خاص
تعرضت طفلة عمرها عامان من محافظة الشرقية بمصر، للأختطاف علي يد جيرانها ، عندما قامت ابنة الجيران “11 عاما” بالذهاب إلى منزل الطفلة كنزي الضحية وطلبت من والدتها ، اصطحاب الطفلة أثناء شراء بعض المستلزمات المنزلية، فوافقت الأم بحسن نية.
وعادت الطفلة بدون “كنزي” وآثار دماء على يدها، وقالت لوالدة الطفلة ، أنها تعرضت للخطف من قبل سيدة ترتدي النقاب ورجل يرتدي نظارة طبية غادرا بصحبتها على متن دراجة بخارية .
وتلقت ام الطفلة ، مكالمة هاتفية من الخاطفين وهددوها بقتل طفلتها إذا أبلغت السلطات، كما طلبوا منها دفع فدية ضخمة قدرها مليون جنيه نظير الإفراج عن “كنزي” .
واضطرت الطفلة التي كانت بصحبة “كنزي” ، إلى الاعتراف للسلطات بتسليم الطفلة لوالدتها التي طلبت منها القيام بذلك، والتي أخذت الطفلة بصحبة شقيقها خارج القرية.
والجدير بالذكر أن الجارة اعترفت بخطف الطفلة “كنزي” بمساعدة شقيقها لطلب فدية من والدتها، وارشدت السلطات علي مكان تواجد شقيقها، وقاموا بأرجاع الطفلة لوالدتها ، حيث تبين أنها أوصلت الطفلة إليه واصطحبها في “توكتوك” خارج القرية لبدء مساومة الأم على الفدية، ثم عادت هي إلى القرية للتظاهر بمساعدة جارتها في البحث عن الطفلة المتخطفة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اختطاف جريمة مصر
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين تكشف سبب فشلها في الإنتاج وتأثير عداواتها على شقيقها
متابعة بتجــرد: حلَّت الفنانة إلهام شاهين ضيفةً على برنامج “سابع سما”، الذي تقدّمه الإعلامية راغدة شلهوب، حيث تحدّثت خلال اللقاء عن مواضيع مختلفة، ومن بينها فشلها في الإنتاج.
وعن فشلها في مجال الإنتاج، أوضحت إلهام أن السبب هو أنها ليست “تاجرة”، إذ إن السينما تحتاج فناً وصناعة قوية وتجارة، وفي ذلك الوقت لم تكن تملك الخبرة الكافية في كيفية تسويق أعمالها وبيعها، وقالت: “أنا لست تاجرة… ومن أجل عمل سينما، لا بدّ من التركيز على الفن والصناعة والتجارة، لكنني أغفلت الجانب الأخير، ولم تكن لدي الخبرة الكافية لتسويق الأعمال من أجل الحصول على المال”.
أما بالنسبة الى عدم تحقيق شقيقها أمير شاهين الشهرة في مجال التمثيل، فقالت إنه تأثر بعداواتها في الوسط الفني، وشدّدت على أن شقيقها قدَّم أدوار بطولات، قبل أن تنخرط هي في مجال التمثيل.
وعلّقت إلهام شاهين على الجدل الذي حصل في وقتٍ سابق، بعدما وصفت زميلتها الفنانة نبيلة عبيد بـ”والدتها”، قائلةً: “معلش دي حاجة ما تزعّلش، بس أنا ماما كانت صغيرة أوي، كان بيني وبينها 16 سنة، وهو مش فرق كبير، أنا قلت ذلك احتراماً لها”.
ولفتت إلى أنهما تصالحتا بعدما شعرت نبيلة بالإساءة من كلامها، وأشادت إلهام بها معدِّدةً خصالها الحَسنة، مُشيرةً الى أن قلبها طيب وتتصل دائماً مع الآخرين للاطمئنان عليهم.
main 2025-03-04Bitajarod