الزراعة: منظومة ضبط الدعم تضمن وصول الأسمدة من الوزارة لأرض المزارع
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
كشف محمد القرش، المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعة، تفاصيل المنظومة الجديدة لدعم المزارعين ومراقبة الأسمدة، موضحا أن ملف السماد مهم لأنه يسهم في تحسين الإنتاج.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين رشا مجدي، وعبيدة أمير، مقدمتا برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن الدولة كانت حريصة خلال الفترة الماضية على زيادة القدرة الإنتاجية لوحدة الأرض والماء.
ولفت محمد القرش، المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعة، إلى أن الحكومة تدعم السماد بكميات كبيرة جدًا، خاصة بعد الارتفاعات العالمية في الأسعار.
وأضاف أن وزارة الزراعة أطلقت من قبل منظومة كارت الفلاح لحوكمة صرف السماد وفقا لقاعدة بيانات محدثة ودقيقة ومتابعة شيكارة السماد بداية من الجمعية الزراعية وصولا إلى يد المزارع.
واستطرد محمد القرش، المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعة، أن احتياجات الفلاح من الأسمدة يتم تحديدها من خلال مركز البحوث الزراعية وفقا لطبيعة الأرض والمحاصيل، ويتم تحديث وتطوير هذه الدراسات بشكل مستمر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وصول الأسمدة تحسين الانتاج مركز البحوث الزراعية وزارة الزراعة المتحدث الرسمي أسعار زراعة الزراعية البحوث الزراعية مركز البحوث وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
الزراعة: نواصل دعم المنتجين والفلاحين للتكيف مع التغيرات المناخية
أكد الدكتور محمد القرش، معاون وزير الزراعة والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، حرص الوزارة على دعم المنتجين والمزارعين للتكيف مع التغيرات المناخية، إضافة إلى تعزيز الإجراءات التي من شأنها تنمية الثروة الحيوانية وتحسين الإنتاج الزراعي والحيواني.
وأضاف القرش، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، وقعنا اتفاقية مع منظمة الأغذية والزراعة "الفاو"، لتنمية الثروة الحيوانية والتصدي للتغيرات المناخية، وتوفير أساليب جديدة لتربية المواشي وتحسين الكفاءة الإنتاجية وتطوير السلالات التي بحوزة المنتجين والمربيين.
تابع معاون وزير الزراعة والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، هناك اهتمام كبير لتطوير ملف الإنتاج الحيواني وأطلقنا مشروعات البتلو، وحريصون على تطوير إنتاجية المواشي من خلال مراكز التلقيح الاصطناعي، لافتا إلى أنه من المتوقع توافر اللحوم والألبان في الأسواق بشكل أكبر خلال الفترة القادمة.