من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي ..ونحن نرقص
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
ونحن نرقص..
من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي
نشر يوم الأحد 7 – 8 – 2022
كان الموت سيداً في قريتنا ، إذا حضر تؤجل الأفراح ، يخجل #الجار أن يدهن جدار بيته ولو بعد شهور ، لم نكن متشائمين أو صنّاع حزن لكن “كان لدينا أخلاق”..
**
تقصف غزّة ، يرتقى #شهداء وأطفال ،تهدم بيوت على بعد بعض عشرات الكيلو مترات منا و”نحن #نرقص” ، المنطقة كلها على حافة حرب ،تقف الدول فوق خرزة بئر السقوط و”نحن نرقص”، مديونية تصل الى أكثر من 50مليار ، وشتاء قادم لا نعرف كيف سنواجهه و”نحن نرقص”، أكثر من ثلث الشعب مرهون للبنوك و”نحن نرقص” ولكو هاتوا انجازاً وطنياً واحداً يدعوكم إلى “محنة الرقص”هذه .
لقد كان لدينا أخلاق…
غطيني يا كرمة العلي
#أحمد_حسن_الزعبي
ahmedalzoubi@hotmail.com
#سجين_الوطن
#رزنامة_اعتقال_احمد_حسن_الزعبي
#57يوما
#الحريه_لاحمد_حسن_الزعبي
#غزة_تباد
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الجار شهداء نرقص الانسانية سجين الوطن غزة تباد حسن الزعبی
إقرأ أيضاً:
جيش العدو : لدينا 62 ألف مصاب بينهم 11 ألفًا يعانون إعاقات نفسيّة
الثورة نت/..
اعترفت دائرة إعادة تأهيل الجنود المصابين في جيش العدو الصهيوني بإصابة 10,646 جنديًا منذ بداية الحرب على قطاع غزة في أكتوبر الماضي، مع تسجيل ما معدله أكثر من ألف جندي مصاب شهريًا.
ووفق بيانات صادرة عن جيش العدو الصهيوني توقعت أن ترتفع نسبة الجنود المصابين بالصدمات النفسية من الجنود إلى 172%، إلى جانب زيادة الإعاقات النفسية بين جنود الجيش بنسبة 61% بعد نحو ست سنوات.
وتوقع جيش العدو وفقًا لهذه المعطيات أن ترتفع ميزانيّة دائرة إعادة تأهيل الجنود المصابين إلى نحو 11 مليار شيقل بحلول عام 2030.
كما أكدت هذه المعطيات أن دائرة إعادة التأهيل في جيش العدو تقدم الرعاية لنحو 62 ألف مصاب، بينهم 11 ألفًا يعانون من إعاقات نفسيّة.
وتتوقع وزارة جيش العدو أن يرتفع عدد المصابين إلى 78 ألفًا مع نهاية العام الحالي، بينهم 15 ألفًا يعانون إعاقات حادّة.
كما تتوقع أن يرتفع الرقم إلى 100 ألف بحلول 2030، ما يمثل زيادة بنسبة 61%، ومن ضمن هؤلاء سيصل عدد المصابين بإعاقات نفسية إلى 30 ألفًا، ما يعادل ارتفاعًا بنسبة 172%.
وتلفت التقديرات إلى أن هذه الأرقام قد تشهد تزايداً كبيرا في حال توسُّع نطاق الحرب لتشمل لبنان ومناطق أخرى ربما، ما قد يؤدي إلى زيادة عدد القتلى والجرحى من المدنيين والجنود الصهاينة.
وفي منتصف أبريل الماضي اعترف جيش العدو الصهيوني بـ”إعاقة” أكثر من 2000 جندي وشرطي وعنصر أمن، منذ بداية حربه على قطاع غزة، وفق ما نقله موقع “واللا” الإخباري الصهيوني عن معهد السلامة والأمن التابع لوزارة العمل الصهيونية.
وأضاف الموقع وقتها، أن “نسبة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النوم، ارتفعت من 18.7 بالمئة الصيف الماضي، إلى 37.7 بالمئة، أي بزيادة 101 بالمئة”.
وأوضح أن “الإبلاغ عن المعاناة من ضغوط عالية ارتفع إلى 43.5 بالمئة أثناء الحرب، بزيادة نحو 78 بالمئة”.