أعلنت ماريا كاري، أمس الاثنين، عن وفاة والدتها باتريشيا وشقيقتها أليسون في نفس اليوم نهاية الأسبوع الماضي. وذلك في بيان صحفي لمجلة People الأمريكية.

وكتبت المغنية البالغ من العمر 55 عاما: “قلبي مكسور لأنني فقدت والدتي في نهاية هذا الأسبوع. وللأسف، في تحول مأساوي للأحداث، توفيت أختي أيضا في نفس اليوم”.

وأضافت: “أنا سعيدة لأنني تمكنت من قضاء الأسبوع الماضي مع والدتي قبل وفاتها”.

وأوضحت الفنانة أن علاقتها بوالدتها كانت “مليئة بالتناقضات”، حسبما ذكرت مجلة “بيبول”.

وكانت لدى ماريا كاري أيضًا علاقة معقدة مع شقيقتها أليسون، التي رفعت دعوى قضائية عليها. بعد نشر مذكراتها لكتابتها أنه “من الآمن عاطفيًا وجسديًا لها عدم الاتصال” بها.

ودخلت أليسون، البالغة من العمر 63 عامًا، إلى المستشفى قبل وفاتها، وفقًا لصديق نقلته صحيفة تايمز يونيون. وهي صحيفة في ولاية نيويورك، نقلته بي بي سي نيوز.

ولم تقدم مغنية We Belong Together أي معلومات عن أسباب وفاتهما.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

ألمانيا..وفاة طفل مغربي في عامه الثاني وإصابة آخرين إثر هجوم بالسلاح الأبيض

لقي شخصان مصرعهما، من بينهم طفل مغربي يبلغ من العمر عامين، في هجوم شنيع بالسلاح الأبيض نفذه طالب لجوء أفغاني صباح اليوم الأربعاء في مدينة “أشافنبورغ” بولاية بافاريا الألمانية.

وبحسب التقارير الصحفية، فقد قام المهاجم، البالغ من العمر 28 عامًا، بمهاجمة مجموعة من الأطفال الذين كانوا قد أنهوا للتو يومهم الدراسي في الروضة، مستخدمًا سكينًا من المطبخ. الهجوم المفاجئ أسفر عن مقتل الطفل المغربي، بينما أصيب آخرون، بينهم طفلة سورية تبلغ من العمر عامين ورجل آخر بجروح خطيرة. كما تعرضت مربية لإصابة أثناء محاولتها الهروب من الموقع.

وفي سياق متصل، حاول أحد المارة التدخل لحماية الأطفال، لكن المهاجم قتله هو الآخر. بعض المارة تمكنوا من مطاردة الجاني حتى وصلت الشرطة التي ألقت القبض عليه.

كما تم احتجاز شخص آخر في مكان الحادث، لكنه تبين لاحقًا أنه كان شاهدًا على الواقعة وتم الإفراج عنه.

وذكرت السلطات الألمانية أن المهاجم دخل البلاد في نوفمبر 2022، لكنه لم يحصل على حق اللجوء بعد.

وكان قد أُبلغ في ديسمبر 2023 بضرورة مغادرة ألمانيا طواعية، بعدما أنهى المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين إجراءات اللجوء بشكل نهائي.

وزير الداخلية البافاري، يواخيم هيرمان، أكد أن المهاجم لم يتبنَ أي أيديولوجية إسلامية متطرفة، وأضاف أن تفتيش مسكنه في مركز اللجوء أسفر عن العثور على أدوية تتعلق بحالته النفسية.

تجدد هذه الجريمة النقاش حول أمان المجتمعات الألمانية، وضرورة إعادة النظر في إجراءات اللجوء في البلاد لضمان سلامة المواطنين والمقيمين.

مقالات مشابهة

  • الحصيني: يخف البرد قليلاً بإجازة نهاية الأسبوع
  • ألمانيا..وفاة طفل مغربي في عامه الثاني وإصابة آخرين إثر هجوم بالسلاح الأبيض
  • 55 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت في سابقة حوالي مليار في صندوق الدولة
  • «الأرصاد» تكشف تفاصيل حالة الطقس حتى نهاية الأسبوع
  • سباق درب العُلا 2025 المنتظر يعود نهاية الأسبوع
  • "رجب" يتحدث عن أبرز إنجازات قوى الأمن في جنين الأسبوع الماضي
  • شرطة جنوب السودان: 16 مواطنا سودانيا قتلوا في اضطرابات بالبلاد الأسبوع الماضي
  • قبل نهاية الأسبوع.. موعد صرف مرتبات شهر يناير 2025
  • وفاة مراهقين في حادث مأساوي في شلالات أستراليا
  • الحصيني: حالة شتوية ممطرة نهاية هذا الأسبوع