«الدبيبة» يستقبل وفد صيني للاستشارات الهندسية
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
استقبل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، وفد الائتلاف الوطني الصيني للاستشارات الهندسية، الذي يقوم بزيارة عمل لليبيا ضمن نتائج زيارة الدبيبة لدولة الصين.
وأكد الدبيبة، “أهمية التعاون الصيني الليبي ومساهمته في تقديم الدعم اللازم للمؤسسات الليبية للاستفادة من الشركات الصينية وخبرتها في المجالات المختلفة”.
واستعرض رئيس الائتلاف، “نتائج الزيارة من خلال اللقاءات الفنية التي عقدها مع الوزارات المعنية والأجهزة التنفيذية، والمناقشات الفنية والقانونية حول العقود الصينية المبرمة سابقا مع الدولة اللييبة، والخطوات المتخذة بشأن تفعيلها، إلى جانب المشاريع الاستثمارية المقترحة بين البلدين، خاصة في مجال الطاقات المتجددة وهندسة خطوط الأنابيب البترولية والاستشارات الهندسية في مجال التخطيط الحضري”.
استقبل رئيس الوزراء #عبدالحميد_الدبيبة، صباح اليوم بديوان مجلس الوزراء، وفد الائتلاف الوطني الصيني للاستشارات الهندسية،…
تم النشر بواسطة المكتب الإعلامي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية في الثلاثاء، ٢٧ أغسطس ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الاستشارات الهندسية الصين وليبيا عبد الحميد الدبيبة
إقرأ أيضاً:
إقصاء اليمين المتطرف من حكومة النمسا الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
جرى أخيرًا التوصل إلى تشكيل ائتلاف حكومي في النمسا بعد خمسة أشهر من المفاوضات المكثفة، ليظل الحكم في يد المؤيدين لأوروبا، بينما أضاع اليمين المتطرف فرصة تاريخية للفوز بمنصب المستشار لأول مرة في تاريخه.
وأعلن حزب «الشعب» النمساوي عن اتفاق مع «الاشتراكيين الديمقراطيين» والليبراليين لتشكيل الائتلاف، بعد فشل مفاوضات حزب «الحرية» القومي الذي تصدر نتائج انتخابات سبتمبر الماضي.
وأوضح زعيم الحزب كريستيان ستوكر أنه تم العمل على برنامج مشترك سيتم تقديمه قريبًا.
ستوكر، الذي يبلغ من العمر 64 عامًا، كان محاميًا ومسؤولًا محليًا، ثم عضوًا في البرلمان قبل أن يتولى منصب المستشار في 2022، ليصبح بذلك شخصية سياسية بارزة رغم قلة شهرته في السابق.
الائتلاف الثلاثي، الذي يعد الأول من نوعه منذ عام 1949، من شأنه أن يمنح النمسا استقرارًا سياسيًا في ظل بيئة جيوسياسية متقلبة. ومع ذلك، يواجه هذا الائتلاف تحديات كبيرة، خاصة مع تصدر اليمين المتطرف في استطلاعات الرأي.
ومن المنتظر أن يؤدي الائتلاف الجديد اليمين الدستورية الأسبوع المقبل، في وقت لا يزال فيه القلق قائمًا بشأن تأثير التأخير السياسي على الاقتصاد، في ظل غياب إقرار ميزانية 2025 حتى الآن.