جوري بكر تنقذ رضيعة من الشارع وتطلب المساعدة: «مش هقدر أخليها عندي»
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أعلنت الفنانة جوري بكر أنها عثرت على رضيعة أمام منزلها في حالة سيئة رفقة والدتها، حيث عانت الرضيعة من مشكلة بعد ولادتها لأن والدها تخلى عن والدتها، وتركها في الشارع، ولكن جوري تولت أمر الرضيعة.
جوري بكر تنقذ رضيعة من الشارعونشرت جوري بكر صورة الرضيعة عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» وعلقت قائلة: «أمها لسة والداها ومرمية عندي في الشارع جوزها رماها والبنت غرقانة في التويليت بتاعها ومش عارفة تعمل إيه وتروح فين، أنا نضفت الطفلة بس مش عارفة أعمل إيه للأسف مش هقدر أخليهم».
وطلبت الفنانة جوري بكر من الجمهور المساعدة في حل أمر الرضيعة وأمها، خاصة أنها لن تستطيع أن تبقيهما في منزلها، وقدمت لهما المساعدة الأولية فقط.
وانفصلت الفنانة جوري بكر عن زوجها منذ فترة تحديداً يوم 17 مايو ولكنها أعلنت عودتها لزوجها بعد الانفصال مؤخراً، ونشرت صورة عبر حسابها على «إنستجرام» مع زوجها وعلقت عليها: «تم الصلح بيني وبين زوجي وأبو ابني وأتمنى الناس تدعيلنا بالسعادة والبركة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جوري بكر الفنانة جوري بكر طفلة أعمال جوري جوری بکر
إقرأ أيضاً:
مواقع التواصل تنقذ معلمة تركية من خطر القتل
وكالات
لجأت معلمة تركية شابة إلى مواقع التواصل الاجتماعي طلبًا للنجدة، خشية تعرضها للقتل على يد حبيبها السابق، في واقعة أثارت تعاطفًا واسعًا انتهى بتدخل الشرطة.
ونشرت المعلمة، عائشة، مقطع فيديو مؤثرًا وهي تبكي بحرقة، مرددة عبارة “لا أريد أن أموت”، مشيرة إلى تهديدات قاتلة من حبيبها السابق، قبل أن تتحرك الشرطة سريعًا وتوقفه عقب انتشار الفيديو على نطاق واسع.
وقالت عائشة، التي تعمل في إحدى المدارس الثانوية بولاية مرسين جنوب تركيا، “لم أعد أحتمل، لقد فعل بي كل ما يستطيع منذ أن انفصلت عنه قبل سنوات، كان خطئي الوحيد هو إقامة علاقة معه، والآن لا أريد أن أموت، أريد أن أعيش حياة سعيدة وأن أتنقل وأنا مطمئنة”.
وأضافت أنها تعاني من القلق طوال سنوات، وأن تدابير الحماية التي طبقتها الشرطة في الماضي، مثل تقييد حركة حبيبها المتهم عبر سوار إلكتروني، والتي تمنعه من الاقتراب منها ومن منزلها ومكان عملها، لم توفر لها الحماية.
وبعد انتشار الفيديو، ألقت الشرطة القبض على المتهم مصطفى (40 عامًا) في ولاية أضنة، حيث كشفت التحقيقات عن امتلاكه 49 سجلًا جنائيًا في قضايا متعددة، بينها الاحتيال، والتهديد، والتسبب في إصابة، بالإضافة إلى صدور حكم نهائي بحقه بالسجن 16 عامًا و5 أشهر و15 يومًا.
وتثير حوادث العنف ضد النساء في تركيا غضبًا واسعًا بسبب تكرارها، وسط مطالبات متزايدة بتعزيز إجراءات الحماية للنساء المهددات بالخطر.