وحش بحيرة LOCH NESS يثير الرعب في اسكتلندا
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
سيتم نشر وسائل تقنية مهمة لمحاولة كشف الغموض الذي نشأ منذ 15 قرنًا حول الوحش المائي الأسطوري LOCH NESS.
ودعا مركز بحيرة لوخ نيس في اسكتلندا الباحثين عن الغموض للمشاركة في أكبر عملية بحث. منذ سبعينيات القرن الماضي عن وحش البحيرة الأسطوري. حيث سيجري الصيد في عطلة نهاية الأسبوع يومي 26 و 27 أوت.
بعد 15 قرنا من ولادة الأسطورة ، لا تزال “نيسي” تبهرها.
في محاولة لكشف الغموض الذي يسود الوحش، سيتم استخدام طائرات بدون طيار مزودة بكاميرات تعمل بالأشعة تحت الحمراء. قادرة على إنتاج صور حرارية للمياه من الهواء ومكبر صوت لاكتشاف الإشارات الصوتية تحت الماء.
وقال عضو LNE ألان ماكينا للصحافة الأنجلو ساكسونية “نأمل أن نلهم جيلًا جديدًا من عشاق بحيرة لوخ نيس”.
وتابع: “ستتاح لك فرصة حقيقية للمساهمة شخصيًا في هذا اللغز الرائع الذي أسر الكثير من الناس حول العالم”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بحیرة لوخ نیس
إقرأ أيضاً:
3 سنوات حبسا لـ11 شخصا أثاروا الرعب بزرالدة
قضت محكمة الشراقة، بتوقيع عقوبة 3 سنوات حبسا نافذة مع 100 ألف دج غرامة مالية في حق 11 شخصا تم توقيفهم مؤخرا من قبل الفرقة الإقليمية للدرك الوطني سيدي بونيف بزرالدة، بعدما اثاروا حالة من الرعب وسط الساكنة جراء ممارساتهم ونشاطاتهم المشبوهة، وجاء الإدانة عن تهم الحيازة والبيع للمؤثرات العقلية ضمن جماعة اجرامية ، وحيازة أسلحة بيضاء من الصنف السادس دون مبرر شرعي، فيما استفاد الجميع من البراءة من تهمة الانخراط والمشاركة باي وسيلة كان في عصابة أحياء.
ملابسات القضية تعود لتحريات قامت بها مصالح الدرك الوطني بسيدي بونيف بزرالدة دامت 4 أشهر انطلقت من معلومات بخصوص نشاط عصابة أحياء بزرالدة في ترويج المؤثرات العقلية والمخدرات مما أثار استياء الساكنة بالحي على خلفية اثارتهم لحالة من الهلع والرعب وسط السكان بغية السيطرة على الاحياء من خلال الاعتداء المعنوي والجسدي على الاشخاص بمختلف الاحياء التابعة لاقليم سيدي بونيف ببلدية زرالدة ، وبناءا على ذلك باشرت مصالح الدرك تحرياتها من خلال عمليات خرق صفوف العصابة وتمكنت بعد عملية ترصد ومراقبة من تحديد هوية جميع المتورطين فيها و يتعلق الأمر ب 11 مشتبها فيهم المدعويين””ب.ط”، ب.ع”،” ط.د”،”ع.س،”ش.ع” المدعو الشر ،ع.م” “ل.ع،”ح.ه”،””ب.ب”المدعو قرباع”،”ب.س”،”ر،أ”المتواجد في حالة فرار ، وذلك بعد ضبط بحوزة بعضهم كميات متفاوتة من المخدرات و المؤثرات العقلية من نوع “البريغابالين”، بعدما تبين قيام المشتبه فيهم بترويج المخدرات و المؤثرات في كل من حي ميلادي موسى “بورجو” وحي مخلوفي الجيلاني ببلدية زرالدة.
وخلال المحاكمة تفاوتت تصريحات المتهمين حيث أنكر المتهم “ب.أ” كل ما نسب إليه ونفد ما جاء في محاضر الدرك التي أكدت حجز 37 قرص مهلوس من نوع بريغابالين بحوزته بالاضافة إلى قطعة مخدرات اربع اسلحة بيضاء من نوع “كيتور ” عثر بها على آثار مخدرات ومبلغ مالي يقدر ب 8 ملايين سنتيم، وأكد أن ما ضبط بحوزته 7 أقراص موجهة للاستهلاك الشخصي.
المتهم الثاني المدعو”ب.ط” صرح أنه يعمل ليلا، وأنه هو من توجه لمصالح الدرك الوطني فور استدعائه،و أنكر ما نسب إليه غير أن الرئيسة واجهته بما اظهرته الفيديوهات و الصور التي التقطها المحققون والتي أظهرته يقوم بترويج المؤثرات العقلية، وباعترافاته خلال التحقيق الأمني.
من جهته المتهم”ش.ع” المدعو “الشر”، اعترف بالاستهلاك ناكرا ترويجها متراجعا عن تصريحاته أمام الضبطية القضائية التي اعترف فيها بترويج المؤثرات العقلية مؤكدا أن تصريحاته لدى التحقيق الأمني كان تحت الضغط، وأكد أن القرصين اللذان ظهر يتسلمهما موجهة لاستهلاكه الشخصي.
المتهم”ح.ه” فند علاقته بالمخدرات و ما جاءت به الشاهدة المدعوة”ع.ك” التي أكدت خلال التحقيقات أن المتهم”ل.م” تلقى مكالمة هاتفية من المتهم”ح.ه” خلال مداهمة عناصر الدرك الوطني للأماكن وطلب منه إخفاء المخدرات و المؤثرات العقلية و المبلغ المالي الذي كان بحوزته، وأكد أنه رب عائلة و أنه يستهلك المخدرات فقط، ولا علاقة له بالمتاجرة او الترويج.
المتهم”د.ع” أنكر ما جاء في محاضر الضبطية القضائية التي أكدت حجز 30 قرص بريغابالين بمنزله بالإضافة إلى أسلحة بيضاء كما فند المتهم تورطه في عراكات عصابات الأحياء.
من جهته المتهم”ع. م” أكد أنه يستهلك المؤثرات العقلية لكن كل ما نسب إليه بالانخراط في عصابة أحياء غير صحيحة.
ج.ق