صحيفة الاتحاد:
2025-01-13@10:04:52 GMT

تشيلسي يخطط للتخلص من 14 لاعباً !

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

 
أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة أوسيمين يرفض الأهلي السيتي وليستر ينعيان إريكسون

كشفت شبكة «Talksport» النقاب عن أن تشيلسي الإنجليزي يأمل في التخلص من 14 لاعباً دفعة واحدة قبل غلق سوق الانتقالات الصيفية في 30 أغسطس الجاري، وأن إنزو ماريسكا المدير الفني الجديد حدد بالفعل العناصر غير المرغوب في استمرارها مع الفريق، والمطلوب بيعها أو إعارتها، والتي تتدرب حالياً بعيداً عن المجموعة الأساسية.


وأبرز هؤلاء اللاعبين الإنجليزيان رحيم سترلينج وبن شيلول والبلجيكي روميلو لوكاكو والإنجليزي وحارس المرمى الإسباني كيبا، وينضم إليهم لاعبون أقل شهرة ونجومية، هم تريفو شالوبا وبيتروفيتش وكيرني شوكوميكا وديفيد دارو وأرماندو بروخا وإنجيلو جابرييل وديفيد واشنطن وأليكس ماتوس وهيرفي فيل ولوكاس بيرجستروم.
وقالت الشبكة إن هذه المجموعة الكبيرة من اللاعبين تتدرب وحدها في صالة الألعاب بعيداً عن القوام الأساسي للفريق، مشيرة إلى أن لوكاكو يقترب من الرحيل إلى نابولي الإيطالي الذي أبدى إستعداده لدفع 35 مليون يورو للحصول على خدماته، وأن كيبا الذي أُعير الموسم الماضي لريال مدريد، يحظى باهتمام بورنموث، ويبدو أنه في طريقه إلى هناك على سبيل الإعارة.
وأشارت الشبكة إلى أنه تم عرض رحيم سترلينج وشيلول على مانشستريونايتد، أما شالوبا فقد رفض الرحيل إلى نوتنجهام فورست الذي كان على استعداد لدفع 30 مليون يورو مقابل انتقاله، بينما من المنتظر أن يستكمل أرماندو بروخا المصاب حالياً، إعارته لإبسويتش تاون.
وتعليقاً على هذا العدد الكبير من اللاعبين غير المرغوب في استمرارهم مع الفريق، قال إنزو ماريسكا المدير الفني: أنا أريد العمل مع 21، 22، 23 لاعباً وليس 42 لاعباً، وعلق قائلاً: لا يوجد مدير فني في العالم يستطيع أن يقود حصة تدريبية تضم 42 لاعباً.
ولا يزال تشيلسي يأمل في التعاقد مع رأس حربة «رقم 9» لحاجة الفريق إليه، والاسم المطروح حالياً هو النجم الدولي النيجيري فيكتورأوسيمين مهاجم نابولي الإيطالي. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تشيلسي الدوري الإنجليزي البريميرليج انتقالات اللاعبين

إقرأ أيضاً:

تأشيرة فرنسا للجزائريين.. هذا ما يخطط له وزير الخارجية الفرنسي

أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو. أن فرنسا لن يكون لديها خيار سوى الرد على الجزائر عن طريق تقييد التأشيرات.

وأعرب وزير الخارجية الفرنسي على قناة LCI، عن “ذهوله” من أن السلطات الجزائرية “رفضت استعادة مؤثر. الذي أصبحت قضيته الآن “قيد المراجعة القضائية” في فرنسا.

وقال زعيم الدبلوماسية الفرنسي ان باريس ستقوم بالتضييق على الجزائر من خلال التأشيرات وأمور أخرى.

رد حازم من الدبلوماسية الجزائرية..

ردت وزارة الشؤون الخارجية، اليوم السبت، على الحملة الفرنسية ضد الجزائر، في بيان لها.

وجاء في البيان، أن اليمين المتطرف المعروف بخطاب الكراهية والنزعة الانتقامية، قد إنخرط عبر أنصاره المُعلنين داخل الحكومة الفرنسية، في حملة تضليل وتشويه ضد الجزائر. مُعتقداً بأنه قد وجد ذريعةً يشفي بها غليل استياءه وإحباطه ونقمه.

وأضافت الوزارة، أنه وعلى عكس ما يدعيه اليمين المتطرف الفرنسي ووكلاؤه والناطقون باسمه. فإن الجزائر لم تنخرط بأي حال من الأحوال في منطق التصعيد أو المزايدة أو الإذلال. بل على خلاف ذلك تماماً، فإنّ اليمين المتطرف ومُمثليه هم الذين يريدون أن يفرضوا على العلاقات الجزائرية-الفرنسية ضغائنهم المليئة بالوعيد والتهديد، وهي الضغائن التي يفصحون عنها علناً ودون أدنى تحفظ أو قيد.

الطرد التعسفي لمواطن جزائري من فرنسا نحو الجزائر.. وزارة الخارجية تُوضح

وأوضحت الوزارة، أن الطرد التعسفي لمواطن جزائري من فرنسا نحو الجزائر، قد أتاح لهذه الفئة التي تحن إلى ماض ولى بدون رجعة. الفرصة لإطلاق العنان لغلِّها الدفين ولحساباتها التاريخية مع الجزائر السيّدة والمستقلة.

وتابعت أنه ولسوء حظ هذه الفئة، فإنّ اختيار هذه الفرصة لم يكن صائبا البتة. على اعتبار أنّ المواطن الذي صدر في حقه قرار الطرد يعيش في فرنسا منذ 36 عامًا، ويحوز فيها بطاقة إقامة منذ 15 عامًا. كما أنه أب لطفلين ولدا من زواجه من مواطنة فرنسية. فضلا على أنه مُندمج اجتماعيًا كونه يمارس عملا مستقرا لمدة 15 عامًا.

وأكدت الوزارة، إنّ كل هذه المعطيات تمنح هذا المواطن، وبلا شك حقوقاً كان سيُحرم من المطالبة بها أمام المحاكم الفرنسية والأوروبية بسبب قرار طرده المُتسرع والمثير للجدل.

ونتيجة لذلك، لم تُتح لهذا المواطن فرصة الاستفادة من محاكمة قضائية سليمة تحميه من التعسف في استخدام السلطة. خاصة وأنّ تنفيذ قرار طرده كان سيحرمه من الدفاع عن حقوقه خلال المحاكمة المقررة في 24 فيفري من هذا العام.

وأضاف البيان، أنه وفي انتهاك صريح للأحكام ذات الصلة من الاتفاقية القنصلية الجزائرية الفرنسية الموقعة في 25 ماي 1974. لم يعتقد الطرف الفرنسي أنه من الضروري إبلاغ الطرف الجزائري لا بتوقيف هذا المواطن، ولا اعتقاله، ولا احتجازه، ولا حتى قرار طرده.

كما أنّ الطرف الفرنسي لم يتجاوب مع الطلب الذي تقدَّم به الطرف الجزائري. بغية ضمان الحماية القنصلية لفائدة المواطن المعني من خلال حق الزيارة.

وبالنظر إلى كل هذه التجاوزات وكل هذه الخروقات للحقوق المكتسبة من قبل المواطن الجزائري على الأراضي الفرنسية. فإنّ القرار الجزائري بخصوص هذه القضية. قد أملاه الحرص على السماح لهذا المواطن بالرد على الاتهامات الموجهة إليه. والمطالبة بحقوقه والدفاع عن نفسه في إطار مسار قضائي عادل ومنصف يأخذ مجراه على التراب الفرنسي، يضيف بيان الوزارة.

مقالات مشابهة

  • وصفة سحرية للتخلص من قشرة الشعر نهائيا.. دليل شامل وعلاج فعال
  • 32 لاعباً ولاعبة في التجمع الثاني للبوتشيا بنادي دبي لأصحاب الهمم
  • 5 نصائح للتخلص من القلق والتوتر وضغوطات العمل
  • التربية والتعليم: هذا ما فعلناه للتخلص من كابوس الثانوية العامة
  • الهلال يخطط للتعاقد مع نونيز قبل كأس العالم للأندية
  • عشية نهائي كأس السوبر.. كيف يخطط ريال مدريد وبرشلونة لحصد اللقب؟
  • تأشيرة فرنسا للجزائريين.. هذا ما يخطط له وزير الخارجية الفرنسي
  • كهرباء كوردستان.. مشاريع استراتيجية لتحسين استقرار الشبكة وزيادة الكفاءة
  • حيل نفسية بسيطة للتخلص من الخوف والقلق فى الامتحانات
  • ترامب يخطط للقاء بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا