زاناردي يجهز الكمالي وميدانا لمواجهة الوصل
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
فيصل النقبي (دبا الحصن)
أخبار ذات صلة
يجهز البرازيلي كايو زاناردي مدرب دبا الحصن الثنائي الجديد المنضم حديثاً للفريق، وهما حمدان الكمالي القادم من النصر والمقيم ميدانا كاساما لمواجهة الوصل المهمة في الجولة الثانية من دوري أدنوك للمحترفين الخميس على استاد زعبيل.
كما يجهز بديل المطرود إبراهيم سيسيه في خط الوسط، حيث لعب الفريق جزءاً كبيراً من لقاء الشارقة بعشرة لاعبين، ما أثر على نتيجة المباراة (4-1 ) ومن المنتظر أن يجري المدرب تغييرات مهمة في خط دفاع ووسط الفريق، تحديداً لقوة الوصل الهجومية المعروفة.
وأكد المدرب البرازيلي كايو زاناردي أن فريقه استعد بشكل مكثف لمواجهة الوصل، مشدداً على أهمية التركيز والحذر في الجانبين الدفاعي والهجومي، خلال المباراة. وأضاف زاناردي أن الوصل يمتلك آلة هجومية قوية تتطلب تنظيماً دفاعياً دقيقاً وتوازناً في اللعب.
وأشار إلى أن الفريق عمل، خلال الفترة الماضية على دراسة نقاط القوة والضعف لدى الوصل، وتم إعداد اللاعبين بشكل يتناسب مع أهمية اللقاء. وختم زاناردي حديثه قائلاً: «علينا تقديم أفضل ما لدينا من أجل الخروج بنتيجة إيجابية، فمثل هذه المباريات تتطلب أقصى درجات الانضباط والجدية لتحقيق الفوز، أو نتيجة إيجابية على الأقل».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبا الحصن
إقرأ أيضاً:
اليابان تؤكد أهمية تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا، على أهمية تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن الرهائن بشكل ثابت وبحسن نية.
جاء ذلك، حسبما أوردت وزارة الخارجية اليابانية في بيان، اليوم الجمعة خلال اجتماع إيوايا مع نظيره التركي هاكان فيدان، على هامش اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين في جنوب أفريقيا.
وأكد وزير الخارجية الياباني خلال اللقاء أن التعامل مع الأزمة الإنسانية في غزة لا يزال أمرًا ضروريًا، معربا عن رغبة اليابان في التعاون الوثيق مع تركيا لتحقيق حل الدولتين وضمان السلام والاستقرار الإقليميين على المدى الطويل.
ومن جانبه، استعرض فيدان رؤية تركيا حول الأوضاع الدولية الراهنة وجهودها الدبلوماسية، مشيرًا إلى أهمية التعاون مع اليابان كشريك وثيق.
كما أعرب عن تقديره للدعم الإنساني الذي قدمته اليابان في ظل الأوضاع الإقليمية.
واتفق الوزيران على تعزيز التعاون الثنائي، بما في ذلك الإسراع في إنهاء مفاوضات اتفاقية الشراكة الاقتصادية، والاستمرار في المشاورات والحوار النشط حول القضايا الدولية، مثل الشرق الأوسط وأوكرانيا وشرق آسيا.