كيف تحمي نفسك من خطر ضربات الشمس؟
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
تحدث ضربة الشمس نتيجة لممارسة أنشطة مكثفة في درجات حرارة مرتفعة أو بقاء الشخص في بيئة حارة لفترة طويلة.
كما يمكن أن تحدث ضربة الشمس عندما ترتفع درجة حرارة الجسم بشكل سريع، ما يجعله غير قادر على تنظيم حرارته بشكل فعال.
اقرأ أيضاً : آخر تطورات وتفاصيل الموجة الحارة القوية التي تؤثر على الأردن - فيديو
وتعتبر هذه الحالة خطيرة وقد تشكل تهديدًا للحياة، إذ يمكن أن تتسبب في تلف الدماغ والأعضاء الحيوية الأخرى في الجسم.
- ارتفاع درجة الحرارة إلى 104 درجة فهرنهايت (40 درجة مئوية) أو أكثر.
- تغيرات في الحالة النفسية أو السلوك مثل الارتباك أو الهياج أو تشوش الكلام.
- سخونة الجلد أو جفافه مع زيادة التعرق.
- غثيان وقيء.
- احمرار الجلد.
- زيادة في معدل ضربات القلب وسرعة التنفس.
- صداع شديد.
- فقدان الوعي.
- نوبات تشنجية.
- إذا اشتبهت في إصابتك بضربة الشمس أبعد المصاب عن الحرارة على الفور، وحاول تبريد جسم المصاب بأي وسيلة متاحة. على سبيل المثال:
- يمكنك وضعه في مغطس ماء بارد أو تحت دش من الماء البارد.
- دلك جسم المصاب بإسفنجة مبللة بماء بارد.
- صوِّب مروحة على المصاب مع رشه برذاذ ماء بارد.
- ضع أكياس الثلج أو المناشف الباردة المبللة على العنق والإبطين وبين الفخذين.
- غط المصاب بملاءات مبللة بماء بارد.
- إذا كان المصاب واعيًا، فاجعله يشرب الماء المثلج أو غيره من المشروبات الرياضية التي تحتوي على الكهارل أو مشروبات غير كحولية أخرى لا تحتوي على الكافيين.
- ابدأ الإنعاش القلبي الرئوي إذا فقد الشخص الوعي ولا تبدو عليه أي علامات تدل على عمل الدورة الدموية، مثل التنفس أو السعال أو الحركة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أجواء حارة أشعة الشمس الحالة الجوية
إقرأ أيضاً:
طقم تابع لقيادي حوثي يدهس طالباً جامعياً في إب
أفادت مصادر محلية في محافظة إب، وسط اليمن، الخميس 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، بإصابة طالب جامعي بحادث دهس من قبل أحد الأطقم التابعة لمليشيا الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب).
وقالت المصادر، إن طالباً جامعياً، يدعى أحمد عبدالحكيم أحمد علي، أصيب بشكل بالغ، جراء تعرضه لعملية دهس من قبل طقم تابع لقيادي في مليشيا الحوثي بمدينة إب، عاصمة المحافظة.
وأوضحت، أن الطالب المصاب يدرس في كلية الطب بجامعة إب، وعلى وشك التخرج، حيث تعرض لعملية دهس، في الوقت الذي لاذ السائق بالفرار عقب الحادثة.
وأشارت إلى أن السائق لم يكلف نفسه الالتفات للطالب المصاب وغادر مكان الحادث، في مشهد أثار استياء وغضب المواطنين الذين نقلوا الطالب لأحد مستشفيات مدينة إب.
ولفتت إلى أن الطالب بحاجة لنقله إلى الخارج نتيجة إصابته الخطرة، في الوقت الذي رفض القيادي الحوثي معالجته أو الاستجابة لمطالب أسرة الطالب بضرورة تحمله تكاليف العلاج بما فيها نقله إلى الخارج.
ويتسبب سائقو أطقم المليشيا بحوادث متكررة في أغلب المحافظات الواقعة تحت سيطرة المليشيات نتيجة السرعة الجنونية التي يقودون بها تلك الأطقم، فيما يقودها في الغالبية صغار سن وآخرون ليس لديهم خبرة في قيادة السيارات، الأمر الذي يساهم في زيادة ضحايا تلك الأطقم، في الوقت الذي يشكو غالبية الضحايا من فرار تلك الأطقم عقب الحوادث أو الإهمال الطبي عقب نقلهم للمشافي لتلقي العلاج.