وزيرة التضامن تعلن إضافة 50 ألف أسرة جديدة لبرنامج تكافل وكرامة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أعلنت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، إضافة 50 ألف أسرة جديدة لبرنامج تكافل وكرامة ليصل الإجمالي إلى 150 ألف أسرة تم إضافتها في ثلاثة شهور، وقريبًا الإعلان عن انتهاء جميع قوائم الانتظار في تكافل وكرامة.
«التضامن» ستعمل على تطوير ملف الإعاقة بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكانوأضافت في لقاء مع محرري وزارة التضامن، أن الوزارة ستعمل على تطوير ملف الإعاقة بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان، مؤكدة أن هدف الوزارة توفير جميع الخدمات بدقة وسهولة.
وأشارت إلى أن الوزارة ستعمل وفق منهج المتسوق السري في متابعة عمل مديريات التضامن الاجتماعي: «هندخل كإننا طالب خدمة في كل مديرية»، مشيرة إلى 105 آلاف بطاقة خدمات متكاملة تم طباعتها وأصحابها لم يسألوا عنها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي برنامج تكافل وكرامة قوائم الانتظار مديريات التضامن وزارة الصحة والسكان أسرة ألو
إقرأ أيضاً:
المغرب..استفادة 3.9 مليون أسرة من الدعم الاجتماعي بتكلفة 29.4 مليار درهم بحلول 2026
كشف فوزي لقجع، الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، خلال مداخلته في اللقاء الدراسي الذي احتضنه مجلس النواب، أن عدد الأسر المستفيدة من برنامج الدعم الاجتماعي المباشر قد بلغ 3.9 مليون أسرة إلى غاية شهر أبريل الجاري.
وأكد لقجع أن الحكومة تسعى إلى ضمان وصول هذا الدعم إلى الفئات الأكثر احتياجًا، بما يعكس التزامها بتوفير شبكة أمان اجتماعي للفئات المتضررة اقتصاديًا.
وأوضح المسؤول الحكومي أن تكلفة تنفيذ هذا البرنامج الاجتماعي الهام ستصل إلى 27 مليار درهم بنهاية سنة 2025، على أن يرتفع هذا الرقم إلى 29.4 مليار درهم ابتداءً من سنة 2026، مما يعكس تعزيز الحكومة للاستثمارات في هذا المجال على المدى الطويل لضمان استفادة أكبر عدد من الأسر.
وفيما يخص التغطية الصحية، أفاد لقجع أن عدد الأجراء المستقلين الذين يستفيدون من التغطية الصحية قد بلغ 3.7 مليون مستفيد حتى 5 أبريل 2025.
ويشمل هذا العدد المهنيين، العمال المستقلين، والأشخاص غير الأجراء، مما يساهم في ضمان رعاية صحية شاملة لهذه الفئة التي كانت في الماضي خارج نطاق التغطية الصحية.
وأكد لقجع أن هذه الإجراءات تأتي في إطار برنامج شامل للرفع من مستوى العدالة الاجتماعية وتحسين مستوى المعيشة، مشيرًا إلى أن الحكومة تسعى لتوسيع نطاق الاستفادة من هذه البرامج لتشمل فئات إضافية في السنوات المقبلة، مع التركيز على تكريس المساواة والعدالة في توزيع الدعم.
وشدد لقجع على أهمية هذه البرامج في تحسين الظروف الاجتماعية للمواطنين، وتعزيز قدرة الدولة على التفاعل مع مختلف التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها البلاد في ظل التحولات العالمية.