موعد ومكان جنازة نبيل العربي الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
نبيل العربي.. ضج الوسط السياسي خلال الساعات القليلة الماضية بنبأ وفاة نبيل العربي، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية.
وتوفر بوابة «الأسبوع» خلال السطور التالية، معرفة موعد ومكان جنازة نبيل العربي الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية.
موعد ومكان جنازة نبيل العربيتنطلق بعد قليل صلاة الجنازة على وزير الخارجية الأسبق نبيل العربي، حيث تقام صلاة الجنازة في مسجد قرية الدبلوماسيين، سيدي عبد الرحمن، بينما يواري جثمانه الثرى بمقابر طريق السويس بمدينة الرحاب.
ونبيل العربى سياسي ودبلوماسي مصري، تنقل في الوظائف من قاضٍ في المحكمة الدولية إلى وزير للخارجية المصرية، قبل أن يستقر به المقام أمينا عاما لجامعة الدول العربية.
ولد نبيل عبد الله العربي في 15 مارس 1935، في العاصمة المصرية القاهرة، وتخرج في كلية الحقوق عام 1955، ثم حصل على الماجستير في القانون الدولي وعلى الدكتوراه في العلوم القضائية من مدرسة الحقوق في جامعة نيويورك.
عمل مستشارا قانونيا للوفد المصري أثناء مؤتمر كامب ديفد للسلام في الشرق الأوسط عام 1978، وعين سفيرا لمصر لدى الهند «1981-1983»، وممثلا دائما لها لدى الأمم المتحدة في جنيف «1987-1991»، وفي نيويورك «1991-1999».
وشغل نبيل العربي منصب وزير خارجية مصر منذ 7 مارس 2011 خلفا لأحمد أبو الغيط، وكان قد رشح في 4 مارس2011 من قبل شباب ثورة 25 يناير لتولي هذه الحقيبة.
اقرأ أيضاًأبو الغيط ينعي الدكتور نبيل العربي دبلوماسيًّا وقانونيًّا مخلصًا لقضايا أمته العربية
وزارة الخارجية تنعي وزير الخارجية الأسبق نبيل العربي
عن عمر يناهز 89 عامًا.. وفاة نبيل العربي الأمين العام السابق للجامعة العربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية نبيل العربي وزير الخارجية الأسبق نبيل العربي لجامعة الدول العربیة الأمین العام السابق نبیل العربی
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة: الاستثمار في الشباب يعد محورًا أساسيًا لتحقيق التنمية المستدامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، رسالة بالفيديو إلى الدورة الحادية عشرة لقمة منظمة الدول الثماني للتعاون الاقتصادي، شكر فيها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على استضافة القمة وجهوده الأخيرة لتسليط الضوء على الاحتياجات الإنسانية في غزة.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لتضامن الدول الثماني مع الشعب الفلسطيني، مؤكدًا ضرورة الاستمرار في العمل لإنهاء معاناتهم وتحقيق السلام الدائم.
وأشار إلى بعض بوادر الأمل في المنطقة، مثل التزام الأمم المتحدة بدعم عملية انتقال السلطة في سوريا، بالإضافة إلى أهمية احترام اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان بشكل كامل.
وأكد الأمين العام على ضرورة التركيز على المستقبل، معتبراً أن الاستثمار في الشباب والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة يعد محورًا أساسيًا لتحقيق النمو والتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن هذه المؤسسات تعد محركًا رئيسيًا للوظائف والتنمية الاقتصادية، مشددًا على أهمية توفير بيئة داعمة لنموها، مثل الوصول إلى التمويل والتكنولوجيا والأسواق.
كما دعا إلى الاستثمار في التعليم والتدريب للشباب، مع التركيز على الاقتصاد الأخضر والرقمي، وتوفير الدعم اللازم للمعلمين والمدربين لتمكين الشباب من الانتقال بسلاسة من المدرسة إلى سوق العمل.
وفي ختام رسالته، أعرب الأمين العام عن استعداد الأمم المتحدة للعمل مع الدول الثماني على هذه القضايا الحيوية لبناء عالم يسوده السلام والاستدامة.