بوابة الوفد:
2024-09-13@20:17:39 GMT

قرار جديد في محاكمة البلوجر هدير عاطف وطليقها

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

أصدرت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة اليوم الثلاثاء، قرارا بتأجيل محاكمة البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين، بتهمة توظيف الأموال، لجلسة 24 سبتمبر.

واستمعت النيابة لشهادة العديد من المجني عليهم، والذين تواترت أقوالهم على إعلان المتهميْنِ هدير عاطف وبلال فاروق عبر حسابات لهما بأحد مواقع التواصل الاجتماعي عن امتلاكهما وإدارتهما وباقي المتهمين شركة استثمار في تجارة العقارات والسيارات، ودعوتهما الجمهور لتلقي أموالهم واستثمارها في تلك الشركة، مقابل التعاقد معهم على تقديم أرباح هذا الاستثمار  إليهم خلال فترات دورية محددة، وأنهم لذلك التقوا بهم في مقرٍّ بالتجمع الخامس، وأبرموا معهم عقودًا اتفقوا فيها على ذلك، وقّع عليها المتهم بلال فاروق، وتلقوا منهم أموالهم، ثم ماطلوهم في تقديم الأرباح، حتى امتنعوا عن الرد عليهم أو التواصل معهم، فأبلغوا عنهم، وقدّم الشهودُ العقودَ في التحقيقات.

دفاع ضحايا البلوجر هدير عاطف يطالب بـ 500 ألف جنيه تعويض بعد قليل.. محاكمة البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين

واستجوبت النيابة العامة ثلاثة متهمين (هدير عاطف، هاجر فاروق، تامر عادل،  فيما هو منسوب إليهم من اتهامات، فأقرت المتهمة هدير عاطف في التحقيقات بدعوة زوجها المتهم بلال محمود الجمهورَ عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي منذ نحو سبعة أشهر؛ لتلقي أموالهم لاستثمارها في تجارة العقارات والسيارات، وتداولها بالبورصة، مقابل تقديم أرباح الاستثمار إليه، وذلك دون أن تكون له شركة مسجلة لذلك، واكتفاؤه بدعوة الجمهور والإعلان عن نشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متخذًا من مسكنهما مقرًّا لممارسة هذا النشاط، مؤكدة أنها كانت حلقة الوصل بينه وبين عملائه، وموضحة تفاصيل مزاولتهما هذا النشاط.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المحكمة الاقتصادية هدير عاطف محاكمة توظيف الأموال النيابة البلوجر هدیر عاطف

إقرأ أيضاً:

في عامه الأول.. الطريقة الصحيحة لدمج الطفل مع أصحابه وعدم شعوره بالوحدة

يجلس وحيدًا بعيدًا عن أقرانه، لا يهوى الحديث أو اللعب، يجد في العزلة ملاذه الآمن دومًا، هكذا يظهر بعض الأطفال في عامهم الدراسي الأول، ليجدوا صعوبة في التواصل مع أقرانهم أو التعامل معهم.

وجب على الآباء التعامل بالطريقة الصحيحة في تلك الحالة، لمحاولة الوقوف على المشكلة والعمل على حلها سريعًا، وذلك عبر اتباع مجموعة من الخطوات السهلة البسيطة التي قدمها المركز الإقليمي لتنمية الطفولة المبكرة عبر موقعه الرسمي ويمكن إيضاحها في التقرير التالي.

خطوات دمج الطفل في عامه الدراسي الأول

الطفل الذي لا يلعب ولا يندمج مع أقرانه، يستوجب على أولياء الأمور فهم طبيعته أولًا، ومن ثم البحث عن الأسباب التي تمنعه من التفاعل مع أقرانه والتي تتعدد ويمكن إبرازها فيما يلي:

في بعض الأحيان يتعلق الأمر بعدم وصول الطفل إلى المرحلة التي ينسجم فيها مع الأطفال، ليتعاون معهم أو يرغب في التواصل وخلافه، أو ربما يتعلق الأمر بوجود مشكلة جسدية تجعل الطفل غير قادر على الاستجابة أو التجاوب مع الأطفال الآخرين كما في حالات الإعاقات الجسدية المختلفة.

قد يكون سبب عدم اندماج الطفل في عامه الأول في الدراسة، إلى تعرضه للعنف أو الضرب من قبل الأطفال، أو في حال تنمر أحدهم عليه مما يؤثر على شخصيته ويجعله يرغب في العزلة دومًا أو عدم التعامل مع الآخرين.

أسباب تتعلق بأولياء الأمور 

توجد بعض الأسباب التي تؤدي إلى عدم اندماج الطفل مع أقرانه أو الرغبة في التعامل معهم تتعلق بأولياء الأمور ويمكن إيضاحها فيما يلي:

خوف الأم الزائد

خوف الأم الزائد على طفلها، يجعلها تمنعه تدريجيًا من اللعب أو التفاعل مع أقرانه، وقد يصل الأمر في بعض الأحيان إلى تأخير ذهابه إلى الحضانة، وبمجرد ذهابه يشعر بالخجل والانطواء ويكون غير قادر على التفاعل مع أقرانه أو التواصل معهم.

انشغال الأهل عن الطفل

في بعض الأحيان قد يتسبب انشغال الأهل وكثرة مهامهم، إلى كثرة وضع الطفل أمام شاشات التلفاز والهواتف المحمولة، الأمر الذي يؤثر بدوره على مهاراته الإدراكية ويؤخر لديه القدرة على التفاعل مع أصدقائه أو الاندماج معهم.

تجاهل الطفل وعدم تخصيص وقت للتحدث معه

ربما يكون السبب وراء رغبة الطفل في عدم الإندماج، هو شعور الطفل دومًا بالوحدة، الأمر الذي ربما بدأ من منزله، فالأهل دومًا منشغلون عنه ولا يعطونه قدرًا كافيا من الرعاية والاهتمام، أو إصرار الأهل والضغط على الطفل ليتكلم أو يلعب مع أقرانه، لأنهم بتلك الطريقة يعملون على تعقيد المشكلة.

ومن جانبه، قدَّم وليد هندي، استشاري الطب النفسي، خلال حديثه لـ«الوطن»، بعض النصائح والإرشادات التي يمكن اتباعها من أجل علاج مشكلة عدم اندماج الطفل مع أقرانه عبر محاولة فهم حاجات الطفل ونفسيته، ومحاولة مساعدته تدريجيًا للتخلص من خجله وعدم اقترانه مع الأصدقاء وعدم لومه أو توبيخه بأي شكل، إلى جانب الحرص على اختيار ألعابا جماعية تشجع الطفل على اللعب والمشاركة مع أقرانه.

وتابع «هندي» ضرورة الحرص على رواية قصص للأطفال، تحثهم على التعاون والمشاركة مع الأصدقاء، فذلك الأمر يعزز من قدراتهم ويزيد ثقتهم بأنفسهم، إلى جانب الاستماع للطفل وإعطائه فرصة للحديث عن مخاوفه وسبب رفضه الاقتران مع أصدقائه، والعمل على تشجيع الطفل ومكافأته في كل مرة يندمج مع أقرانه، وعدم إجباره على التحدث أو اللعب مع الآخرين في حال عدم رغبته في ذلك، وأخيرًا الحرص على اصطحاب الطفل إلى الطبيب المختص في حال وجود أي مشكلة صحية، لمحاولة تقديم الدعم النفسي له ومحاولة دمجه مع الآخرين.

مقالات مشابهة

  • في عامه الأول.. الطريقة الصحيحة لدمج الطفل مع أصحابه وعدم شعوره بالوحدة
  • كريستيانو رونالدو يحطم الرقم القياسي ويصل إلى مليار متابع على شبكات التواصل الاجتماعي
  • كريستيانو رونالدو يدخل التاريخ كأول شخص يتجاوز مليار متابع على وسائل التواصل الاجتماعي
  • هاشتاك فضيحة الإخوان يشعل منصات التواصل الاجتماعي
  • عاطف خليل رئيس تحرير الوفد ينعى المناضل الوفدى سعيد الجوجرى
  • حملة ارجع صلي تكتسح منصات التواصل الاجتماعي وتحظى بتفاعل واسع في المغرب
  • لحماية المراهقين.. 42 مدعيا عاما أمريكيا يدعون لوضع تحذيرات على تطبيقات التواصل الاجتماعي
  • رئيس وزراء أستراليا يريد حظر وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال
  • خطوبة رومانسية تُشعل السوشيال ميديا وتُعيد أزمة البلوجر سلمى عبد العظيم مع صديقتها كاميليا إلى الواجهة
  • «هحرق وشك بمياة نار».. البلوجر هدير عبد الرازق تتصدر «التريند» لهذا السبب