فيلم OZI: VOICE OF THE FOREST في دور العرض المصرية
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
ينطلق فيلم الرسوم المتحركة العائلي OZI: VOICE OF THE FOREST بدور العرض المصرية في 28 أغسطس، بتوزيع فور ستار فيلمز، ويقدم قصة ملهمة عن قردة يتيمة من فصيلة أورانغوتان، تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لإنقاذ موطنها في الغابة.
تدور أحداث الفيلم حول أوزي، التي تفقد والديها بسبب تدمير الغابة، فتتبناها محمية طبيعية وتتعلم لغة الإشارة للتواصل، ومع الوقت، تصبح أوزي نجمة على وسائل التواصل الاجتماعي، وتبدأ في جذب الأنظار إلى قضايا البيئة.
OZI: VOICE OF THE FOREST ليس مجرد فيلم ترفيهي، بل يحمل رسالة قوية عن الأمل وحماية البيئة، بإنتاج مشترك بين ليوناردو دي كابريو ومايك ميداڤوي، ليُلهم الجيل الجديد بالوقوف والدفاع عن كوكبنا.
فيلم OZI: VOICE OF THE FOREST من إخراج تيم هاربر وكتابة رودريغو بلاس، ويشارك في بطولته صوتيًا مجموعة من النجوم، أبرزهم أماندلا ستينبرغ في دور أوزي، إلى جانب لورا ديرن، ودين-تشارلز تشابمان، وجيمون هونسو، وروبول تشارلز، ودونالد ساذرلاند.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أفلام فيلم جديد الترفيه الوعي البيئي
إقرأ أيضاً:
“وسائل التواصل الاجتماعي ومشاهير صناعة محتوى” .. جلسة حوارية
تطرق ملتقى “المسؤولية الاجتماعية 2024” في جلسة حوارية اليوم إلى “وسائل التواصل الاجتماعي بوصفها منصات ومشاهير في صناعة محتوى يعزز أهمية المسؤولية الاجتماعية “، كمحور نقاش بمشاركة أكاديميين متخصصين سلطوا الأضواء على القضايا الاجتماعية المتداول, وذلك ضمن فعاليات الملتقى المنعقد في مقر وكالة الأنباء السعودية.
وناقش المتحدثون الدكتور سعيد الغامدي والدكتورة ماجدة السويح والدكتور ماجد الغامدي في الجلسة الحوارية التي أدارتها الدكتورة طرفة بن حميد، تأثيرات منصات التواصل الاجتماعي في بناء مجتمع واعٍ ومسؤول، ونظريات المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام وتنوعها وآلية العمل بها، مستعرضين عدد مستخدمي الإنترنت والجوال عالميًا ومحليًا، وأبرز المنصات المستخدمة في المملكة.
كما تناولوا ميزات وعيوب وسائل الإعلام الاجتماعي، والمكاسب المالية التي تحققها الشركات من الإعلانات، ودورها في إثارة القضايا، مشيرين إلى قدرة وسائل الإعلام الاجتماعي على نشر الوعي وتعزيز الحوار والشفافية، وتمكين الشركات من استقطاب الأفراد للمشاركة في برامج المسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى تأثيرها في السلوك الاستهلاكي والسياسات العامة.
ولفت الأكاديميون النظر إلى استهداف الجمهور بدقة وتعزيز الارتباط العاطفي، وأهمية المصداقية في المحتوى المقدم، ومدى توافقه مع رسالة المسؤولية الاجتماعية، مبينين أن الإعلام لا يقتصر على نقل المعلومات بل يسعى لإحداث تأثير اجتماعي من حيث تغيير القناعات والاهتمامات والمهارات والعلاقات.