لن تصدق ماذا سيحدث عند وضع كوب من الأرز في خزانة ملابسك!
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
تخزين الأرز (مواقع)
معلوم أن الأرز يُستخدم في المطبخ لإعداد أطباق شهية، إلا أن لديه عدة استعمالات أخرى خارج المطبخ، كوضع كوبٍ من الأرز داخل خزانة الملابس.
ولكن، لماذا عليك وضع كوب من الأرز النيء داخل خزانة ملابسك؟ تابع المقال التالي لتعرف الإجابة:
اقرأ أيضاً تحذير هام وعاجل من الأرصاد للمواطنين في هذه المحافظات 27 أغسطس، 2024 ورد الآن: سعر صرف مفاجئ للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم الثلاثاء 27 أغسطس، 2024أولا: في حال وجود رطوبة في خزانة ملابسك، يمكنك وضع كوب من الأرز النيء، ليمتص الرطوبة، ويحافظ على الملابس.
ثانيا: نظراً لأن الأرز يمتص الرطوبة من الغرفة، فإنه يعمل في الوقت ذاته معطراً للهواء، عند إضافة بضع قطرات من الزيت الأساسي إلى الأرز، ستغدو رائحة خزانة ملابسك عطرة ومنعشة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: من الأرز
إقرأ أيضاً:
قصة البئر الأغرب في العالم.. ماذا يعيش داخل «حفرة الجحيم»؟ (صور)
قرب الحدود الشرقية لليمن، وفي منطقة بعيدة عن أي مدن أو طرق مزدحمة، توجد بقعة سوداء وسط الصحراء القاحلة، تشبه العين العملاقة عند رؤيتها من السماء، حيث تعد من أبرز الظواهر الطبيعية لكنها تحمل غموضًا كبيرًا في تكوينها، وأطلق عليها اسم «بئر الجحيم» أو «حفرة الجحيم» من المستكشفين.
سبب تسمية «بئر الجحيم»هذه الحفرة الغامضة التي يبلغ عمقها 367 قدمًا، تُعرف باسم بئر برهون أو بئر الجحيم، فعند سقوط أي شيء داخلها يختفي للأبد، حتى خرجت الأساطير الشريرة نحوها وكيفية تكوينها التي نُسبت للعالم الآخر، وفق موقع «atlasobscura» العالمي.
الجيولوجي ومستكشف الكهوف محمد الكندي، هو أول من داخل المكان الغامض الذي يعد البئر الأغرب في العالم، ولفت إلى أن الإعداد للنزول كان سهلاً للغاية، لأنه مجرد هبوط واحد والحبل لا يلمس أي صخور على الإطلاق.
وقال المستكشف الجيولوجي إنه بعد نزوله لبئر الجحيم رأى تفاصيل الكهف وتكويناته، وأنه كان هناك شر أكثر من وجود بعض الزواحف بالمكان العميق، وهي الذخائر غير المتفجرة الموجودة بالقاع منذ عام 2014.
وبصورة إجمالية، أمضى المستكشف محمد الكندي وفريقه العماني، ما بين أربع إلى خمس ساعات في استكشاف قاع الحفرة، لافتًا إلى أن المكان من الداخل لوحة فنية شكلتها الطبيعة، عكس ما هو شائع أنها بئر مخيفة، فضلًا عن وجود نظام بيئي بالأسفل مكون مع الضفادع والثعابين والخنافس والطيور والسحالي.
هدف البعثة الاستكشافية كان هو إجراء أول دراسة موثقة للحفرة، حيث تم الكشف أن الكهف له رائحة طيبة باستثناء مناطق معينة داخله، وذلك فقط لأن هناك بعض الطيور التي ماتت وسقطت وتحللت على الأرض.
كما تم رصد مجموعة من الثعابين، وقليل من الحيوانات الأخرى المفترسة.