طريقة عمل الزيتون الأخضر المخلل في المنزل
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
تُعتبر المخلالات من المقبلات التي تضيف نكهة مميزة إلى الوجبات، ومن بين أشهرها الزيتون الأخضر المخلل.
إذا كنتِ تفضلين تحضير الزيتون الأخضر في المنزل بدلًا من شرائه جاهزًا، فإن الخطوات التالية ستساعدك في تحضيره بطريقة بسيطة وسهلة، والحصول على طعمه الرائع.
المكوناتكجم زيتون أخضر متوسط الحجمنصف كيلو ليمون مقطع شرائح3 أكواب عصير ليموننصف كوب زيت زيتوننصف كيلو فلفل حار مقطعلتر ماء بارد7 ملاعق ملحملعقة كبيرة سكرملعقة كبيرة خل أبيضطريقة التحضيرغسل الزيتون:
اغسلي حبات الزيتون الأخضر جيدًا تحت الماء الجاري للتخلص من الأوساخ والشوائب.إعداد الزيتون:
باستخدام سكين حاد، قومي بعمل بعض الفتحات الصغيرة في حبات الزيتون. هذا يساعد في امتصاص التتبيلة بشكل أفضل.نقع الزيتون:
ضعي الزيتون في وعاء عميق مملوء بالماء البارد، واتركيه ينقع لمدة 3 أيام. احرصي على تغيير الماء بشكل يومي.تصفيه الزيتون:
بعد انتهاء فترة النقع، صفي الزيتون جيدًا من الماء.تحضير البرطمان:
ضعي الزيتون في برطمان نظيف وجاف، ثم رصي فوقه شرائح الليمون والفلفل الحار.إعداد المحلول الملحي:
في وعاء آخر، اخلطي الملح في الماء البارد حتى يذوب تمامًا.إضافة المكونات:
صبي عصير الليمون وزيت الزيتون فوق الزيتون في البرطمان، ثم أضيفي المحلول الملحي.إغلاق البرطمان:
أضيفي السكر والخل الأبيض، ثم امزجي المكونات جيدًا. أغلق البرطمان بإحكام واتركيه في مكان بارد وجاف.نصائح إضافيةالتأكد من نظافة البرطمان: يجب أن يكون البرطمان المستخدم نظيفًا وجافًا لتجنب أي نمو للبكتيريا.التحقق من النكهات: يمكنك ضبط كمية الفلفل الحار حسب تفضيلاتك للحصول على نكهة حارة أو معتدلة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزيتون الزيتون في المنزل الزیتون الأخضر
إقرأ أيضاً:
“الحوت الأزرق”.. الصين تكشف غواصة خارقة تتحدى الأعاصير
أطلقت الصين غواصة “غير مسبوقة” عالمياً، تحت اسم “الحوت الأزرق”، قادرة على العمل بدون طاقم تحت الماء لمدة 30 يوماً، وبشكل فائق السرعة.
ويمكن للغواصة الجديدة تحمل الطقس القاسي، وإطلاق الصواريخ البحثية، مما يمثل تقدماً كبيراً في التكنولوجيا البحرية.
يبلغ طول الغواصة الجديدة 11 متراً (36 قدماً) وتزن 12 طناً، وتجمع بين وظائف مركبة سطحية عالية السرعة ومركبة تحت الماء.
وبحسب ما نشرته صحيفة “ساوث تشاينا”، يمكن أن تصل سرعة الغواصة السطحية إلى 36 عقدة – على غرار المدمرة أو طوربيد البحرية الأمريكية، فضلاً عن إمكانية الإبحار مئات الكيلومترات قبل الغوص بسرعة تصل إلى 60 متراً تحت الماء لتجنب العواصف.
وأثناء غمرها بالمياه، يمكنها البقاء ثابتة لأكثر من شهر، تماماً مثل قدرات التخفي للغواصة النووية.
علامة فارقةبدوره، يقول تشين داك، الباحث الرئيسي للمشروع من الأكاديمية الصينية للعلوم، إن الإطلاق كان علامة فارقة في الابتكار التكنولوجي البحري المستقل في الصين، حيث قدم أداة استراتيجية حيوية للاستكشاف البحري.
ومن المتوقع أن تقدم “الحوت الأزرق”، المخصصة للاستخدام المدني، مساهمات كبيرة في أبحاث الأعاصير.
وقال وو قوه سونغ، كبير مهندسي مشروع السفينة غير المأهولة بالغواصة في شركة يونزو للتكنولوجيا ومقرها تشوهاي، إن نظام صنع القرار بالذكاء الاصطناعي للسفينة استخدم خوارزميات التعلم العميق، مما أدى إلى زيادة الكفاءة التشغيلية في البيئات المحيطية المعقدة مقارنة بالضوابط اليدوية.
وبحسب شركة يونزو، فإن السفينة قادرة على العمل في إعصار من الفئة 12 – وهي عواصف شديدة بما يكفي لإنتاج رياح عنيفة تتجاوز سرعتها 130 كيلومترا في الساعة (80 ميلا في الساعة)، وأمواج شاهقة وظروف بحرية خطيرة للغاية.
عند غمرها تحت الماء، تستطيع الحوت الأزرق الوصول إلى سرعة تصل إلى 4 عقد، باستخدام نظام دفع متطور يتنقل بين نفاثات مائية عالية السرعة ومحركات سوائل مغناطيسية صامتة، وفقًا لشركة يونزو.
وتساعد الطلاءات الخاصة على خفض ضوضاء تشغيل السفينة إلى مستوى ضوضاء المحيط، مما يسمح برصد صوتي مائي أكثر دقة لأغراض البحث العلمي، وفقًا للشركة.
وبحسب شركة غلوبال داتا، من المتوقع أن ينمو سوق المركبات البحرية غير المأهولة العالمي بمعدل سنوي مركب يبلغ 6.7%، ليصل إلى 2.5 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2034.
وتُعتبر الصين، إلى جانب الولايات المتحدة وتركيا وفرنسا وكوريا الجنوبية وروسيا، من اللاعبين الرئيسيين في السوق المتوسعة.
وقد بدأ بناء الحوت الأزرق في يونيو (حزيران) 2024. وستخضع السفينة لتجارب الميناء والبحر، ومن المقرر أن تدخل الخدمة التشغيلية الكاملة بحلول عام 2026.