الرياض : البلاد

 نفذت منصة وزارة الداخلية الإلكترونية أبشر خلال شهر يوليو الماضي أكثر من (7.7) ملايين عملية إلكترونية للمواطنين والمقيمين والزوار، عبر أبشر أفراد وأبشر أعمال.

 ومن خلال منصة أبشر أفراد، تجاوز عدد العمليات المنفذة أكثر من 5,251,000 عملية، حيث نفّذت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية 117,487 عملية تحقق من صلاحية الهوية، و56,290 عملية تجديد لبطاقة الهوية الوطنية إلكترونيًا، و41,491 تعريفًا بفرد أسرة، و34,914 عملية في خدمة بياناتي، و16,854 عملية في خدمة بياناتي المطورة، و10,895 عملية إصدار بدل مفقود لبطاقة الهوية الوطنية، وإصدار 6,864 سجل أسرة، و3,782 عملية إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية.

 وفي المديرية العامة للجوازات، تم إصدار 344,788 تأشيرة خروج وعودة، وإصدار وتجديد 263,148 إقامة، و227,876 عملية إصدار وتجديد لجواز السفر السعودي الإلكتروني، و59,842 عملية في خدمة إصدار وتجديد جواز السفر لأقل من 10 سنوات، و28,208 عمليات تمديد لتأشيرة الخروج والعودة، و11,084 عملية في خدمة نقل الخدمات، و9,730 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي، و4,619 عملية في خدمة إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة، وإصدار 1,656 تفويض استقبال القادمات للعمل.

 وفي الخدمات الخاصة بالأمن العام، أنجزت المنصة 126,768 عملية في خدمة تجديد رخصة سير المركبة، و102,439 عملية في خدمة إذن إصلاح مركبة، و80,861 تجديدًا لرخصة القيادة، و71,854 إصدارًا لطلب تفويض القيادة، و62,471 عملية في خدمة استبدال اللوحات، و25,903 عمليات في خدمة مبايعة المركبات، و9,956 عملية في خدمة إسقاط المركبات المهملة أو التالفة، و6,659 عملية في خدمة صلاحية تأمين المركبات، و5,319 عملية في خدمات السلاح الناري.

 وأنجزت المنصة خلال شهر يوليو الماضي 181,840 طلبًا لتوصيل الوثائق بالبريد، كما تم إصدار 88,531 تقريرًا في خدمة تقارير أبشر، و3,642 استفسارًا عامًا عن البصمة.

 وعبر منصة أبشر أعمال تجاوزت العمليات المنفذة 2,516,000 عملية، حيث تضمنت إصدار 1,137,734 تفويضًا داخليًا وخارجيًا، و477,244 عملية في خدمة إصدار وتجديد الإقامة، و257,155 عملية استعلام عن المخالفات المرورية، وإصدار 115,743 تأشيرة خروج وعودة، وإصدار 107,245 شهادة خلو سوابق، وتمت إضافة 87,875 مستخدمًا فعليًا للمركبة، وإجراء 66,522 عملية في خدمة تجيير البطاقة الجمركية، و46,242 عملية نقل خدمات، وإجراء 44,810 عمليات تحفّظ على نقل ملكية مركبة، و35,130 عملية في خدمة تمديد تأشيرة الخروج والعودة، وتجديد 33,646 رخصة سير، و18,635 إذنًا لإصلاح مركبة للمنشآت، و13,783 في خدمة تفويض القيادة للزائرين، و7,853 عملية في خدمة طلب تقرير مقيم، وإجراء 7,453 تحديثًا لمعلومات جواز السفر، و7,450 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي، و4,257 استعلامًا عن معلومات رخصة القيادة، و3,866 عملية تعديل مهنة، و3,493 استعلامًا عن معلومات المركبات، و3,256 عملية في الأسلحة الهوائية، 2,940 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج والعودة، و1,360 تصريحًا في خدمة إصدار تصاريح مواد القطع الصخري.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: منصة أبشر لتأشیرة الخروج تأشیرة الخروج عملیة فی خدمة فی خدمة إصدار إصدار وتجدید تفویض ا

إقرأ أيضاً:

الشرطة تنفذ استراتيجية وطنية لمكافحة شبكات تهريب المخدرات

أكدت شرطة عُمان السلطانية أن شبكات تهريب المواد المخدرة تعد من أخطر التحديات الأمنية التي تواجه أجهزة إنفاذ القانون حول العالم، نظرًا لما تشكله من خطر مباشر على أمن المجتمعات واستقرارها، موضحة أن سلطنة عُمان، وعبر التنسيق بين عدة جهات ذات العلاقة، تواصل جهودها للتصدي لهذا النوع من الجرائم، في ظل تنامي الأساليب التي تلجأ إليها العصابات الإجرامية لتجاوز الإجراءات الأمنية.

وأكد العقيد سعيد بن راشد المعولي، مساعد مدير عام مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية في تصريح خاص لـ "عُمان": أن المهربين باتوا يعتمدون على طرق غير تقليدية لتهريب المواد المخدرة، من أبرزها إخفاؤها داخل الشحنات التجارية المموهة، والطرود البريدية، واستخدام وسائل النقل المختلفة بما فيها البريد السريع، بالإضافة إلى الاستعانة بتطبيقات التواصل الإلكتروني لتنسيق عمليات التهريب دون المرور بنقاط التفتيش التقليدية، مشيرًا إلى أن بعضهم يستخدم أساليب تمويه دقيقة لتضليل الجهات الأمنية.

وبيّن العقيد المعولي أن من بين الأساليب المستحدثة التي رُصدت إخفاء المواد المخدرة في عبوات المنتجات الغذائية أو الأجهزة الإلكترونية، وداخل المعدات الثقيلة التي يصعب فحصها ميدانيًا، بالإضافة إلى التلاعب بوثائق الشحن وبياناتها لتضليل الجهات المختصة وتقليل فرص اكتشافها، ومن الأساليب الأخرى، تهريب المواد المخدرة داخل عبوات تبدو مشروعة كمعلبات الفاكهة أو الأخشاب، أو من خلال إخفائها داخل الحاويات البحرية الضخمة، مع توظيف معدات تقنية ووسائل إلكترونية حديثة للتمويه حول طبيعة الشحنة.

وأضاف: يلجأ المهربون أحيانًا إلى التهريب الفردي عبر إخفاء الكميات داخل أحشاء الجسم فيما يُعرف بأسلوب "البغال البشرية"، والذي يُعد من أخطر الأساليب لما يحمله من تهديد مباشر على حياة المهرب، وصعوبة اكتشافه دون تقنيات متقدمة، ويُستخدم غالبًا في التهريب الجوي عبر المطارات.

أساليب التهريب

وفيما يتعلق بأساليب التهريب، أشار العقيد سعيد المعولي إلى أن المهربين باتوا يعتمدون على وسائل حديثة ومتطورة يصعب كشفها بسهولة، من أبرزها استخدام الطائرات المسيّرة "الدرونز" كوسيلة لنقل المواد المخدرة، نظرًا لما توفره هذه التقنية من سرعة في التنفيذ وصعوبة في الرصد الميداني، مؤكدًا أن هذه الوسائل تُعد من أكثر التحديات التي تواجه الأجهزة الأمنية في الوقت الراهن، مما يستدعي مواكبة مستمرة في تطوير القدرات التقنية والبشرية لرصدها والتعامل معها بكفاءة.

وأوضح مساعد مدير عام مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية أن سلطنة عُمان تولي اهتمامًا بالغًا بتعزيز التعاون الأمني مع مختلف دول العالم، وذلك من خلال تبادل المعلومات والخبرات، واعتماد أحدث تقنيات الفحص والكشف، وتدريب الكوادر البشرية وفق أعلى المعايير، بما يسهم في اكتشاف الأساليب التمويهية الحديثة المستخدمة في تهريب المخدرات.

3 ركائز

وأشار المعولي إلى أن اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، بالتعاون مع شرطة عُمان السلطانية، تنفذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية للأعوام (2023-2028)، التي ترتكز على ثلاث ركائز رئيسية: الوقاية، والمكافحة، والعلاج، مؤكدًا أن الجانب التوعوي يحظى بعناية خاصة ضمن هذه الاستراتيجية الشاملة.

وفيما يتعلق بالوقاية، أوضح أن سلطنة عُمان تتبنى سياسات شاملة تهدف إلى رفع مستوى الوعي بمخاطر المواد المخدرة، لا سيما في أوساط النشء والشباب، من خلال الحملات الإعلامية، وتنفيذ البرامج التوعوية في المؤسسات التعليمية والاجتماعية، واستثمار وسائل التواصل الاجتماعي للتفاعل المباشر مع الجمهور، إلى جانب إشراك الشباب في الأنشطة التطوعية، وتفعيل الشراكات مع الجهات الحكومية والخاصة لتنفيذ مشاريع وطنية تركز على الوقاية.

وأضاف: إن لدى شرطة عُمان السلطانية خططًا وبرامج توعوية متكاملة تُنفذ بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ووزارة التربية والتعليم، والجامعات والكليات، وذلك ضمن برنامج توعوي بعنوان "فواصل" الذي يهدف إلى توعية الطلبة بمخاطر المخدرات من خلال فعاليات تتناسب مع المرحلة العمرية وتسهم في تحصينهم ضد هذه الآفة.

وأضاف: إن خطة التوعية تشمل كذلك تطوير المهارات الحياتية لدى الشباب، وإعدادهم لاتخاذ قرارات سليمة، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه البرامج هو بناء جيل واعٍ محصن فكريًا ونفسيًا، قادر على مواجهة الضغوط والظروف الاجتماعية دون اللجوء إلى التعاطي.

وفي جانب العلاج والتأهيل، أشار العقيد المعولي إلى أن سلطنة عُمان تولي أهمية كبرى لتأهيل المتعاطين ودعمهم لضمان عدم عودتهم إلى التعاطي، مشيرًا إلى وجود منظومة علاجية متكاملة تتضمن إنشاء مراكز متخصصة للعلاج والتأهيل مثل "مستشفى المسرة" و"بيوت التعافي" التابعة لوزارة الصحة، إلى جانب برنامج وطني لإعادة التأهيل والدمج الاجتماعي، والذي تتبناه وزارة التنمية الاجتماعية، بالإضافة إلى دعم برامج الجمعيات الأهلية التي تعنى برعاية المتعافين وتوفير بيئة آمنة ومستقرة لهم، إلى جانب جهود الإصلاح والتأهيل التي تبذلها الإدارة العامة للسجون.

وحول دور المواطنين، دعا العقيد سعيد المعولي كافة أفراد المجتمع إلى الإبلاغ عن أي نشاط مشبوه يتعلق بتجارة أو تهريب المواد المخدرة، وذلك عبر الاتصال على الرقم (1444) التابع للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أو رقم الطوارئ (9999)، أو التوجه إلى أقرب مركز شرطة، أو من خلال موقع الإدارة العامة لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية عبر الإنترنت، مؤكدًا أن جميع البلاغات تُعامل بسرية تامة.

مقالات مشابهة

  •  لأفراد الأسرة المقيمين.. خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة عبر أبشر
  • الشرطة تنفذ استراتيجية وطنية لمكافحة شبكات تهريب المخدرات
  • انفراجة قريبة| تعديلات جديدة تحرك ملف التصالح.. إحلال وتجديد للمباني المخالفة
  • الصحة: إصدار أكثر من 10 آلاف قرار علاج على نفقة الدولة
  • خلال 3 أشهر.. "الشؤون الإسلامية" تنفذ أكثر من 14 ألف فرصة تطوعية
  • “الشؤون الإسلامية” تنفذ أكثر من 14 ألف فرصة تطوعية خلال الربع الأول من عام 2025م
  • المرور السعودي.. أبرز الخدمات المرورية المتاحة عبر أبشر
  • مصر تستورد أكثر من 3 ملايين طن قمح منذ بداية عام 2025
  • العمل: أكثر من 3 ملايين جنيه رعاية اجتماعية وصحية لعمالة غير منتظمة في أبريل
  • الجوازات.. خطوات استعراض هوية زائر الرقمية عبر منصة "أبشر"