فيلم OZI: VOICE OF THE FOREST في دور العرض المصرية
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
ينطلق فيلم الرسوم المتحركة العائلي OZI: VOICE OF THE FOREST بدور العرض المصرية في 28 أغسطس، بتوزيع فور ستار فيلمز، ويقدم قصة ملهمة عن قردة يتيمة من فصيلة أورانغوتان، تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لإنقاذ موطنها في الغابة.
تدور أحداث الفيلم حول أوزي، التي تفقد والديها بسبب تدمير الغابة، فتتبناها محمية طبيعية وتتعلم لغة الإشارة للتواصل، ومع الوقت، تصبح أوزي نجمة على وسائل التواصل الاجتماعي، وتبدأ في جذب الأنظار إلى قضايا البيئة.
OZI: VOICE OF THE FOREST ليس مجرد فيلم ترفيهي، بل يحمل رسالة قوية عن الأمل وحماية البيئة، بإنتاج مشترك بين ليوناردو دي كابريو ومايك ميداڤوي، ليُلهم الجيل الجديد بالوقوف والدفاع عن كوكبنا.
فيلم OZI: VOICE OF THE FOREST من إخراج تيم هاربر وكتابة رودريغو بلاس، ويشارك في بطولته صوتيًا مجموعة من النجوم، أبرزهم أماندلا ستينبرغ في دور أوزي، إلى جانب لورا ديرن، ودين-تشارلز تشابمان، وجيمون هونسو، وروبول تشارلز، ودونالد ساذرلاند.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أفلام فيلم جديد الترفيه الوعي البيئي
إقرأ أيضاً:
اعتقال صائد كنوز إيراني شهير في العراق
الاقتصاد نيوز - بغداد
تداولت وسائل إعلام مؤخراً نبأ اعتقال أحد زعماء نهب التراث الثقافي الإيراني، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كان “بو آرو” سيتم نقله من أربيل العراق إلى إيران أم لا.
وأفاد نادي الطلبة الصحفيين الإيرانيين، بأن وسائل إعلام تداولت نبأ اعتقال أحد زعماء نهب التراث الثقافي الإيراني، المعروف باسم “بو آرو”، في إقليم كردستان العراق.
وأكدت تقارير صحة الخبر، وأن هذا الشخص حالياً رهن احتجاز شرطة أربيل، ولا يسمح له بلقاء أحد.
ويقال إن سفر هذا الشخص إلى كردستان العراق كان في إطار تواصله مع بعض الأفراد في مجال الحفر والتهريب في تلك المنطقة.
ودفع تحفيز المجموعة التي يرأسها “بو آرو” على البحث عن الكنوز والتنقيب غير القانوني، بالإضافة إلى الأنشطة الواسعة لهذا الشخص ومجموعته على مواقع التواصل، دفع العديد من السماسرة إلى التوجه إلى المواقع المحمية بهدف كسب ثروة كبيرة.
وكان هذا الشخص قد تم اعتقاله في عام 2020 بسبب نفس الأنشطة غير القانونية، ومنذ سنوات ينشط على وسائل التواصل في تعليم الحفر غير القانوني وبيع وشراء الآثار التاريخية والترويج لأجهزة الكشف عن الكنوز ونشر الأكاذيب، بالإضافة إلى إهانة وتهديد موظفي ومسوؤلي التراث الثقافي.
وباستخدامه لعبارات مثل “كنز”، “دفينة”، “ذهب”، “جهاز كشف المعادن”، “آثار”، “مقبرة جماعية” وغيرها، قام بتحفيز العديد من الشباب الذين يعانون من مشكلات مالية في هذه الأوضاع الاقتصادية على نهب وتدمير ثقافتهم وحضارتهم.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام