قم بتناول بصلة نيئة قبل النوم وراقب النتائج.. ستدهشك
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
بصل (مواقع)
يعتبر البصل من أشهر الخضراوات شعبيةً، يتميز بمذاقه اللاذع ورائحته النفاذة، غني بالعديد من الفوائد الصحية، معروف باستخداماته في الطبخ فقط.
غير أن ما لا يعرفه الكثيرون هو أن تناول حبة بصل نيئة قبل النوم، تفعل بالجسم المعجزات، وتكون دواء للعديد من الأمراض، وأبرز الفوائد التي تقدمها:
اقرأ أيضاً لن تصدق ماذا سيحدث عند وضع كوب من الأرز في خزانة ملابسك! 27 أغسطس، 2024 تحذير هام وعاجل من الأرصاد للمواطنين في هذه المحافظات 27 أغسطس، 2024أولا: تساعد في مكافحة أمراض الجهاز التنفسي، لما لها من تأثير مريح على عضلات مجرى الهواء، ما يساعد مرضى الربو على التنفس.
ثانيا: تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون، لغناه بمضادات الأكسدة التي تساعد على منع تكون السرطان والذي يقاوم نمو الورم.
ثالثا: تزيد من مستويات هرمون التستوستيرون وتعزز إنتاجه عند الرجال.
رابعا: يخفف من أعراض سن اليأس، ويعد مصدر جيد للكالسيوم ما يقلل من خطر التعرض لكسور العظام.
خامسا: غني بفيتامين ج الضروري للتخلص من التصبغ البشرة من الأشعة فوق البنفسجية، كما يساهم في الحفاظ على البشرة والشعر بشكل عام نظراً لخصائصه المضادة للبكتيريا.
سادسا: يساعد على تنظيم نسبة السكر في الدم، حيث يؤدي تناوله إلى أداء أفضل للكبد، كما أن مركبات البصل، الكيرسيتين والكروم، لها تأثيرات مضادة لمرض السكر.
سابعا: هو مليء بفيتامينات A و C اللذان يساهمان في تحسين حدة البصر، كما يقلل فيتامين ج من خطر الإصابة بمشاكل العين، مثل الضمور البقعي المرتبط بالعمر.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
دواء معتمد من FDA الأمريكية يساعد الشباب على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني
الولايات المتحدة – أثبت باحثو مستشفى ماساتشوستس العام في بريغهام أن دواء معتمدا من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لمحاربة التدخين، قد يساعد المراهقين والشباب على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني.
ورغم أن السجائر الإلكترونية تعتبر بديلا شائعا للسجائر التقليدية، فإنها تحمل العديد من المخاطر الصحية، مثل الإدمان على النيكوتين والتعرض للمواد المسرطنة والمعادن الثقيلة، وكذلك التهاب الرئة.
وفي دراسة جديدة، جنّد الباحثون 261 مراهقا وشابا تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عاما في تجربة سريرية عشوائية لتحديد العلاج الأنسب لمساعدتهم على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني. وتم تقسيم المشاركين إلى 3 مجموعات علاجية: الأولى تناولت عقار “فارينيكلين” (يُؤخذ مرتين يوميا للإقلاع عن التدخين للبالغين) مع استشارات سلوكية أسبوعية وخدمة دعم نصية مجانية تسمى “هذا هو الإقلاع”، والثانية تناولت أقراص دواء وهمي مع الاستشارات وخدمة الرسائل النصية نفسها، واستخدمت المجموعة الثالثة خدمة الرسائل النصية فقط.
واستمر العلاج لمدة 12 أسبوعا، تلاه 12 أسبوعا آخر من المتابعة. وطُلب من المشاركين الإبلاغ عن نجاحهم في الإقلاع عن التدخين الإلكتروني أسبوعيا.
وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا عقار “فارينيكلين” لديهم فرصة أكبر بثلاث مرات للإقلاع عن التدخين الإلكتروني مقارنة بمن تلقوا استشارات سلوكية فقط. فبعد 12 أسبوعا من العلاج، توقفت 51٪ من مجموعة “فارينيكلين” عن التدخين الإلكتروني، مقارنة بـ 14٪ في مجموعة الدواء الوهمي و6٪ في مجموعة الرسائل النصية فقط. وبعد 24 أسبوعا، توقفت 28٪ من مجموعة “فارينيكلين” عن التدخين الإلكتروني، مقارنة بـ 7٪ في مجموعة الدواء الوهمي و4٪ في مجموعة الرسائل النصية فقط.
وتظهر هذه النتائج أهمية الأدوية لمساعدة الشباب المدمنين على النيكوتين على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني. كما تؤكد أن “فارينيكلين” يمكن أن يكون خيارا فعالا وآمنا للشباب الذين يعانون من إدمان السجائر الإلكترونية.
وفي تعليق له، قال المعد الرئيسي للدراسة، أ. إيدن إيفينز، مدير مركز طب الإدمان في مستشفى ماساتشوستس العام: “يشهد التدخين الإلكتروني تزايدا كبيرا بين الأطفال والمراهقين، وهو ما يشكل تهديدا جديا لصحتهم. نعلم أن التعرض المبكر للنيكوتين قد يؤدي إلى زيادة احتمالية الإدمان على مواد مخدرة أخرى في المستقبل، مثل الكوكايين. دراستنا هي الأولى التي تركز على هذه الفئة المعرضة للخطر”.
وقالت الدكتورة راندي شوستر، المديرة المؤسسة لمركز الصحة السلوكية المدرسية في مستشفى ماساتشوستس العام: “لم يكن “فارينيكلين” فقط فعالا في هذه الفئة العمرية، بل كان أيضا آمنا. والأهم من ذلك، لم نلاحظ أن أي مشارك أقلع عن التدخين الإلكتروني عاد إلى السجائر.
نشرت النتائج في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية (JAMA).
المصدر: ميديكال إكسبريس