عاجل| تدير أصول بقيمة 12 مليار دولار... من هي المديرة التنفيذية الجديدة لصندوق السيادي؟
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أعلن مجلس إدارة صندوق مصر السيادي، قبول استقالة ايمن سليمان رئيس الصندوق السيادي منذ تاسيسه في 2018، وتولي نهي خليل منصب قائما بأعمال المدير التنفيذي للصندوق، وذلك لحين إتمام إجراءات تعيين المدير التنفيذي الجديد.
تدير أصول بقيمة 12 مليار دولار:ولكن يبقي السؤال من هي نهي خليل المدير التنفيذي الجديد لصندوق السيادي، وهي التى من المقرر أن تدير أصول تقدر قيمتها 12 مليار دولار وفقا لتقير SWF institute المنشور في عام 2023.
قل تولي منصب المدير التنفيذي للصندوق السيادي، كانت تتولي رئيس قطاع الاستراتيجية وتطوير الأعمال في صندوق مصر السيادي، ونظرا لناجها الهائل في هذا المنصب اختارها مجلس إدارة الصندوق السيادي لتولي منصب المدير التنفيذي لحين تعينن رئيس جديد للصندوق خلفا لأيمن سليمان.
إعادة هيكلة ناجه للشركات:نهي خليل هي حاصلة على بكالوريوس تجارة من جامعة ماكجيل، وسبق قبل عملها في الصندوق السيادي، تولي نائب الرئيس في شركة اكسيليرو كابيتال وتمكنت خلال تلك الفترة من القيام بإعادة هيكلة العديد من الشركات والأصول وتعزيز ربحيتها.
كما كان لها سجل حافل في إدارة قسم علاقات المستثمرين في كبري الشركات المصرية المدرجة بالبورصة المصرية، أوراسكوم تيليكوم، حتي حصلت على جائزة جمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط.
و شغلت منصب نائب رئيس في فاروس للاستثمارات المالية، والمدير المالي لـشركة لينك دوت نت، ومدير التداول عبر الإنترنت في أراب فينانس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدیر التنفیذی
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي لـ«حوكمة البيانات الجيومكانية»: دعم عمليات التخطيط الاستراتيجي عبر منصة موحّدة
آمنة الكتبي (دبي)
أخبار ذات صلةكشفت المهندسة أنوار محمد الشمري، المدير التنفيذي لقطاع حوكمة البيانات الجيومكانية في المركز الاتحادي للمعلومات الجغرافية، أن مشروع المنصة الوطنية الجيومكانية، بوصفه مرجعاً وطنياً شاملاً يوفّر صوراً فضائية عالية الدقة، وطبقات بيانات جيومكانية، وخرائط أساس وفقاً لأفضل المعايير العالمية (IGIF)، بما يعكس الواقع العمراني للدولة، ويدعم عمليات التخطيط الاستراتيجي عبر منصة موحّدة تُستخدم من قبل الجهات المعنية للاستفادة من البيانات والمعلومات الجيومكانية بكفاءة عالية.
وأكدت مواصلة الجهود الوطنية في تطوير وتنظيم قطاع البيانات الجيومكانية على المستوى الاتحادي، مؤكدة الدور المحوري الذي يضطلع به المركز، الذي تأسّس في عام 2019، للإشراف على إدارة هذا القطاع الحيوي في دولة الإمارات.
جاء ذلك خلال مشاركة المركز في فعاليات الأسبوع الجيومكاني، الذي يستضيفه مركز محمد بن راشد للفضاء بالتعاون مع الجمعية العالمية للمسح التصويري والاستشعار عن بُعد (ISPRS)، والمقام في مركز دبي التجاري العالمي، حيث تختتم فعالياته غداً.
وأكدت الشمري على أهمية التنسيق المستمر بين الجهات المحلية والاتحادية والقطاع الخاص والمؤسسات الأكاديمية، بهدف تحقيق التكامل وتحديث البيانات الجيومكانية، مشيرة إلى أن وجود المركز في قلب هذا الحدث يعكس حجم المسؤوليات المناطة به، واختصاصه كمرجع رسمي للمعلومات الجيومكانية في الدولة، وسعيه الدؤوب نحو تنظيم السياسات وتوحيد المعايير والمواصفات والإجراءات، بما يسهم في تعزيز حوكمة البيانات الجيومكانية ورفع كفاءة القطاع كممكن أساسي لجميع القطاعات الحيوية.
وبيّنت أن المركز يُعد المرجع الرسمي للمعلومات الجيومكانية على مستوى الدولة، ويتولى مهمة وضع الخطط الاستراتيجية والسياسات والمعايير والأطر التنظيمية التي تكفل حوكمة وإدارة ونشر وحماية المعلومات الجيومكانية، وذلك بالتعاون الوثيق مع مختلف الجهات المعنية، موضحة أن أهداف المركز تتجه نحو تنظيم وتطوير القطاع، وبناء بنية تحتية متقدمة للبيانات الجيومكانية، من خلال مشاريع نوعية تشمل تطوير المنصة الوطنية الجيومكانية، ورفع الوعي والمعرفة المكانية لدى الجهات وفئات المجتمع.
وسلطت الضوء على عدد من إنجازات المركز، من بينها: مشروع المرجع الجيوديسي الوطني والنموذج الرقمي للتضاريس والنموذج الرقمي للارتفاعات وإنتاج الخرائط الرسمية للدولة وفهرس المعالم الجغرافية، الذي يوفّر نموذجاً رقمياً موحدا لتعريف وترميز المعالم الجيومكانية المشتركة، استناداً إلى دراسة النماذج المعتمدة في الجهات المحلية والاتحادية، كما أشارت إلى أن الأطلس الوطني لدولة الإمارات يعكس قصة نجاح الدولة خلال الخمسين عاماً الماضية، ويستشرف آفاق المستقبل من خلال مبادرات استراتيجية تسهم في دعم مسيرة التنمية خلال العقود القادمة.
خرائط تفاعلية
قالت أنوار الشمري : يُعد الأطلس أحد المصادر الرسمية للمعلومات الجيومكانية متعددة القطاعات، إذ يستخدم خرائط تفاعلية، ومؤشرات، وإحصائيات، وصوراً فضائية ومرئيات، لعرض إنجازات الدولة في مجالات الصحة، التعليم، البنية التحتية، الاقتصاد، الطاقة، المياه، التراث، الثقافة، البيئة، المجتمع، والسياق الإقليمي والدولي، ضمن تصميم تفاعلي مترابط يجسّد قصصاً خرائطية تُبرز مدى التقدم في المجالات المستهدفة.