المسلة:
2025-02-03@04:34:33 GMT

الإطاحة بعصابة سرقت أكثر من 200 مليون في بغداد

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

الإطاحة بعصابة سرقت أكثر من 200 مليون في بغداد

27 أغسطس، 2024

بغداد/المسلة: كشف مصدر أمني، اليوم الثلاثاء (27 آب 2024)، عن الإطاحة بعصابة سرقت أكثر من 200 مليون دينار في بغداد.

وقال المصدر، إن “مفارز مديرية مكافحة الإجرام في وزارة الداخلية، تمكنت وبوقت قياسي من الإطاحة بعصابة سرقت 209 ملايين دينار من داخل منزل في منطقة حي أور شرقي بغداد”.

وأضاف أن “المفارز الأمنية نقلت افراد العصابة الى الجهات المعنية للتحقيق معهم لينالوا جزاهم العادل”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

هل تدفع بغداد ثمن التردد في التعامل مع دمشق؟

1 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: تصاعد الجدل السياسي في العراق حول العلاقة مع الحكومة السورية الجديدة، وسط تباين في المواقف بين التحذير من انعكاسات أي انفتاح غير محسوب والدعوة إلى التعامل بواقعية مع الوضع القائم في دمشق.

و حذر زعيم ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي، من أي محاولات للالتفاف على العملية السياسية في العراق، مشيراً إلى مخاوف من سيناريو مشابه لما حدث في سوريا.

و تعكس هذه التحذيرات قلقاً أوسع لدى بعض القوى السياسية من إمكانية انتقال تداعيات الأزمة السورية إلى الداخل العراقي، سواء من خلال تنامي الجماعات المسلحة أو تصاعد حدة الاستقطاب الطائفي.

وأكد وزير الخارجية فؤاد حسين، في تصريحات متلفزة، أن استقرار سوريا ينعكس مباشرة على الأمن في العراق، محذراً من أن وجود ما بين 10 إلى 12 ألف عنصر من تنظيم داعش في سجون قوات سوريا الديمقراطية (قسد) يشكل تهديداً محتملاً في حال حدوث أي انهيار أمني هناك. هذه المخاوف تعيد إلى الواجهة التحديات الأمنية التي تواجه العراق، خاصة مع استمرار خطر التنظيمات المتطرفة وإمكانية عودة نشاطها في حال عدم التنسيق الإقليمي الفاعل.

و يستمر التواصل العراقي مع وزير الخارجية السوري، رغم غياب أي زيارة رسمية إلى دمشق في الوقت الحالي. هذا التواصل، وإن كان محدوداً، يعكس رغبة بغداد في الحفاظ على قنوات الاتصال مفتوحة مع القيادة السورية، لكن دون اتخاذ خطوات قد تثير تحفظات إقليمية أو دولية.

ويعتقد بعض المراقبين أن من مصلحة العراق تبني سياسة تعامل إيجابية مع الوضع القائم في سوريا، انطلاقاً من حقيقة أن الفوضى هناك تشكل تهديداً مباشراً للأمن العراقي. ورغم ذلك، فإن الحكومة العراقية تبدو متأخرة في بناء علاقات رسمية مع الإدارة السورية الجديدة مقارنة بدول عربية أخرى، وهو ما يطرح تساؤلات حول أولويات السياسة الخارجية العراقية ومدى تأثرها بالتحالفات الإقليمية والدولية.

ويبقى الملف السوري عاملاً حساساً في المشهد العراقي، حيث يتقاطع الأمن والسياسة والمصالح الإقليمية، ما يجعل أي خطوة في هذا الاتجاه محكومة بحسابات دقيقة تتعلق بالاستقرار الداخلي والتوازنات الخارجية.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • 6.09 مليار دينار تحصيلات ضريبة الدخل والمبيعات في 2024
  • أيَّامُ الزنابيرِ والسيطراتِ
  • محافظ بغداد: قانون المحافظات لم يحدد سناً معيناً لإحالة المحافظ للتقاعد
  • الشيخ الخزعلي يبحث مع نيجرفان بارزاني تعزيز الاستقرار
  • الإطاحة بعصابة قبل سطوها على منفذ كي كارد في بغداد
  • العراقيون ينفقون ثلاثة مليارات دينار يومياً لشراء منتجات التبغ
  • الإطاحة بعصابة قبل تنفيذها عملية سطو مسلح على أحد منافذ الكي كارد في بغداد
  • هل تدفع بغداد ثمن التردد في التعامل مع دمشق؟
  • 1603 مليارات دينار قيمة الصفقات المضمونة في 2024
  • اسعار الذهب بالاسواق المحلية