بوريل يدعو إلى هدنة إنسانية بغزة لـ3 أيام للتطعيم ضد شلل الأطفال
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
#سواليف
دعا مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي #جوزيب_بوريل، إلى وقف إطلاق النار إنساني لمدة 3 أيام من أجل #التطعيم ضد #شلل_الأطفال في قطاع #غزة.
وأوضح بوريل في منشور على منصة “إكس”، اليوم الثلاثاء، أن ” #الانتشار السريع لمرض شلل الأطفال يهدد #أطفال غزة الذين أضعفهم النزوح والحرمان وسوء التغذية”.
وشدد على أن “وقف إطلاق النار الإنساني ضروري لضمان قيام منظمة الصحة العالمية واليونيسف بعمليات التطعيم في القطاع”.
مقالات ذات صلة صحيفة عبرية: نتنياهو أرسل فريق التفاوض إلى القاهرة مع مقترح رفض قبل أشهر 2024/08/27يذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، أعلنت الأحد الماضي، وصول لقاحات شلل الأطفال، ودعت إلى الضغط على دولة الاحتلال للسماح بدخولها إلى غزة.
وفي 23 أغسطس/آب الجاري، صرح متحدث الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أن مشاكل النظافة بغزة وصلت إلى مستوى عالٍ بسبب مشاكل المياه والصرف الصحي، وأنه تم اكتشاف حالة شلل أطفال في المنطقة لأول مرة منذ 25 عاما.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 40 ألفا و435 شهيدا، وإصابة 93 ألفا و534 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جوزيب بوريل التطعيم شلل الأطفال غزة الانتشار أطفال شلل الأطفال
إقرأ أيضاً:
بعد الحديث عن هدنة لبنان.. كيف علقت الأمم المتحدة؟
دعا مسؤول في الأمم المتحدة، اليوم الإثنين، الأطراف المعنية إلى "الموافقة على وقف إطلاق النار" في لبنان، حيث تتواصل الحرب بين إسرائيل وحزب الله، وذلك في ظل تقارير عن اتجاه الطرفين لابرام اتفاق يستند إلى مقترح أميركي.وقال مهند هادي أمام مجلس الأمن الدولي باسم موفد الأمم المتحدة للشرق الأوسط تور وينسلاند: "أحيي الجهود الدبلوماسية الجارية للوصول الى وقف الأعمال القتالية وأدعو الأطراف الى الموافقة على وقف إطلاق النار المرتكز على التطبيق الكامل للقرار 1701".
ووضع القرار حداً للأعمال القتالية بين إسرائيل وحزب الله بعد حرب تموز 2006 التي استمرت قرابة شهر. ويقضي القرار باقتصار الوجود العسكري في جنوب لبنان على الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل). وتشترط إسرائيل تفكيك "بنى تحتية" عسكرية أقامها حزب الله في الجنوب على رغم القرار الدولي، والتراجع الى شمال نهر الليطاني.