أعلن اتحاد الإمارات للجودو، فتح باب التسجيل، للمشاركة في بطولة كأس الاتحاد للشباب والناشئين.

وتنطلق البطولة، يوم السبت الموافق 14 سبتمبر المقبل في صالة الاتحاد الجديدة بمنطقة بني ياس شرق في الفعالية الأولى بالموسم الجديد 2024 – 2025.

وحددت اللائحة الفنية المشاركة للمواطنين والمقيمين مواليد 2007 و2008، و2009 للناشئين ومواليد 2004، و2005، و2006 لفئة الشباب.

وتجرى عملية الميزان الرسمي يوم 13 سبتمبر في صالة الاتحاد ببني ياس ونادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس ونادي خورفكان.

وتوجه سعادة محمد بن ثعلوب الدرعي رئيس الاتحاد بالشكر لكل الأندية والمدارس والمراكز التي استضافت نشاط الاتحاد خلال الفترة الماضية، آملاً أن يتواصل التعاون لدعم المنتخبات الوطنية بالعناصر الواعدة.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“الاتحاد” لحقوق الإنسان: الإمارات تعيش حالة عميقة من التسامح الإنساني

 

أكدت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان أن دولة الإمارات العربية المتحدةتعيش حالةعميقةمن التسامح الإنساني، بقيادتها الرشيدة وكافة فئات المجتمع، وقد نجحت في حجز موقعها بالمركز الأول عالمياً فيمؤشر “التسامح مع الأجانب”، وفقًاً لتقرير تنافسية المواهب العالمية، الصادر عن معهدإنسياد لعام 2023.
وقالت، بمناسبة اليوم الدولي للتسامح، الذي يصادف 16نوفمبر من كل عام: إن استحداث وزارة للتسامح في فبراير 2016، واعتماد مجلس الوزراء، البرنامج الوطني للتسامح، في يونيو 2016، وإعلان2019 عاماً للتسامح في الدولة، كلها تعدّ من المبادرات العملية لروح التسامح التي يتمتّع بها الوطن امتداداً لنهج زايد الخير.
وأشادت بما أطلقته الإمارات من الجوائز لتعزيز ثقافة التسامح والسلام،منهاجائزة زايد للأخوة الإنسانية، وجائزة محمد بن راشد للتسامح، وجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للسلام العالمي، والتي تهدف جميعها إلى تكريم الأفراد والمؤسسات الذين يجسدون قيم الأخوة الإنسانية، وتكريم الفئات والجهات التي لها إسهامات متميزة في حفظ السلام وتكريس قيم التسامح العالمي.
وذكرت أن الإمارات عززت سياساتها لتحقيق التعايش السلمي والتنمية المستدامة، بإصدار مرسوم بقانون اتحادي رقم (34) لسنة 2023 في شأن مكافحة التمييز والكراهية والتطرّف، مشيرةً في الإطار ذاته إلى إنشاء المعهد الدوليللتسامح في دبي، عام 2017، كأول معهد للتسامح في العالم العربي، وفي يوليو 2015 تم إطلاق مركزصواب، بمبادرة إماراتية – أمريكيةلدعم جهود التحالف الدولي في الحرب ضد التطرف والإرهاب، وأيضاً تم افتتاح مركز التميز الدولي لمكافحة التطرف العنيف (هداية)في ديسمبر 2012، وتعتبر استضافة الإمارات لهذا المركز، تجسيداً لنبذ العنف وتعزيز مبدأ التسامح.
وأثنت على الجهود الإماراتية في تعزيز ثقافة السلام والتسامح، والتي تُـوّجت في الرابع من فبراير 2019، بتوقيع وإطلاق “وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك”، في لقاء جمع فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية، وذلك خلال استضافة أبوظبي، المؤتمر العالمي للأخوة الإنسانية، بتنظيم مجلس حكماء المسلمين، وبرعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله”، وفي اليوم نفسه، أقرّت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الاحتفالبـ”اليوم الدولي للأخوة الإنسانية”.


مقالات مشابهة

  • استقبال 127 مشاركة من 41 دولة.. إغلاق التسجيل في ملتقى” الفيديو آرت” الدولي
  • “اتحاد الكاراتيه” يتوج الفائزين في كأس الإمارات للكاتا فردي
  • أوروبا تعيد النظر في حدودها.. هل “الوحدة الأوروبية” في خطر؟
  • “الغطاء النباتي” يعلن بدء استقبال طلبات الاستثمار الموسمي في عددٍ من المتنزهات بمنطقة المدينة المنورة
  • فوز الظفرة والبطائح والشارقة في كأس الاتحاد للسلة
  • “حزب الله” يعلن قصف 5 قواعد عسكرية إسرائيلية إحداها للمرة الأولى
  • ثقافة الدمام تغلق التسجيل قي ملتقى الفيديو آرت الدولي باستقبال 127 مشاركة من 41 دولة
  • وزير الصحة ورئيس “FIA” يدعوان لتعزيز العمل لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات
  • “الاتحاد” لحقوق الإنسان: الإمارات تعيش حالة عميقة من التسامح الإنساني
  • “اليويفا” يفتح تحقيقا في فضيحة الحكم الإنجليزي ديفيد كوت