«القاهرة الإخبارية»: الفترة الماضية الأقل حجما في دخول المساعدات إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
قال عبدالمنعم إبراهيم، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من معبر رفح، إن الفترة الماضية هي الأقل حجما في دخول المساعدات إلى قطاع غزة، بسبب العراقيل التي تفرضها دولة الاحتلال الإسرائيلي، وفي إطار سياسة التجويع التي تنتهجه ضد المواطنين الأبرياء في القطاع.
تقليص أعداد الشاحنات الداخلة إلى غزةوأضاف خلال رسالة على الهواء، أنه منذ أن احتلت دولة الاحتلال منفذ رفح من الجانب الفلسطيني وحولته إلى ثكنة عسكرية تدير منها عملياتها جنوبي القطاع، وحالت دون إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وحتى المساعدات التي تدخل من منفذ كرم أبو سالم بشكل مؤقت وتعمل دولة الاحتلال جاهدة على تقليص أعداد الشاحنات الداخلة إلى القطاع.
وتابع أن «القاهرة الإخبارية» رصدت كل هذا قبل أن يؤكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة في تقريره رقم 208، وأكدت أن المساعدات الداخلة في شهر يوليو انخفضت عن أي نسبة في أي شهر مضى منذ اندلاع العدوان في أكتوبر الماضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معبر رفح المساعدات الإنسانية الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: طائرات الاحتلال الإسرائيلي لا تفارق أجواء غزة
قال بشير جبر مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، إنّ الطائرات الحربية الإسرائيلية خاصة المسيرة لا تفارق أجواء قطاع غزة، موضحًا أنّ الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف مجموعات الفلسطينيين في أكثر من منطقة بالقطاع مثل الاعتداء على المنطقة الشرقية بمدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة، وأسفر عن ارتقاء شهيد وإصابة آخرين.
جباليا تشهد عمليات عسكرية إسرائيلية متواصلةوأضاف «جبر»، خلال مداخلة مع الإعلامية بسنت أكرم، أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي شنّ غارة من الطائرات مسيرات باتجاه مجموعة من المواطنين الفلسطينيين في مخيم النصيرات في وسط قطاع غزة، مما أدى إلى إصابات في صفوف المواطنين، مشيرًا إلى أنّ منطقة جباليا شمال قطاع غزة تشهد عمليات عسكرية إسرائيلية متواصلة منذ أكثر من 45 يومًا.
المدفعية الإسرائيلية تواصل استهداف قطاع غزةوتابع: «المدفعية الإسرائيلية استهدفت منذ قليل مجموعة من الفلسطينيين في شارع أبو وردة داخل منطقة جباليا شمال قطاع غزة، مما أدى إلى ارتقاء شهيد وإصابة عدد آخر بجروح متفاوتة الخطورة».