ضخ دفعة جديدة من الأدوية في الأسواق.. منها مضادات حيوية وخوافض للحرارة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
كشف مصدر مسؤول في هيئة الدواء المصرية تفاصيل ضخ الدفعة الثانية من الأدوية على مستوى محافظات الجمهورية، مشيرا في تصريحات لـ«الوطن» إلى أنه خلال الفترة المقبلة السوق سيشهد انفراجة كبيرة في الأدوية الخاصة بأصحاب الأمراض المزمنة.
الأدوية التي تم ضخها تشمل أدوية لعلاج السكروأضاف المصدر، أن الأدوية التي تم ضخها تشمل أدوية لعلاج السكر، وخافض للضغط ومضاد للذبحة، وأدوية الضغط المرتفع وأدوية الضغط المنخفض، والمسكنات وخوافض للحرارة، والتوسع في توفير المضادات الحيوية المختلفة.
وأضاف المصدر، أن أزمة الأدوية ستحل وهناك دفعات أخرى من الأدوية سيتم ضخها للسوق الدوائي المصري، وطمأن المواطنين على توفير مخزون استراتجي من العقاقير، مشددا على ضرورة شراء المستحضرات الحيوية من الصيدليات فقط وتجنب شرائها من صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبا المواطنين بالإبلاغ عن أي صفحة تروج لبيع الأدوية.
وتنشر«الوطن» القائمة الكاملة للأدوية التي تم ضخها في السوق الدوائي، والتي جاءت على النحو التالي:
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هيئة الدواء القلب ادوية السكر
إقرأ أيضاً:
198 ألف نازح سوداني في الكفرة: نقص الأدوية وظهور أمراض جديدة
ليبيا – كشف عضو لجنة المصالحة عبد الله مدرقي عن تفاصيل زيارة القائمة بأعمال المبعوث الأممي، ستيفاني خوري، إلى مدينة الكفرة، حيث ركزت الزيارة على أزمة النازحين السودانيين في المدينة. أزمة النازحين السودانيين في الكفرة
في تصريحات خاصة لشبكة “لام”، أوضح مدرقي أن زيارة خوري جاءت لبحث حلول لأزمة النازحين السودانيين الذين بلغ عددهم نحو 198 ألف نازح، وهو ما يزيد بثلاثة أضعاف عدد سكان المدينة البالغ 55 ألف نسمة.
وأضاف أن الزيادة الكبيرة في عدد النازحين أثرت سلبًا على المدينة، مما أدى إلى نقص حاد في الأدوية والمواد الغذائية. وأشار إلى ظهور أمراض لم تُكتشف من قبل في ليبيا، ما أثار مخاوف متزايدة بين سكان المدينة.
نقص الأدوية والمواد الغذائيةوأوضح مدرقي أن الأدوية التي تُخصصها الحكومة لمدينة الكفرة لا تأخذ بعين الاعتبار الزيادة الهائلة في عدد السكان بسبب النزوح. وأشار إلى أن المدينة تحتاج الآن إلى ثلاثة أضعاف كمية الأدوية المخصصة سابقًا.
ورغم دعم القيادة العامة وفتح خط إمداد، أكد مدرقي أن الأوضاع في المدينة لا تزال صعبة بسبب نقص المواد الغذائية وفرص العمل، مما تسبب في أضرار مباشرة لسكان المدينة.
مطالب بإنشاء مخيم للنازحينطالب مدرقي الأمم المتحدة بإنشاء مخيم خارج المدينة لاستيعاب النازحين، مشيرًا إلى أن المدينة لم تعد قادرة على تحمل الأعداد المتزايدة.
وأضاف أن ستيفاني خوري عقدت اجتماعات مع الغرفة الأمنية المشتركة، غرفة الطوارئ في الصحة، وعميد بلدية الكفرة، كما طلبت مقابلة مشايخ قبيلة التبو ومشايخ قبيلة الزوية، وأكدت دعمها لملف المصالحة.
جهود المصالحةوأشار مدرقي إلى أن اللجنة الحالية للمصالحة التي يقودها وزير الداخلية المكلف، علي أبو زريبة، وبإشراف القيادة العامة، نجحت في تحقيق تقدم ملموس في ملف المصالحة. وأكد أن اللجان المشكلة من قبيلتي التبو والزوية وصلت إلى مرحلة جبر الضرر وتوقيع ميثاق المصالحة، مع تعهد خوري بدعم هذه الجهود وإنهاء الملف.