جيش الاحتلال يزعم تحرير أسير من رفح.. وتقارير تتحدث عن تمكنه من الفرار
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
زعم جيش الاحتلال تمكنه من استعادة، أسير إسرائيلي، من داخل نفق في رفح، جنوبي القطاع.
وذكر أن الأسير كايد فرحان القاضي، من سكان رهط، تم اسره بتاريخ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، مبينا أن القاضي نقل إلى مستشفى سوروكا وهو في حالة صحية جيدة.
???? موقع كود-كود العبري يؤكد في بيان له : التقرير الأولي:
تمكن المختطف كايد فرحان القاضي من الشتات البدوي من الفرار من خاطفيه في غزة والعودة إلى إسرائيل.
ويبلغ الآن عدد المختطفين الذين ما زالوا في الأسر 108 #الراتب #مقاطعه_متسابقين_كاريزما #احمد_رحيم #غضب_شديد #لبنان pic.twitter.com/jo3tc5eB8n — كرار الجبر || Karar Algebr (@shhydmhmd2) August 27, 2024
ومطلع حزيران/ يونيو الماضي، ارتكب الاحتلال مجزرة خلال استعادة أربعة من أسراه في مخيم النصيرات وسط القطاع.
وفي بيان مشترك للناطقين باسم جيش الاحتلال والشاباك والشرطة حينها، سُمح بنشر تفاصيل عملية وصفت بالمعقدة، جرى خلالها تحرير أربعة محتجزين إسرائيليين السبت، وهم: نوعا أرغاماني (25 عاما)، وألموغ مئير (21 عاما)، وأندريه كوزلوف (27 عاما)، وشلومي زيف (40 عاما). وجميعهم جرى أسرهم خلال هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وقال البيان المشترك، إن "المختطفين جرى الوصول إليهم من قبل مقاتلي الشاباك والجيش الإسرائيلي من موقعين مختلفين في النصيرات". مشيرا إلى أن "حالتهم الصحية طبيعية وتم تحويلهم لإجراء المزيد من الفحوصات الطبية في المركز الطبي تل هشومير شيبا".
وخلال العملية العسكرية، اعترف جيش الاحتلال بمقتل أحد ضباطه في وحدة الكوماندوز، بعد إصابته بجراح خطيرة برصاص المقاومة الفلسطينية التي تصدت لعدوان الاحتلال وسط قطاع غزة.
وقالت قوات الاحتلال إن الضابط في وحدة اليمام، أرنون زامورا، والذي كان مشاركا في العملية، قُتل في وسط قطاع غزة اليوم، مضيفة أن زامورا أصيب بجروح خطرة، ونُقل إلى المستشفى بحالة حرجة، قبل أن يتم الإعلان عن مقتله وإبلاغ ذويه.
وارتفع عدد ضحايا مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في مخيم النصيرات إلى 210 شهداء وأكثر من 400 جريح وهؤلاء وصلوا إلى مستشفى العودة بالنصيرات، ومستشفى شهداء الأقصى بدير البلح.
وشنت طائرات الاحتلال الحربية، سلسلة غارات عنيفة على مخيمات المحافظة الوسطى، وسط توغل محدود لآليات الاحتلال صوب جسر وادي غزة الذي يفصل المنطقة عن مدينة غزة وشمالها.
ووصلت سيارات الإسعاف ومركبات خاصة محملة بالجرحى والشهداء تباعا إلى مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح، جراء القصف العنيف الذي نفذه جيش الاحتلال.
وأكدت إدارة مستشفى شهداء الأقصى أن الإصابات الواردة أعدادها كبيرة وتفوق القدرة التشغيلية للمستشفى، وذلك في ظل مجازر الاحتلال المستمرة بحق الشعب الفلسطيني.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال رفح غزة حماس غزة الأسرى الاحتلال رفح المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على جنين إلى 9 شهداء
استشهد مساء اليوم، الثلاثاء، شاب فلسطيني في مخيم جنين شمال الضفة الغربية، إثر اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي التي اقتحمت المخيم في إطار عدوانها المتواصل على المنطقة.
وباستشهاد الشاب، يرتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي إلى 9 شهداء منذ بداية العملية العسكرية.
وقبل قليل، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها إن عدد المصابين وصل إلى 35، وتم نقلهم إلى مستشفيات ابن سينا، الأمل، والشفاء، مع إمكانية زيادة العدد.
وفي سياق متصل، أكدت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن قوات الاحتلال تمنع طواقم الإسعاف من دخول مخيم جنين لنقل المصابين، لا سيما في حي الدمج، الذي تحاصره منذ أكثر من ساعتين، حيث تتواجد قناصتها على الأسطح والمباني المحيطة، وتمنع المواطنين من الدخول أو الخروج.