بعث وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، برقيتي تعازي إلى كل من وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، بدر عبد العاطي. وكذا الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط. إثر وفاة الدكتور نبيل العربي، وزير الخارجية المصري الأسبق والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية.

وأعرب الوزير أحمد عطاف في برقيتيه عن خالص عبارات العزاء والمواساة لذوي الفقيد وكافة أسرة الدبلوماسية المصرية. وأعضاء الأمانة العامة للجامعة العربية. داعيا من الله العلي القدير أن يتغمد روحه الطاهرة برحمته الواسعة وأن يسكنه فسيح جنانه.

كما أشاد عطاف، بالمسار الحافل للفقيد الذي يعد قامة من قامات الدبلوماسية المصرية وأحد أعمدة العمل العربي المشترك الذين سيسجل لهم التاريخ تفانيهم. وإخلاصهم في الدفاع عن قضايا وأولويات المنطقة العربية وهي تجتاز واحدة من أصعب مراحلها التاريخية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

وزير الدولة الأردني الأسبق: دمج "قسد" خطوة نحو وحدة سوريا واستقرارها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور محمود الخرابشة، وزير الدولة الأردني الأسبق، أن اتفاق دمج قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في مؤسسات الدولة السورية يُعد خطوة رائدة ومهمة باتجاه توحيد سوريا، خاصةً في هذا التوقيت الحرج الذي تمر به البلاد.

في مقابلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، شدد الخرابشة على أن قوات سوريا الديمقراطية تتمتع بنفوذ وتأثير كبير في المناطق الشمالية والشرقية من سوريا، مما يجعل دمجها في مؤسسات الدولة خطوة جوهرية نحو تعزيز وحدة البلاد، موضحًا أن الاتفاق الذي تم توقيعه بين الرئيس السوري أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية، يحمل مضامين سياسية واستراتيجية كبيرة، ويأتي بدعم مباشر من سوريا والولايات المتحدة.

وأشار الوزير الأردني الأسبق إلى أن هذا الدمج يمكن أن يشكّل نموذجًا لباقي الفصائل السورية، مما يساهم في تحقيق الاستقرار السياسي والعسكري، ويؤدي إلى توحيد المؤسسات المدنية والعسكرية في الشمال والشرق السوري، مؤكدًا أن الاتفاق ينص على: ضمان حقوق جميع السوريين والمشاركة في شؤون الدولة، دمج المؤسسات في شمال وشرق سوريا في إطار الدولة السورية، خلق أفق جديد لسوريا للخروج من أزمتها الحالية.

وأشار الخرابشة إلى أن دول الجوار، بما فيها الأردن، لديها اهتمام كبير بمستقبل سوريا، حيث ينعكس استقرارها إيجابيًا على الأمن الإقليمي، مؤكدًا على أهمية عودة اللاجئين السوريين، لما يشكله ذلك من دعم اقتصادي لسوريا عبر إعادة رؤوس الأموال المهاجرة التي تحتاجها البلاد في المرحلة الحالية.

مقالات مشابهة

  • إقرار تعديلات جديدة على النظام التأديبي وشروط التأهيل للمسابقات خلال الجمع العام لجامعة الكرة
  • «تيته» تبحث مع وزير الخارجية الجزائري القضايا المتعلقة بـ«المتغيرات الإقليمية»
  • «تيته» تعقد اجتماعاً مع الأمين العام لـ«جامعة الدول العربية»
  • وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية تحل جميع مجالس الأعمال السورية ‏المشتركة القائمة مع بعض الدول العربية والأجنبية ليعاد تشكيلها وفق أسس ‏جديدة ‏
  • وزير الخارجية المصري يتوجه إلى قطر لمتابعة مخرجات القمة العربية
  • وزير الخارجية المصري لـ«تيته»: سنواصل جهودنا في تعزيز مسار الحل «الليبي/الليبي»
  • وزير الخارجية الإيراني: مستعدون للتفاوض بشأن برنامجنا النووي
  • وزير الخارجية الإيراني: سيتم تسليم رسالة ترامب إلى إيران قريبا عبر مبعوث من إحدى الدول العربية
  • وزير الأوقاف يشهد اجتماعًا لتعزيز عمل اتحاد الأوقاف العربية
  • وزير الدولة الأردني الأسبق: دمج "قسد" خطوة نحو وحدة سوريا واستقرارها