذا الأمر، وفق مراقبين، أماط اللثام عن الانقسامات التي تعتري القوى الجنوبية، كون هذا المجلس لم يكن محل إجماع كامل بين جميع الجنوبيين، ولا يوافق الكثير من الفرقاء السياسيين هناك على أجندته.

مقالات مشابهة

  • الجيش: تفجير ذخائرغير منفجرة في جرد الطيبة - بعلبك
  • وزير يمني سابق: مشروع أبوظبي بالمنطقة في تراجع إلا في اليمن
  • تقرير أممي: أكثر من 20 ألف مهاجر أفريقي وصلوا اليمن خلال ديسمبر الماضي
  • صنعاء.. ندوة ثقافية في مديرية جحانة بذكرى السنوية للشهيد القائد
  • الاطلاع على سير تنفيذ مشروع شق طريق في مديرية الجميمة بحجة
  • الصوفي يطلع على سير تنفيذ مشروع شق طريق في مديرية الجميمة بحجة
  • وزير الكهرباء والمياه يطلع على عدد من المشاريع في مديرية حيدان بصعدة
  • تستمر لمدة أسبوع.. بدء أعمال صيانة كوبري النوبارية في الإسكندرية غدا
  • نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة الجيزة| موقع مديرية التعليم: ادفع عشان تاخدها
  • الدفاع المدني: التخلص من أكثر من 1060 عبوة ذخيرة غير متفجرة ‏من مخلفات الحرب خلال شهرين ‏