لبنان ٢٤:
2025-02-16@23:34:08 GMT

وفد من FENASOL بحث مع بدر في سعر ربطة الخبز

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

وفد من FENASOL بحث مع بدر في سعر ربطة الخبز

زار وفد من الإتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان ( FENASOL ) برئاسة كاسترو عبدالله، ووفد من أعضاء المكتب التنفيذي عضو لجنة الاقتصاد النيابية النائب نبيل بدر، وبحث معه في "ما يشاع حول موضوع رفع سعر ربطة الخبز".

وخلال اللقاء، اكد الوفد ان هذا الأمر مُدان ومرفوض ولن نسمح به في ظل هذه الظروف الصعبة والأزمة الإقتصادية المتردية والمتفاقمة، والحال الإجتماعية التي يعاني منها الجميع وبخاصة دولرة سعر ربطة الخبز ، هذه المادة الأساسية والحيوية لجميع المواطنين والقوت اليومي للعمال والفقراء وذوي الدخل المحدود.

  كما طرح الوفد، موضوع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وما يعانيه، ووضع المضمونين ومعاناتهم وخصوصا في موضوع نهاية الخدمة، والضمان الإلزامي وتأثيراته على المتقاعدين في القطاع الخاص، حيث اعلن بدر أنه سوف يقوم بمتابعة الموضوع والعمل على الحفاظ على الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي وعلى حمايته وحماية حقوق المضمونين.   وبحث الوفد كذلك في موضوع قانون الإيجارات بشقيه السكني والتجاري ، وجرى عرض للآثار السلبية على المستأجرين وضرورة تعديل هذه القوانين وإقرار قانون عادل يُنصف الطرفين ، المستأجرين وصغار المالكين، وجرى الإتفاق على متابعة هذه الأمور أثناء إنعقاد المجلس النيابي، وفق بيان عن الاتحاد.    

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

وفد الغربية في ندوة «لا للتهجير.. نعم لإعمار غزة»: مصر تدرك المخطط منذ البداية وقادرة على المواجهة

نظمت اللجنة العامة لحزب الوفد بالغربية، برئاسة المهندس حازم الجندي عضو اللجنة العامة لمجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، ندوة توعوية بعنوان "لا للتهجير.. .لا لتصفية القضية الفلسطينية ونعم لإعمار غزة"، لإعلان دعمها الكامل لموقف القيادة السياسية المصرية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وموقف القيادة الحزبية برئاسة الأستاذ الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد، تحدث فيها الكاتب الصحفي شريف عارف المتحدث الإعلامي لحزب الوفد، بحضور الكاتب الصحفى ناصر أبو طاحون رئيس اللجنة النقابية للصحفيين بالغربية، وعدد من السياسيين والإعلاميين والصحفيين وأعضاء الحزب بالمحافظة، وأدارها المستشار محمد عبد الجواد فايد سكرتير عام الحزب بالغربية.

وقال الكاتب الصحفي شريف عارف، أن ملف التهجير لم يكن وليد اللحظة أو الصدفة، لكنه بدأ منذ أكثر من ٥٠ عاماً، عندما بدأت اتصالات مباشرة بين جولدمايير وأحد شيوخ القبائل في سيناء، وتم الاتفاق على إقامة دولة للفلسطينيين في سيناء، ولكن تم إجهاض هذا المخطط ومع ذلك ظل هذا الملف مفتوحاً ولم يغلق إلى الآن.

أضاف عارف، المخطط له محورين، الأول إسقاط الدولة، وفكرة إسقاط الدولة من الداخل هي فكرة إخوانية، مشيراً أن حسن البنا أول من أنشأ الجوالة عام ١٩٣٧ واختار الزي الكاكي ووصل عددهم إلى ٤٥ ألف جوال بهدف إنشاء جيش بديل للجيش المصري، وتكوين ميلشيات، مشيراً أن سيناريو الفوضى متعمد منذ أكثر من 70 عام وكذلك سيناريو التهجير، والإخوان هم الأكثر قدرة على تنفيذ المخطط.

أضاف "عارف" كان هناك مخطط لوصول الإسلام السياسي للحكم، تخطط له أمريكا بقيادة الرئيس الأسبق أوباما، والأخطر أن الموضوع بهدف استهداف الجيش المصري، وكفاءة الجيش المصري وأن تعم الفوضى في الشارع المصري، كل هذا يجعلنا نفكر جيداً ونعي المؤامرة، مشيراً أن الشعب المصري يدرك هذا الأمر منذ البداية.

أوضح نحن أمام قضية أخطر وهي حينما يشعر الشعب أن قضيته وبلده تتغير بدأ يتحرك، القضية ببساطة كانت مصر التي انتشر بها السلاح بشكلٍ كبير ومتعمد، وتسريبه بشكل غير طبيعي بهدف تحويل سيناء إلى معقل للإرهابيين ولولا العملية العسكرية الشاملة لما أعيدت سيناء، معلقاً "سيناء اتجابت من بق الأسد وتم إفساد المخطط الذي يتم التخطيط له منذ 7 عقود".

مؤكداً أن مصر كانت تدرك ذلك منذ اللحظة الأولى، ورغم ما تعرضت له من عمليات إرهابية لكنها أصرت على المواجهة، وبدأت مصر تتحرك بقوة وكان لها رؤية لمواجهة هذا المخطط، وتم تسليح الجيش المصري بأحدث الأسلحة، ولو لم تكن مصر قوية كنا اتاكلنا، كما حدث في سوريا.

أضاف نحن أمام مخطط ينفذ بكل دقة لكن الدولة المصرية قادرة على الرد ولو لم تكن قادرة على الرد لكان الأمر انتهى منذ فترة، موضحاً أن الدولة المصرية لديها تصور لكل السيناريوهات، وما حدث طوال الفترة الماضية يؤكد أن غالبية وسائل الإعلام لم تعد لديها مصداقية، مشيراً أنه لا يستطيع أحد أن يزايد على الدور المصري تجاه هذه القضية، مشيرًا إلى أن إسرائيل تحاول من وقتً لأخر المراوغة بهدف هدم الاتفاق.

من جانبه أكد المهندس حازم الجندي عضو اللجنة العامة لمجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، أن مصر التي لعبت دورًا تاريخيًا في دعم القضية الفلسطينية عبر عقود، تدرك جيدًا أن محاولات فرض حلول أحادية الجانب لن تؤدي إلا إلى المزيد من التعقيد والتصعيد، كما أن أي تحرك يستهدف تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير القسري هو تجاوز خطير لكل الخطوط الحمراء التي لا يمكن السكوت عنها.

وأضاف الجندي، أن الموقف المصري في هذا الشأن لا يقتصر فقط على الإدانة، بل يمتد إلى التأكيد على عدم القبول بأي شكل من أشكال التواطؤ أو الصمت تجاه هذه الممارسات، إذ شدد البيان على أن مصر لن تكون طرفًا في أي سيناريو يستهدف اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم التاريخية، سواء كان ذلك بشكل مرحلي أو نهائي.

افتتح حازم الجندي الندوة بالتأكيد على الدعم الكامل لتوجهات القيادة السياسية المصرية، مشيرًا إلى الحملات التوعوية التي ينظمها حزب الوفد لتوضيح رؤية القيادة تجاه الأشقاء في فلسطين، وتسليط الضوء على الخطة المصرية لإعمار غزة. وأشاد بدور القيادات الحزبية في دعم الشعب الفلسطيني المستمر.

فيما أكد محمد عبد الجواد خلال كلمته على الرفض القاطع من قيادات الحزب لفكرة تهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية، موضحًا الموقف المصري الرافض لمقترح ترامب الأخير الذي اعتبره بمثابة تصفية واضحة للقضية. وأثنى على الموقف التاريخي للرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يعكس التزام مصر بدعم حقوق الشعب الفلسطيني.

وتطرق الكاتب الصحفي ناصر أبو طاحون رئيس لجنة نقابة الصحفيين بالغربية، إلى شرح الموقف المصري الثابت من قضية فلسطين باعتبارها قضية مصرية، مضيفا أن غزة خط دفاع اول عن مصر في مواجهة اطماع صهيونية لا تتوقف و تحلم بدولة من النيل الفرات. و دعا ناصر أبو طاحون الشعب اليقظة و الاصطفاف خلف قيادته في هذه المرحلة المفصلية في تاريخ الأمة.

مقالات مشابهة

  • قرار هام من وزير التموين بشأن أصحاب المخابز في رمضان 2025
  • بعد زيارته لبارزاني.. الوفد الإمرالي يزور قلعة أربيل
  • ضبط 7 أطنان دقيق بلدي خلال حملات لمكافحة التلاعب بأسعار الخبز
  • الخضيري يوضح الفرق بين الأرز والخبز وما الذي يختاره بينهما
  • وفد الغربية في ندوة «لا للتهجير.. نعم لإعمار غزة»: مصر تدرك المخطط منذ البداية وقادرة على المواجهة
  • طريقة تحضير فتة العدس خطوة بخطوة
  • رئيس الأساقفة يستقبل وفدا من أبروشية كارولاينا الجنوبية
  • رئيس الأساقفة يستقبل وفدًا من أبروشية كارولاينا الجنوبية.. صور
  • في حملات على الأسواق.. ضبط 5.5 طن دقيق مدعم خلال 24 ساعة
  • رمضان على الأبواب.. هنفطر إيه أول يوم غير المحشي والبط؟