سودانايل:
2024-09-13@18:41:50 GMT

كيف تنتهي حرب البرهان ؟؟

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

بشرى أحمد علي

كيف تنتهي حرب البرهان ؟؟
لا أحد يستطيع الحرب لمائة عام أو حتى خمسين عاماً ...
ولا 5 ولا عشرة سنة
الحرب محتاجة stamina وموارد
مثلاً تعثرت حملة محمد علي باشا في السودان بسبب مرض التايفويد
وفشلت حملة نابليون بونابرت على الشام بسبب مرض الملاريا
وكل من نابليون وهتلر فشلوا في غزو روسيا بسبب الصقيع .

..
وروميل ، ثعلب الصحراء ، فشلت حملته على العلمين في غرب مصر سبب ثعبان سام إسمه أبو جنيب ..
وغزوة الأحزاب في عهد النبوة بسبب ريح صرصر عاتية ...
حتى قادة الجيوش الكبار الذين خلدهم التاريخ لا يستطيعون تحديد متى تنتهي الحرب، الله هو الذي هو المدبر وهو الصانع
البرهان قال بيحارب 100 سنة ولكن هي الظروف الطبيعية والأوبئة وقفت ضده ..
في البداية كانوا بحاسبوا في قائد حامية مدني بسبب سقوط مدني
وهم الآن شغالين بحاسبوا في قائد حامية سنجة عشان سنجة سقطت !!!
ليه دا كلو حصل ؟؟
الحاصل أنه لا يمكن أن تحارب بشعب جائع ونازح ومريض ، ولا يمكن أن تنتصر وأنت غير قادر على التعامل مع كارثة خزان للماء جرفته السيول ...
أول ما وقعت الكارثة في شرق السودان لم يتأخر البرهان كثيراً في قرع الجرس وطلب مواد إغاثة من الخارج !!!
هل دا زول بحارب 100 سنة ؟؟  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

لوفيغارو: اقتصاد إسرائيل يعاني بسبب حرب غزة

#سواليف

قال تقرير في صحيفة #لوفيغارو الفرنسية إن مناقشة الميزانية في #إسرائيل تتحوّل إلى “ميلودراما” بسبب ضغط الإنفاق العسكري على #الاقتصاد_الإسرائيلي، مشيرا إلى أنه بعد تأخير بشهرين، قدّم وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل #سموتريتش ميزانية 2025.

يشار إلى أن إسرائيل تشن حربا مدمرة على قطاع #غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي؛ خلفت أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود.

ونقل التقرير عن سموتريتش قوله خلال مؤتمر صحفي: “نحن في أطول #حرب وأكثرها تكلفة في تاريخنا، تراوحت بين 200 و250 مليار شيكل (54 إلى 68 مليار دولار).

مقالات ذات صلة  فاخر دعّاس .. بين دخان الهواري وبنزين المبيضين.. كوميديا سوداء هدفها الجباية ! 2024/09/13

وأضاف الوزير: “سندعم هذا الجهد حتى النصر. وبدون ذلك لن يكون هناك أمن، وبدون أمن لن يكون هناك #اقتصاد”.
ضغوط البنك المركزي

وبحسب صحيفة لوفيغارو أشار رئيس غرف التجارة الثنائية دان كاتاريفاس إلى أن هناك صراعا داخل الإدارة وضغوطا من جانب البنك المركزي الذي يطالب بتوضيح السياسة المالية.

وقال كاتاريفاس: “نحن بحاجة إلى خفض الإنفاق وزيادة الإيرادات، ولكن ليس لدينا بيانات. كيف سنصل إلى هناك؟ الرأي العام الإسرائيلي غير راض عن إدارة هذه الأزمة”.

ويقول تقرير لوفيغارو للكاتبة كلارا غالتييه إنه في مواجهة عدم فهم فريقه، دعا بتسلئيل سموتريتش رئيسَ قسم الميزانية في وزارته إلى الاستقالة.

وتضيف الكاتبة أنه لمواجهة هذه المشكلة، تخطط إدارة سموتريتش لتخفيضات في الميزانية بقيمة 35 مليار شيكل بهدف خفض العجز إلى 4% من الناتج المحلي الإجمالي، محذرة من أن هذه الأرقام مؤقتة ويمكن إعادة تقييمها تبعا للوضع على الجبهة، خاصة في حال حدوث هجوم أوسع في لبنان.

واعتبرت الكاتبة أن الموعد النهائي للمصادقة على الميزانية “غير واقعي”، نظرا للمهام الواجب تنفيذها والتوترات السياسية المحيطة بالامتيازات المخصصة لطوائف دينية معينة.
إعلان

وأشارت إلى أنه تم الإعلان عن العديد من الإجراءات الاقتصادية مثل زيادة ضريبة القيمة المضافة وتجميد المزايا الاجتماعية والرواتب في القطاع العام وتعليق المزايا الضريبية. وهذه طريقة لزيادة الضرائب بشكل غير مباشر، رغم أن الحكومة أعربت بوضوح عن معارضتها لأي زيادات أخرى تعتبرها غير مناسبة في أوقات الحرب.

وقالت الكاتبة: لئن كانت تكلفة أكثر من 300 ألف جندي احتياط، في بداية الحرب، باهظة جدا على الدولة، فإن الإنفاق على المعدات العسكرية هو الذي يُثقل كاهلها اليوم.

وأضافت: “مع صعوبة احتمال وقف إطلاق النار على المدى القصير، فإن التكاليف سوف تستمر في الارتفاع. حتى الآن، تم تمويل غالبية الميزانية العسكرية من خلال الديون المقترضة من الأسواق الدولية”، التي ارتفعت من 60% من الناتج المحلي الإجمالي إلى أقل بقليل من 80%.

وذكرت الكاتبة أنه مع خفض التصنيف الائتماني لإسرائيل فإنها يجب أن تستعد لتحمل علاوة مخاطر أعلى، ويمثّل ذلك كلفة إضافية تقدر ما بين 7 و10 مليارات شيكل على خزائن الدولة، وأوضحت أنه من غير المرجح أن يؤدي تأخير ميزانية 2025 إلى طمأنة المستثمرين.
إغلاق المؤسسات

ونقل التقرير عن شركة المعلومات التجارية “كوفاس” قولها إن تم إغلاق 46 ألف شركة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ومن المتوقع أن يؤدي استمرار الحرب إلى اختفاء 60 ألفا منها في عام 2024 مقارنة بنحو 40 ألفا في الأوقات العادية.

وقال تقرير لوفيغارو إن قطاع البناء والزراعة لا يزال يعاني نقص العمالة، بعد حظر الدخول على مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين كانوا يعملون في إسرائيل قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

وختم التقرير بقوله: “من الواضح أن الاقتصاد الإسرائيلي يعاني، لكنه لا يزال بعيدا عن الانهيار مع نسبة نمو تقدر بحوالي 1.5% مقارنة بنحو 3% المتوقعة قبل الحرب”.

مقالات مشابهة

  • ???? الجنرال البرهان .. ليس امامك سوى هذا الحل!!
  • لوفيغارو: اقتصاد إسرائيل يعاني بسبب حرب غزة
  • هل تنتهي حرب أوكرانيا في 2025؟
  • نائب البرهان يعلن موعد إنتهاء حرب السودان ويوجه دعوة للمجتمع الدولي
  • الفريق العطا الجنرال والوصاية الجبرية!!
  • أسرار حديث الجنرال ياسر العطا
  • الجزيرة مدني .. زيادة المعاناة وغياب الحلول!
  • 16 شهراً من الحرب: حساب الربح والخسارة..!
  • إشارات تلقاها جنبلاط.. ماذا قصدَ بعبارة الحرب لن تنتهي؟
  • جنبلاط يكشف: الحرب لن تنتهي