دفاع المضيفة المتهمة بقتل ابنتها يطلب عرضها على الطب النفسي وتغيير خبراء العباسية
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
طالب المُحامي أحمد حمد، دفاع المُضيفة التونسية أميرة.ح، المُتهمة بإنهاء حياة ابنتها بعرض موكلته على أخصائي الطب النفسي.
وطلب الدفاع انتداب لجنة أخرى مغايرة لتشكيل اللجنتين السابقتين من خارج مستشفى العباسية للكشف المُـتهمة.
وأشار الدفاع إلى حُكم البراءة الذي نالته قاتلة ابنها بالشرقية وهي "هناء"، ولفت إلى أن المحكمة في هذه الواقعة استندت على لجنة مُشكلة من أساتذة جامعتي الزقازيق والمنصورة للكشف المُتهمة.
وأوضح الدفاع إلى أن اللجنة انتهت إلى أن المتهمة مريضة نفسية وغير مسئولة عن الفعل الإجرامي على عكس التقرير الصادر من مستشفى العباسية.
وذكر أن تقرير مستشفى العباسية أكد على سلامة المُتهمة ومسئوليتها عن الحادث على عكس الحقيقة، ليُشدد بأن المحكمة قضت ببراءة هناء.
وأشار الدفاع أيضًا إلى أقوال أقارب المُتهمة أميرة المضيفة التونسية بشأن مُعاناتها من علة نفسية تجعلها غير مسئولة عن الجريمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المضيفة المتهمة بقتل ابنتها الطب النفسي طلب الدفاع مستشفى العباسية مريضة نفسية الم تهمة
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمة بقتل زوجها فى الدقهلية لجلسة 18 يناير القادم
قررت محكمة جنايات المنصورة، الدائرة الثالثة، تأجيل محاكمة المتهمة بالتخلص من زوجها لجلسة 18 يناير المقبل، لحضور محامي المتهمة الأصيل، كما قررت تغريمه مبلغ 3 آلاف جنيه لعدم الحضور.
وعقدت الجلسة برئاسة المستشار أحمد فؤاد الشافعي، وعضوية المستشارين خالد عبدالحميد السعدني، والدكتور شعبان إبراهيم غالب، وأدهم عبدالعزيز حلمي، وسكرتارية أحمد عاشور الدريني، وسامح إبراهيم الموافي، والحاجب محمود عبدالكريم، وذلك في القضية رقم 7408 لسنة 2024 جنايات الستاموني، والمقيدة برقم 2812 لسنة 2024 كلي شمال المنصورة.
وشهدت الجلسة مطالبة المتهمة بحضور المحامي الأصيل لها، وقررت المحكمة تغريمه 3 آلاف جنيه لعدم الحضور، وتأجيل الجلسة.
وكان المستشار عمرو ضيف، المحامي العام لنيابة شمال المنصورة الكلية، قد أحال كل من: ف. م.م .أ، محبوسة، 35 سنة، ربة منزل، ومقيمة بقرية أبو نور الدين مركز الستاموني، وم. ع .إ، محبوس، 19 سنة، عامل زراعي، ومقيم بقرية أبو نور الدين مركز الستاموني، لأنهما في يوم 2/10/2024، بدائرة مركز الستاموني - محافظة الدقهلية، قتلا المجني عليه السيد عبد الباري حامد علي الجريدي، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدا لذلك الغرض سلاح أبيض سكين وأداتين فاس وحجر، وكمنا له بالمكان الذي أيقنا سلفا تواجده به، وما إن ظفرا به حتى قام الثاني بمباغتته بضربة بأداة حجر استقرت برأسه، ولاستغاثته بالأولى عاجلته هي بعدة طعنات استقرت بالظهر، باستخدام السلاح الأبيض سكين، حتى سقط أرضا مخضبا بدمائه، ولتأكدهما من تمام جريمتهما ومفارقته للحياة، عاجلوه بعدة ضربات باستخدام أداة فاس، قاصدين من ذلك قتله، فأحدثا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته، على النحو المبين بالتحقيقات.
كما حازا وأحرزا بغير ترخيص سلاح أبيض سكين وأدوات فأس وحجر، دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.
مشاركة