«ميرال»: «ياس» وجهة لفعّاليات الأعمال والمؤتمرات والمعارض
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت «ميرال»، اليوم إطلاق سلسلة بودكاست مكونة من 6 حلقات مخصصة للاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض بعنوان: «فعّاليات الأعمال والمؤتمرات والمعارض: خلف الكواليس في ميرال»بالتعاون مع «Digital Tourism Think Tank».
ومن المقرر أن تنطلق السلسلة يوم 5 سبتمبر، حيث تقدم نظرة ثاقبة عن رؤية ميرال واستراتيجياتها ومبادراتها الرائدة لترسيخ مكانة جزيرة ياس وجهة عالمية لفعاليات الأعمال.
وستغطي السلسلة العديد من المواضيع التي تستكشف رؤية ميرال الطموحة لتطوير جزيرة ياس، وقدرة الوجهة على استضافة فعاليات الأعمال ذات المستوى العالمي.
أخبار ذات صلةكما تضم السلسلة كوكبة من قادة الفكر والشركاء وخبراء القطاع، ممن يشاركون أهم النقاط الواجب أخذها بعين الاعتبار عند تطوير فعاليات مميزة في جزيرة ياس، مع تسليط الضوء على أهمية العلاقات التعاونية.
ويتولى «Digital Tourism Think Tank» إنتاج سلسلة البودكاست، وهو مركز معروف بريادته الفكرية ورؤاه غير المسبوقة.
وتمزج هذه الشراكة بين خبرة ميرال في خلق تجارب استثنائية، وفهم المركز العميق للمشهد الرقمي وتأثيره على قطاع السفر والسياحة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ميرال
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح حكم ارتداء السلسلة الفضة للرجل
قالت دار الإفتاء المصرية، إن ارتداء الرجال للسلسلة الفضة محل خلاف بين الفقهاء، والذي نراه أنه يجوز للرجال لبس السلسلة الفضة، لكن هذا الجواز مقيد بألا تكون في بلد اختص النساء فيه بلبس سلاسل الفضة، وألا تكون السلسلة نفسها مما صُنِع للنساء. فالأمر في ذلك راجع إلى العادة والعرف.
حكم صبغ الشعر بالأسود.. الإفتاء تجيب الإفتاء توضح حكم لبس الرجل دبلة الزواج من الذهب أوضحت الإفتاء، أن القواعد الضابطة لمعنى التشبه الممنوع بالنساء هي:أولًا: أن يكون التشبُّه مقصودًا؛ بأن يتعمد الرجل فعل ما يكون من شأن النساء، وأن تتعمد المرأة فعل ما يكون من شأن الرجال، أما مجرد التوافق بدون قصد وتعمد فلا حرج فيه، فالناس بأجناسها تتفق في أمور مشتركة؛ كاستعمال أدوات الأكل وركوب الطائرات وما إلى ذلك. فإذا انتفى القصد كان الفعل تشَابُهًا لا تشبُّهًا، ولا حَرج في التشابه فيما لم يُقصَد.
ثانيًا: أن يكون التشبه في شيء هو من خصائص الجنس الآخر، ومعيار ذلك الدين، أو الطَّبع والجِبِلَّة، أو العرف والعادة، وكثير من التشبه يكون في ذلك في أول الأمر، حيث يوجد القصد والتعمد والإعجاب، ثم بعد ذلك يصير شيئًا مألوفًا لا شذوذ فيه، ولا يُعَدُّ تشبهًا مذمومًا.
والأمران منتفيان في لبس الرَّجُل لسلسلة الفضة، فإذا جرت عادة الناس بلبس الرجال لسلاسل الفضة، وكان ذلك من غير قصدِ التشبه بالنساء فلا مانع منه شرعًا؛ لتغير الأعراف بين الناس، ولانتفاء قصد التشبه بالنساء، إضافة إلى أنَّ القول بخصوص التَّشبُّه بالنساء في لبس السلسلة وكونها غير معتاد على اللبس- منقوضٌ باعتياد لبسها من جانب الرجال مع وجود مسميات رجالية لأصناف هذه السلاسل، فالتَّشبُّه بالنساء في لبسها منتفٍ لذلك.
ومن ثم لا يُتورَّك على هذا الجواز بأنَّ لبس الرَّجُل لسلسلة الفضة فيه تَشبُّه مقصود بالنساء، وهو داخل في اللعن الوارد في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: "لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الرَّجُل يلبس لِبْسَة المرأة، والمرأة تلبس لِبْسَة الرجل". أخرجه أحمد في "المسند"، وأبو داود وابن ماجه في "السنن"، والنسائي في "السنن الكبرى"، وصَحَّحه ابن حبان والحاكم.
وكذلك الحال في ربط الرجل لشعره على هيئة ضفائر، مرَدُّ الأمر فيه إلى العادة والعرف، ولم يعتَدْ أهل مصر مثلًا على مثل هذا، وما ورد في السنة إنما كان ذلك لعادة العرب في هذا، وهذه العادة اختفت من غالب بلاد العرب.
ترامب يتمسك بأسهمه في منصة تروث سوشيال