بلال مظهر يستعد للإنضمام لفريقه الجديد
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
يستعد بلال مظهر مهاجم منتخب مصر الأوليمبي للإنضمام لفريقه الجديد خلال الفترة المقبلة، بعدما قرر الرحيل عن صفوف باناثيناكوس اليوناني.
وكان بلال مظهر قرر الرحيل عن باناثيناكوس وعدم التجديد مع الفريق اليوناني من أجل خوض تجربة إحترافية جديدة خلال الفترة المقبلة.
ومن المتوقع أن ينضم بلال مظهر إلى فريقه الجديد خلال الأيام المقبلة، بعد التوقيع على عقود إنتقاله، حيث تلقى اللاعب العديد من العروض الأوروبية أحدها من فرنسا، وآخر من النمسا واليونان.
حسب مصدر مقرب من اللاعب، تلقى بلال مظهر عروضا من أحد الأندية التي تلعب في الدوريات الخمس الكبار، بالإضافة لعرض من الأندية التي تأتي خلف الدوريات الأوروبية الكبرى.
وتعتبر تلك العروض الأكثر جدية، ومن المقرر أن يحسم بلال مظهر قراره خلال الـ48 ساعة المقبلة، على أن ينضم لفريقه الجديد بعد نهاية المفاوضات.
وشارك بلال مظهر مع منتخب مصر الأوليمبي ووصل إلى نصف نهائي أولمبياد باريس، لكن خسر أمام فرنسا، قبل أن يحتل المركز الرابع في مباراة الميدالية البرونزية بعد تلقى الهزيمة أمام المغرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بلال مظهر مظهر منتخب مصر الأوليمبي منتخب مصر منتخب بلال مظهر
إقرأ أيضاً:
كاريان أولاد رحو والطيبي بسيدي معروف مظهر من مظاهر البؤس والحط من كرامة المواطنين
شعيب متوكل
تعمل سلطات ولاية جهة الدار البيضاء سطات على استئصال سرطان البناء العشوائي أو ما يصلح عليه بالكاريانات المنتشرة في عدد من الجماعات الحضرية، وسط العاصمة الاقتصادية.
وأعطت السلطات العليا بالمدينة تعليمات صارمة إلى العمال التابعين لنفوذها الترابي من أجل الحد من المظاهر العشوائية داخل المدينة الاقتصادية، إلا أن هذا المجهود المبذول من طرف السلطات يبقى ضعيفا مقارنة مع قوة الظاهرة .
وتعد مقاطعة عين الشق وبالضبط سيدي معروف من أكبر البؤر التي تضم عددا كبير من دور الصفيح “الكاريانات”، وعلى رأسها “كاريان الطيبي” و” وأولاد رحو”، اللذان يضمان عددا كبيرا من السكان. وتبقى الأنظار بعيدة كل البعد عن كاريان أولاد رحو وذلك لتواجده في منطقة صناعية يحيط به كبرى الشركات في المنطقة والحديث هنا عن شركة “فاصيماك” و “بروماكري” كما توجد شركات أخرى تحيط به.
ولقد وقفت جريدة مملكة بريس على معاناة المواطنين القاطنين بالدوارين. من خلال ظروف “سكنهم” التي تكشف عن انتهاك صريح لحقوق الإنسان، وضرب للكرامة الإنسانية بعرض الحائط. بينما لا تطالب هذه الفئة سوى بتسريع نقلهم من أماكن البؤس وانتهاك الكرامة الإنسانية.
بعد أن قامت وزارة الإسكان والسلطات المحلية بإحصائهم منذ سنوات، كتمهيد لنقلهم غير أنهم لا يزالون حبيسي هذه “الكاريانات” إلى أجل غير معلوم.
ويبقى السؤال المطروح هو إلى متى ستبقى هذه الفئة مهمشة؟ ومتى ستنخرط الدولة بكل مؤسساتها بجدية للحد من هذه الظاهرة؟
أليس تنزيل مشروع للقضاء على دور الصفيح تمهيدا لاحتضان التظاهرات العالمية، على رأسها كأس العالم سنة 2030 من أولى الأولويات؟