«تحت الطلب».. سامح حسين يكشف عن فيلمه الجديد بعد نجاح «ساندوتش عيال»
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
كشف الفنان سامح حسين عن تفاصيل فيلمه الجديد بعد النجاح الكبير الذي حققه فيلمه «ساندوتش عيال» بدور العرض الحالي، قائلًا: «الفيلم تأليف وسام حامد، وإخراج سامي حمدي، وإنتاج أحمد السبكي، ويناقش الفيلم ظاهرة موت الشباب في سن صغير، والأسباب التي تدفع الشخص للانتحار».
ووجه سامح حسين الشكر للمنتج أحمد السبكي الذي دعم فيلم «ساندوتش عيال»، واهتمامه بالفكرة، رغم قوة ودسامة القضية التي تناقشها، لكن السبكي كان مؤمن بها وبعد الانتهاء من «ساندوتش عيال»، قاموا بالتعاقد على فيلم «تحت الطلب».
وشارك الفنان سامح حسين في بطولة فيلم «ساندوتش عيال»، الذي يعيده للسينما مرة آخرى بعد غياب 3 سنوات، وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي تشويقي، حول ظاهرة الطلاق ومصير الأبناء بعد الطلاق، ويقدم سامح حسين خلال الفيلم دور محامي، يحاول الدفاع عن الأبناء الذين يقعون ضحية أبائهم.
ويشارك في بطولة الفيلم كلًا من الفنان سامح حسين، ونور قدري، وإيمان السيد، وإسماعيل فرغلي، وإبرام سمير، والطفل يوسف صلاح، والطفل منذر مهران، وزياد الشرقاوي، ونور حمزة، وغيرهم، وإخراج هاني حمدي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ساندوتش عيال الفنان سامح حسين أحمد السبكي تحت الطلب نور قدري إسماعيل فرغلي ساندوتش عیال سامح حسین
إقرأ أيضاً:
مسؤول فلسطيني يكشف: عباس سيختار حسين الشيخ نائبا له
قال مسؤول فلسطيني إن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، سيختار أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حسين الشيخ، لمنصبي "نائب رئيس اللجنة التنفيذية ونائب رئيس دولة فلسطين".
أفاد بذلك عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني، السبت، في تصريحات لوكالة الأناضول.
وأضاف أن "عباس سيعلن خلال اجتماع اللجنة التنفيذية المقرر مساء السبت في رام الله، اختيار حسين الشيخ نائب رئيس اللجنة التنفيذية ونائب رئيس الدولة".
ووافق المجلس المركزي الفلسطيني، الخميس، على استحداث منصب نائب لرئيس الدولة، عقب انتهاء دورته الـ 32 برام الله، يومي الأربعاء والخميس.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" آنذاك، أن المجلس المركزي قرر بالأغلبية الساحقة، الموافقة على استحداث منصب نائب "لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئيس دولة فلسطين".
وقالت إن القرار ينص على أن يعين نائب الرئيس "من بين أعضاء اللجنة التنفيذية، بترشيح من رئيس اللجنة محمود عباس ومصادقة أعضائها، ويحق لرئيس اللجنة تكليفه بمهام، وأن يعفيه من منصبه، وأن يقبل استقالته".
وبحسب "وفا"، صوت لصالح القرار 170 عضوا من الحاضرين في القاعة والمشاركين عبر تقنية "زووم"، فيما صوت عضو واحد بالرفض وآخر بالامتناع.
والمجلس المركزي هيئة دائمة منبثقة عن المجلس الوطني الفلسطيني التابع لمنظمة التحرير، ومخوّل ببعض صلاحياته، ويضم 188عضوا.
وجاء انعقاد المجلس المركزي، في وقت ترتكب فيه إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وطالب المجلس المركزي الفلسطيني، في ختام أعمال دورته الثانية والثلاثين التي عُقدت بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، حركة "حماس" بإنهاء سيطرتها على قطاع غزة، وإعادة القطاع إلى "سيادة دولة فلسطين" وسلطتها الوطنية، ضمن إطار قانوني موحّد، ونظام حكم واحد، وسلاح واحد، بما يتيح البدء بإعادة الإعمار فور توقف العدوان الإسرائيلي وانسحاب قوات الاحتلال بشكل كامل من القطاع.
وأكد المجلس أن قرار السلم والحرب والمفاوضات هو شأن وطني بامتياز، لا يختص به فصيل أو حزب، بل يجب أن تتولاه منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وصاحبة الولاية السياسية والقانونية، محذراً من منح الاحتلال ذرائع إضافية لعدوانه المستمر.
كما دعا المجلس إلى إطلاق حوار وطني شامل لتحقيق توافق فلسطيني جامع، يستند إلى مرجعية منظمة التحرير، وبرنامجها السياسي، والتزاماتها الدولية، باعتبارها الإطار الجامع لكافة أبناء الشعب الفلسطيني.
وحثّ المجلس اللجنة التنفيذية على مواصلة الانخراط في الجهود الإقليمية والدولية، مشدداً على أهمية المشاركة في المؤتمر الدولي المرتقب في 17 حزيران/ يونيو المقبل، بمقر الأمم المتحدة، برعاية مشتركة من السعودية وفرنسا، بهدف تطبيق قرارات الشرعية الدولية، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، بحسب تعبيره.